"الثقافة" في طولكرم تنظم لقاءً أدبياً لمجموعة من المواهب الشابة
نشر بتاريخ: 04/02/2015 ( آخر تحديث: 04/02/2015 الساعة: 17:20 )
طولكرم - معا - في إطار دعمها المتواصل للمواهب الشعرية الشابة، نظمت وزارة الثقافة في محافظة طولكرم، لقاءً أدبياً لمجموعة المواهب الشابة بعنوان: " الحرية لملاك الخطيب "، تضامناً مع أصغر أسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي الطفلة ملاك الخطيب، بحضور منتصر الكم، مدير مكتب وزارة الثقافة، والشاعر خضر سالم عضو المجلس الاستشاري الثقافي.
وقال منتصر الكم، أن وزارة الثقافة تولي أهمية خاصة في دعم المبدعين والمبدعات في المجال الثقافي، وهو المحور الأساسي من الخطة الإستراتيجية الثقافية للمحافظة على الثقافة الفلسطينية.
وأضاف: أننا نتطلع من خلال هذا التواصل إلى تقديم أسماء ومواهب جديدة ، بالإضافة إلى تشجيع المواهب الشابة على إلقاء قصائدهم الشعرية وأعمالهم الأدبية المختلفة، أمام عدد كبير من الحضور مشيراً إلى اكتشاف عدد لا بأس به من المواهب والذين ينتظرهم مستقبل جيد في مجال الفكر والإبداع، لذا من واجبنا في وزارة الثقافة دعم هذه المواهب وصقلها وإعطائها الفرصة لإظهار إبداعها ومواهبها.
فيما شدد خضر سالم على الاستفادة من تجاربنا ومعاناتنا كفلسطينيين في إبداعاتنا من شعر ونثر ورسم أو أي موهبة أخرى، والاطلاع على أمهات الكتب والاستفادة منها.
وقرأ الشباب والشابات نماذج من كتاباتهم التي تنوعت في مجال الشعر والخاطرة والقصة القصيرة، بالإضافة إلى موهبة فن الراب باللغتين العربية والانجليزية، وعبروا عن شكرهم لوزارة الثقافة التي أتاحت لهم الفرصة للقاء أساتذة ومثقفين كبار للاطلاع على كتاباتهم والاستفادة من خبراتهم.
وقال منتصر الكم، أن وزارة الثقافة تولي أهمية خاصة في دعم المبدعين والمبدعات في المجال الثقافي، وهو المحور الأساسي من الخطة الإستراتيجية الثقافية للمحافظة على الثقافة الفلسطينية.
وأضاف: أننا نتطلع من خلال هذا التواصل إلى تقديم أسماء ومواهب جديدة ، بالإضافة إلى تشجيع المواهب الشابة على إلقاء قصائدهم الشعرية وأعمالهم الأدبية المختلفة، أمام عدد كبير من الحضور مشيراً إلى اكتشاف عدد لا بأس به من المواهب والذين ينتظرهم مستقبل جيد في مجال الفكر والإبداع، لذا من واجبنا في وزارة الثقافة دعم هذه المواهب وصقلها وإعطائها الفرصة لإظهار إبداعها ومواهبها.
فيما شدد خضر سالم على الاستفادة من تجاربنا ومعاناتنا كفلسطينيين في إبداعاتنا من شعر ونثر ورسم أو أي موهبة أخرى، والاطلاع على أمهات الكتب والاستفادة منها.
وقرأ الشباب والشابات نماذج من كتاباتهم التي تنوعت في مجال الشعر والخاطرة والقصة القصيرة، بالإضافة إلى موهبة فن الراب باللغتين العربية والانجليزية، وعبروا عن شكرهم لوزارة الثقافة التي أتاحت لهم الفرصة للقاء أساتذة ومثقفين كبار للاطلاع على كتاباتهم والاستفادة من خبراتهم.