بحر: نرحب بوفد منظمة التحرير في أي وقت
نشر بتاريخ: 08/02/2015 ( آخر تحديث: 08/02/2015 الساعة: 16:34 )
غزة -معا - رحب النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الدكتور أحمد بحر بزيارة وفد منظمة التحرير الفلسطينية لقطاع غزة في أي وقت ، مشيراً إلى أنه حتى هذه اللحظة لم يبلغوا رسمياً بهذه الزيارة.
جاء ذلك خلال لقاء مفتوح نظمه المكتب الإعلامي "لحماس" بالمحافظة الوسطى بحضور نواب قائمة التغيير والإصلاح وعدد من قادة الحركة ومشاركة عدد من الوجهاء والأعيان في المحافظة.
وأوضح بحر في كلمته خلال اللقاء أنه بعد سبعة أشهر على ولادة حكومة التوافق وتنكرها لالتزاماتها وعدم التزام الرئيس محمود عباس بما اتفق عليه من الدعوة لانعقاد الإطار القيادي لمنظمة التحرير واستئناف عمل التشريعي، قرر المجلس استئناف جلساته، وعمله في سن القوانين وممارسة مهامه، بعد أن أوقف كل ذلك استجابة للتوافق الوطني.
وشدد بحر على أن المصالحة الفلسطينية ضرورة وطنية وأخلاقية، مطالباً حكومة التوافق بالوفاء بالتزاماتها والقيام بواجبها وعدم التهرب من مسؤولياتها والالتفات لمعاناة قطاع غزة ومعالجة أزمة الموظفين.
وفي ملف العلاقات العربية والإسلامية أكد بحر على أن سلاح المقاومة الفلسطينية وجهته الوحيدة فقط هي الاحتلال الاسرائيلي، وأن الأمن القومي المصري هو من أمن فسلطين، مشيراً إلى أن من يعبث في سيناء هي "إسرائيل".
وقال : "نحن لا نتدخل في الشؤون العربية، بل نتعاون مع جميع العرب من أجل مصلحة شعبنا، ونرحب بكل من يخدم قضيتنا، والدعم الإيراني للمقاومة لم يكن في يوم من الأيام مشروطاً بأية التزامات"، وعبر عن ثقته بالشعب المصري وجيشه وأن القرار الأخير باعتبار القسام منظمة إرهابية مرفوض جملة وتفصيلا، وطالب المحكمة بالتراجع عنه.
جاء ذلك خلال لقاء مفتوح نظمه المكتب الإعلامي "لحماس" بالمحافظة الوسطى بحضور نواب قائمة التغيير والإصلاح وعدد من قادة الحركة ومشاركة عدد من الوجهاء والأعيان في المحافظة.
وأوضح بحر في كلمته خلال اللقاء أنه بعد سبعة أشهر على ولادة حكومة التوافق وتنكرها لالتزاماتها وعدم التزام الرئيس محمود عباس بما اتفق عليه من الدعوة لانعقاد الإطار القيادي لمنظمة التحرير واستئناف عمل التشريعي، قرر المجلس استئناف جلساته، وعمله في سن القوانين وممارسة مهامه، بعد أن أوقف كل ذلك استجابة للتوافق الوطني.
وشدد بحر على أن المصالحة الفلسطينية ضرورة وطنية وأخلاقية، مطالباً حكومة التوافق بالوفاء بالتزاماتها والقيام بواجبها وعدم التهرب من مسؤولياتها والالتفات لمعاناة قطاع غزة ومعالجة أزمة الموظفين.
وفي ملف العلاقات العربية والإسلامية أكد بحر على أن سلاح المقاومة الفلسطينية وجهته الوحيدة فقط هي الاحتلال الاسرائيلي، وأن الأمن القومي المصري هو من أمن فسلطين، مشيراً إلى أن من يعبث في سيناء هي "إسرائيل".
وقال : "نحن لا نتدخل في الشؤون العربية، بل نتعاون مع جميع العرب من أجل مصلحة شعبنا، ونرحب بكل من يخدم قضيتنا، والدعم الإيراني للمقاومة لم يكن في يوم من الأيام مشروطاً بأية التزامات"، وعبر عن ثقته بالشعب المصري وجيشه وأن القرار الأخير باعتبار القسام منظمة إرهابية مرفوض جملة وتفصيلا، وطالب المحكمة بالتراجع عنه.