الجبهة الاسلامية المسيحية : المطران حنا ليس مجرد رجل دين انه رمز من رموز الوطن
نشر بتاريخ: 01/09/2007 ( آخر تحديث: 01/09/2007 الساعة: 17:26 )
رام الله- معا- اعربت الجبهة الاسلامية المسيحية للدفاع عن القدس والمقدسات ممثلة في هيئة الرؤساء بسماحة الشيخ الدكتور تيسير التميمي والمنسق العام الدكتور حسن خاطر وكافة الاعضاء من القوى الاسلامية والوطنية على ساحة الوطن عن تضامنها مع نيافة المطران الدكتور عطالله حنا .
وقالت الجبهة في بيان له اليوم بمناسبة المهرجان الشعبي والتمثيلي لنصرة القضية العربية الارثوذكسية ان نضال نيافة المطران الدكتور عطالله حنا لم يقف في عند حدود الطائفة العربية الأرثوذوكسية وحقوقها المهضومة ، وانما تعدى ذلك الى حمل هموم القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية ، بل وحمل الكثير من هموم هذا الوطن من شماله الى جنوبه .
واعتبرت الجبهة التضامن مع المطران عطالله حنا تضامنا مع شرفاء هذا الوطن ، مع رجاله الذين كانوا اوفياء له في كل محنه وشدائده .
كما اعتبرت الجبهة ان المطران حنا ليس مجرد رجل دين ، وانما هو رمز من رموز هذا الوطن ، ويحظى بتقدير الملايين من ابناء هذه الامة مسلمين ومسيحيين.
واضاف البيان "الجبهة الاسلامية المسيحية مع المطران في دفاعه عن القدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية .وهي مع المطران في مطالبته بحقوق الطائفة العربية الأرثوذوكسية ويقظته المستمره في حماية اوقافها واملاكها" .
وثمنت الجبهة الاسلامية المسيحية المواقف الوطنية للمطران وتصديه المستمر لمخططات الاحتلال واعتداءاته المستمرة والجبهة الاسلامية المسيحية مع المطران في تجسيده الحي لقيم التسامح والتعاون بين ابناء هذا الوطن بمسلميه ومسيحييه .
ودعت الجبهةالقيادة الفلسطينية الى الإسراع في حسم هذه الازمة بما يضمن حقوق الطائفة العربية الأرثوذوكسية وحماية الاوقاف والعقارات ليس في القدس وحدها وانما في ربوع الوطن كله .
كما دعت الجبهة الى رفع الظلم عن المطران وإعادة الاعتبار الديني والقيادي له على مستوى الكنيسة كرمز حقيقي للوجود العربي الضعيف أصلا في هذه المؤسسة الدينية العربية في جذورها العريقة.
وقالت الجبهة في بيان له اليوم بمناسبة المهرجان الشعبي والتمثيلي لنصرة القضية العربية الارثوذكسية ان نضال نيافة المطران الدكتور عطالله حنا لم يقف في عند حدود الطائفة العربية الأرثوذوكسية وحقوقها المهضومة ، وانما تعدى ذلك الى حمل هموم القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية ، بل وحمل الكثير من هموم هذا الوطن من شماله الى جنوبه .
واعتبرت الجبهة التضامن مع المطران عطالله حنا تضامنا مع شرفاء هذا الوطن ، مع رجاله الذين كانوا اوفياء له في كل محنه وشدائده .
كما اعتبرت الجبهة ان المطران حنا ليس مجرد رجل دين ، وانما هو رمز من رموز هذا الوطن ، ويحظى بتقدير الملايين من ابناء هذه الامة مسلمين ومسيحيين.
واضاف البيان "الجبهة الاسلامية المسيحية مع المطران في دفاعه عن القدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية .وهي مع المطران في مطالبته بحقوق الطائفة العربية الأرثوذوكسية ويقظته المستمره في حماية اوقافها واملاكها" .
وثمنت الجبهة الاسلامية المسيحية المواقف الوطنية للمطران وتصديه المستمر لمخططات الاحتلال واعتداءاته المستمرة والجبهة الاسلامية المسيحية مع المطران في تجسيده الحي لقيم التسامح والتعاون بين ابناء هذا الوطن بمسلميه ومسيحييه .
ودعت الجبهةالقيادة الفلسطينية الى الإسراع في حسم هذه الازمة بما يضمن حقوق الطائفة العربية الأرثوذوكسية وحماية الاوقاف والعقارات ليس في القدس وحدها وانما في ربوع الوطن كله .
كما دعت الجبهة الى رفع الظلم عن المطران وإعادة الاعتبار الديني والقيادي له على مستوى الكنيسة كرمز حقيقي للوجود العربي الضعيف أصلا في هذه المؤسسة الدينية العربية في جذورها العريقة.