نقابة تجارة المواد الغذائية توقع اتفاقية توأمة مع نقابة تجارة اسطنبول
نشر بتاريخ: 16/02/2015 ( آخر تحديث: 16/02/2015 الساعة: 10:55 )
الخليل - معا - وقع نائب رئيس نقابة تجارة المواد الغذائبة في محافظة الخليل ناصر العمايرة اتفاقية توأمة مع غرفة تجارة اسطنبول، اتفاقية توأمة، ستكون بوابة للعديد من المشاريع المستقبلية بينهما.
وجاء التوقيع على هذه الاتفاقية على هامش اعمال مؤتمر تركيا بوابو فلسطين الى العالم والذي عقد في مدينة اسطنبول التركية الاسبوع الماضي، كما شاركت النقابة في حضور التوقيع على زيارة مئة ألف سائح تركي لفلسطين وحضور العديد من الندوات والاجتماعات التي تخللها توقيع عدة مشاريع تخدم الدولتين بما فيها الإعفاء الجمركي والسماح للمنتجات الفلسطينية من الدخول لتركيا بحرية تامة.
وزار العمايرة إحدى الشركات الكبرى التي تشرف عليها نقابة تجارة اسطنبول وتم الاتفاق على التعاون المشترك في مجال الاستيراد والتصدير لما يخدم البلدين وكذلك وعد بزيارة سلسلة من المصانع الغذائية في ولاية إزمير التركية.
وأكد العمايرة على ضرورة متابعة ما تم الاتفاق عليه لما له من أهمية وفائدة للقطاع الخاص والعام وترجمة القرارات لأفعال تدب على الأرض، وثمن جهود رئيس ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني التركي مازن حساسنه وأعضاء مجلس إدارة الملتقى، وشكرهم على حسن الاستقبال، وكذلك دور السفارة الفلسطينية والطلبة الفلسطينيين والجالية الفلسطينية المقيمة في تركيا.
وجاء التوقيع على هذه الاتفاقية على هامش اعمال مؤتمر تركيا بوابو فلسطين الى العالم والذي عقد في مدينة اسطنبول التركية الاسبوع الماضي، كما شاركت النقابة في حضور التوقيع على زيارة مئة ألف سائح تركي لفلسطين وحضور العديد من الندوات والاجتماعات التي تخللها توقيع عدة مشاريع تخدم الدولتين بما فيها الإعفاء الجمركي والسماح للمنتجات الفلسطينية من الدخول لتركيا بحرية تامة.
وزار العمايرة إحدى الشركات الكبرى التي تشرف عليها نقابة تجارة اسطنبول وتم الاتفاق على التعاون المشترك في مجال الاستيراد والتصدير لما يخدم البلدين وكذلك وعد بزيارة سلسلة من المصانع الغذائية في ولاية إزمير التركية.
وأكد العمايرة على ضرورة متابعة ما تم الاتفاق عليه لما له من أهمية وفائدة للقطاع الخاص والعام وترجمة القرارات لأفعال تدب على الأرض، وثمن جهود رئيس ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني التركي مازن حساسنه وأعضاء مجلس إدارة الملتقى، وشكرهم على حسن الاستقبال، وكذلك دور السفارة الفلسطينية والطلبة الفلسطينيين والجالية الفلسطينية المقيمة في تركيا.