أبو هليل للمدراء الجدد: انتم نواة الإبداع للنهوض بالواقع التربوي
نشر بتاريخ: 03/02/2015 ( آخر تحديث: 03/02/2015 الساعة: 16:25 )
الخليل- معا - عقدت مديرية التربية والتعليم/ جنوب الخليل اليوم الثلاثاء اجتماعً تربويا للاطلاع على سير وأداء عمل المدراء الجدد والنتائج التي حققت خلال الفصل الدراسي الأول،ومناقشة العديد من المواضيع التربوية الهامة التي تعنى برفع مستوى تحصيل الطلبة وتحسين الواقع التربوي،حيث ضم اللقاء مدير التربية والتعليم أ.فوزي أبو هليل، مديري ومديرات المدارس الجدد، وعدد من رؤساء أقسام المديرية.
وخلال اللقاء تم مناقشة الاختبارات الوزارية الموحدة والوقوف على مواطن الضعف والقوة فيها، حيث أشار أبو هليل إلى أهميتها في تحسين الواقع التعليمي وتحفيز الطلبة لرفع أدائهم ومستواهم، موضحا أن تطبيقها وتحسين نوعية التعليم تحتاج إلى مدير فعال ونشيط والى كادر تربوي مميز يعمل دوما من اجل مصلحة الطالب.
وأكد أبو هليل على الدور الهام الذي يشغله مدير المدرسة باعتباره النواة التي تطلق العنان للإبداع والتطوير داخل المدرسة وعلى ضرورة قيام المدير بصنع علاقات طيبة مع الهيئة التدريسية والعمل ضمن روح الفريق الواحد، والتشبيك مع مؤسسات المجتمع وبناء علاقات وطيدة مع المجتمع المحلي باعتباره حجر الأساس في النهوض بأي عمليه.
وشدد أبو هليل على أهمية ترك الأساليب التقليدية في التعليم والاتجاه نحو إشراك الطالب في عملية التعلم والتعليم واعتباره محور العملية التربوية، بالإضافة إلى ضرورة إثراء المنهاج بالوسائل والأساليب الحديثة في التعليم التي تساهم في تحسين مستوى الطالب وتحفيزه، كما دعا إلى إيجاد مبادرات إبداعية خلاقه تساهم في تطوير المدرسة وتنميه المهارات الحياتية والسلوكية التي لها علاقة بواقع الطلبة.
واستمع أبو هليل لشرح وافي عن عمل كل مدير مدرسة وما هي الانجازات التي حققت خلال فترة إدارته للمدرسة، مجيبا عن كافة التساؤلات موضحا توجهات وزارة التربية والتعليم بالنهوض بالمدارس.
وخلال اللقاء تم مناقشة الاختبارات الوزارية الموحدة والوقوف على مواطن الضعف والقوة فيها، حيث أشار أبو هليل إلى أهميتها في تحسين الواقع التعليمي وتحفيز الطلبة لرفع أدائهم ومستواهم، موضحا أن تطبيقها وتحسين نوعية التعليم تحتاج إلى مدير فعال ونشيط والى كادر تربوي مميز يعمل دوما من اجل مصلحة الطالب.
وأكد أبو هليل على الدور الهام الذي يشغله مدير المدرسة باعتباره النواة التي تطلق العنان للإبداع والتطوير داخل المدرسة وعلى ضرورة قيام المدير بصنع علاقات طيبة مع الهيئة التدريسية والعمل ضمن روح الفريق الواحد، والتشبيك مع مؤسسات المجتمع وبناء علاقات وطيدة مع المجتمع المحلي باعتباره حجر الأساس في النهوض بأي عمليه.
وشدد أبو هليل على أهمية ترك الأساليب التقليدية في التعليم والاتجاه نحو إشراك الطالب في عملية التعلم والتعليم واعتباره محور العملية التربوية، بالإضافة إلى ضرورة إثراء المنهاج بالوسائل والأساليب الحديثة في التعليم التي تساهم في تحسين مستوى الطالب وتحفيزه، كما دعا إلى إيجاد مبادرات إبداعية خلاقه تساهم في تطوير المدرسة وتنميه المهارات الحياتية والسلوكية التي لها علاقة بواقع الطلبة.
واستمع أبو هليل لشرح وافي عن عمل كل مدير مدرسة وما هي الانجازات التي حققت خلال فترة إدارته للمدرسة، مجيبا عن كافة التساؤلات موضحا توجهات وزارة التربية والتعليم بالنهوض بالمدارس.