رسالة ماجستير في جامعة بيرزيت لحوسبة العامية الفلسطينية
نشر بتاريخ: 03/02/2015 ( آخر تحديث: 03/02/2015 الساعة: 10:59 )
رام الله -معا - ناقشت الطالبة ديم أقرع رسالة ماجستير حول بناء مدونة محوسبة للهجة العامية الفلسطينية في برنامج ماجستير الحوسبة بكلية الهندسة والتكنولوجيا، وذلك بإشراف د. مصطفى جرار، وكانت الرسالة ضمن مشروع "كراس" في معهد ابن سينا لهندسة المعرفة والتقنيات العربية، والممول من مجلس البحث العلمي في وزارة التعليم العالي.
وناقشت الأطروحة الحقائق اللغوية حول اللهجات الفلسطينية ومقارنة ذلك مع اللغة العربية الفصحى الحديثة من حيث القواعد الصرفية، وقواعد الاملاء والكلمات المعجمية. وعلى هذا تم بناء مدونة للعامية الفلسطينية تتضمن العديد من النصوص الفلسطينية، حوالي 50 ألف كلمة. حيث تم توسيم كل كلمة في المدونة بمجموعة من الصفات النحوية والدلالية، مثل أصل الكلمة، والسوابق، واللواحق، وتصنيف الكلمة، ومعناها، ومقابلها في اللغة العربية الفصحى.
وتمت عملية بناء المدونة من خلال عدة مراحل وهي: دراسة الفروقات النحوية والشكلية والمعجمية بين العامية الفلسطينية واللغة العربية الفصحى ومن ثم جمع مادة فلسطينية مكتوبة من مصادر مختلفة، ثم استخدام الوسائل التي صممت للعامية المصرية لتحليل النص الفلسطيني، وأخيرا توسيم ما لم يتم تحليله من قبل الوسائل المصرية يدويا واستخدام برنامج صمم لتسهيل عملية التوسيم لتدقيق ما تم تحليله من قبل الوسائل المصرية.
لجنة النقاش تكونت من د. نزار حبش، وهو استاذ معتمد في معهد ابن سينا واستاذ مشارك في جامعة نيويورك في ابو ظبي، ود. مهدي عرار وعميد كلية الآداب بالجامعة، و د. ابوالسعود حنني وهو استاذ مساعد في كلية الهندسة والتكنولوجيا.
وناقشت الأطروحة الحقائق اللغوية حول اللهجات الفلسطينية ومقارنة ذلك مع اللغة العربية الفصحى الحديثة من حيث القواعد الصرفية، وقواعد الاملاء والكلمات المعجمية. وعلى هذا تم بناء مدونة للعامية الفلسطينية تتضمن العديد من النصوص الفلسطينية، حوالي 50 ألف كلمة. حيث تم توسيم كل كلمة في المدونة بمجموعة من الصفات النحوية والدلالية، مثل أصل الكلمة، والسوابق، واللواحق، وتصنيف الكلمة، ومعناها، ومقابلها في اللغة العربية الفصحى.
وتمت عملية بناء المدونة من خلال عدة مراحل وهي: دراسة الفروقات النحوية والشكلية والمعجمية بين العامية الفلسطينية واللغة العربية الفصحى ومن ثم جمع مادة فلسطينية مكتوبة من مصادر مختلفة، ثم استخدام الوسائل التي صممت للعامية المصرية لتحليل النص الفلسطيني، وأخيرا توسيم ما لم يتم تحليله من قبل الوسائل المصرية يدويا واستخدام برنامج صمم لتسهيل عملية التوسيم لتدقيق ما تم تحليله من قبل الوسائل المصرية.
لجنة النقاش تكونت من د. نزار حبش، وهو استاذ معتمد في معهد ابن سينا واستاذ مشارك في جامعة نيويورك في ابو ظبي، ود. مهدي عرار وعميد كلية الآداب بالجامعة، و د. ابوالسعود حنني وهو استاذ مساعد في كلية الهندسة والتكنولوجيا.