فلسطينيات تبدأن تدريبا حول الكتابة الصحفية في غزة
نشر بتاريخ: 02/02/2015 ( آخر تحديث: 02/02/2015 الساعة: 11:16 )
غزة- معا - بدأت مؤسسة فلسطينيات بمدينة غزة تدريباً حول كتابة التقارير الصحفية بمشاركة 20 صحفية من مؤسسات إعلامية مختلفة بواقع 25 ساعة تدريبية وبتمويل من اليونسكو.
وقالت منسقة فلسطينيات في غزة منى خضر :"إن هذا التدريب يأتي في إطار الجهود المتواصلة للمؤسسة من أجل تطوير قدرات الصحفيات ورفدهن بكل ما هو جديد في مجال الكتابة الصحفية".
وأضافت بأن التدريب يركز على التطبيق العملي، بحيث ستقدم كل صحفية مع نهاية التدريب تقريراً خاصاً بها وفقاً للعناوين التي تدربن عليها.
من جانبها قالت الصحفية أسماء الغول أن اليوم الاول من التدريب كان إيجابياً حيث تمكنت الصحفيات من تنفيذ تقارير صحفية وفقاً للمعايير التي تم نقاشها، موضحا أن الصحفيات تدربن على الكتابة بشكل تقليدي، وكيف يحولن الظواهر التي تعودنا عليها في الحرب مثل البيوت المهدمة والأسرى والكتابة عنها بطريقة مختلفة.
وتابعت:" أن الصحفيات خرجن إلى الميدان وعادوا بقصص واقعية غير تقليدية، تدربن على صياغتها بشكل جماعي، وهو ما أثرى النقاش بينهن".
بدورها قالت الصحفية منى حجازي وهي إحدى المشاركات بالتدريب، أن الصحفيات تمكنّ من الاستفادة من تجارب بعضهن، وتحسين قدراتهن في الكتابة والتعرف على السياسة التحريرية، إلى جانب تجنب الكثير من الأخطاء اللغوية والتحريرية التي كانت موجودة سابقاً.
وأضافت أن التدريب شهد أجواء تفاعلية زادت المعلومات لدى المشاركات والأفكار الصحفية الصالحة للتطبيق.
أما الصحفية إسراء العرعير فقالت أن هذه الدورات تعزز قدرات الصحفيات وتوجهها نحو الكتابة المتميزة، مؤكدة أنها التحقت بالدورة لتتعرف على مهارات جديدة وإبداعية في عرض الأفكار والكتابة وفقاً لمعايير تصلح للنشر على أوسع نطاق.
وقالت منسقة فلسطينيات في غزة منى خضر :"إن هذا التدريب يأتي في إطار الجهود المتواصلة للمؤسسة من أجل تطوير قدرات الصحفيات ورفدهن بكل ما هو جديد في مجال الكتابة الصحفية".
وأضافت بأن التدريب يركز على التطبيق العملي، بحيث ستقدم كل صحفية مع نهاية التدريب تقريراً خاصاً بها وفقاً للعناوين التي تدربن عليها.
من جانبها قالت الصحفية أسماء الغول أن اليوم الاول من التدريب كان إيجابياً حيث تمكنت الصحفيات من تنفيذ تقارير صحفية وفقاً للمعايير التي تم نقاشها، موضحا أن الصحفيات تدربن على الكتابة بشكل تقليدي، وكيف يحولن الظواهر التي تعودنا عليها في الحرب مثل البيوت المهدمة والأسرى والكتابة عنها بطريقة مختلفة.
وتابعت:" أن الصحفيات خرجن إلى الميدان وعادوا بقصص واقعية غير تقليدية، تدربن على صياغتها بشكل جماعي، وهو ما أثرى النقاش بينهن".
بدورها قالت الصحفية منى حجازي وهي إحدى المشاركات بالتدريب، أن الصحفيات تمكنّ من الاستفادة من تجارب بعضهن، وتحسين قدراتهن في الكتابة والتعرف على السياسة التحريرية، إلى جانب تجنب الكثير من الأخطاء اللغوية والتحريرية التي كانت موجودة سابقاً.
وأضافت أن التدريب شهد أجواء تفاعلية زادت المعلومات لدى المشاركات والأفكار الصحفية الصالحة للتطبيق.
أما الصحفية إسراء العرعير فقالت أن هذه الدورات تعزز قدرات الصحفيات وتوجهها نحو الكتابة المتميزة، مؤكدة أنها التحقت بالدورة لتتعرف على مهارات جديدة وإبداعية في عرض الأفكار والكتابة وفقاً لمعايير تصلح للنشر على أوسع نطاق.