ديوان الرقابة يفتتح أولى الدورات التدريبية
نشر بتاريخ: 03/02/2015 ( آخر تحديث: 03/02/2015 الساعة: 12:39 )
رام الله-معا- افتتح رئيس ديوان الرقابة المالية والإدارية المستشار إياد تيّم، أولى الدورات التدريبية لموظفي الديوان، ضمن مشروع "تعزيز قدرات موظفي ديوان الرقابة"، بالتعاون مع شركة BDO ، وبدعم من الاتحاد الأوروبي.
وتختص هذه الدورة في تطوير مهارات موظفي الديوان في مجال رقابة الأداء، وسيقوم بعملية التدريب الخبير السويدي في مجال رقابة الأداء بينت سندرن.
وفي هذا الخصوص، أكد المستشار تيّم أهمية المرحلة القادمة في ديوان الرقابة حيث يسعى إلى تطوير سياسة العمل فيه والتركيز على الرقابة المالية ورقابة الأداء، مشيراً إلى أن هذه الدورة تُعد المرحلة الأولى من رقابة الأداء التي سينتهجها الديوان مستقبلاً.
وأشار إلى أن المشاركين في هذه الدورة سيقومون بتدريب باقي زملائهم في الديوان لتطوير مهاراتهم في رقابة الأداء، بما يتناسب مع واقع الحال في فلسطين.
بدوره، أوضح الخبير السويدي بينت سندرن أنه سيتم التركيز على النظرية والتطبيق لتطوير مهارات التدقيق على الأداء بما يتماشى مع الحالة الفلسطينية.
أما رئيس فريق مشروع التدعيم المؤسسي لديوان الرقابة ساثيا مورثي، فأشاد بالتعاون الكبير من قبل رئيس الديوان، مشيراً إلى الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها الخبير السويدي، حيث أن هذه الدورة ستكون مكثفة لتعود بالفائدة على موظفي الديوان لانجاز الخطط المستقبلية.
وتختص هذه الدورة في تطوير مهارات موظفي الديوان في مجال رقابة الأداء، وسيقوم بعملية التدريب الخبير السويدي في مجال رقابة الأداء بينت سندرن.
وفي هذا الخصوص، أكد المستشار تيّم أهمية المرحلة القادمة في ديوان الرقابة حيث يسعى إلى تطوير سياسة العمل فيه والتركيز على الرقابة المالية ورقابة الأداء، مشيراً إلى أن هذه الدورة تُعد المرحلة الأولى من رقابة الأداء التي سينتهجها الديوان مستقبلاً.
وأشار إلى أن المشاركين في هذه الدورة سيقومون بتدريب باقي زملائهم في الديوان لتطوير مهاراتهم في رقابة الأداء، بما يتناسب مع واقع الحال في فلسطين.
بدوره، أوضح الخبير السويدي بينت سندرن أنه سيتم التركيز على النظرية والتطبيق لتطوير مهارات التدقيق على الأداء بما يتماشى مع الحالة الفلسطينية.
أما رئيس فريق مشروع التدعيم المؤسسي لديوان الرقابة ساثيا مورثي، فأشاد بالتعاون الكبير من قبل رئيس الديوان، مشيراً إلى الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها الخبير السويدي، حيث أن هذه الدورة ستكون مكثفة لتعود بالفائدة على موظفي الديوان لانجاز الخطط المستقبلية.