جمعية الشابات المسلمات تطلق مشروع الحقيبة المدرسية ومستلزماتها
نشر بتاريخ: 02/09/2007 ( آخر تحديث: 02/09/2007 الساعة: 15:28 )
غزة-معا- أطلقت جمعية الشابات المسلمات في قطاع غزة المرحلة الأولى من مشروع الحقيبة المدرسية ومستلزماتها،وذلك بتوزيع 80حقيبة مدرسية مزودة بالقرطاسية على ثمانين طالب وطالبة ينتمون لأسر مستورة في منطقتي الدرج والزيتون بمدنية غزة.
وأكدت رندة السويركي منسقة وحدة الشئون الإجتماعية في جمعية الشابات المسلمات أن مشروع الحقيبة ومستلزماتها هو مشروع موسمي تنفذه الجمعية للعام الحادي عشر على التوالي؛رأفةً منها بالأحوال الاقتصادية الصعبة التي يُعاني منها طلبة القطاع،كما يأتي استكمالاً لجهودها الحثيثة الرامية إلى مساعدة الطلبة على تخطي عامهم الدراسي بكل نجاحٍ وتفوق بعيدًا عن العراقيل التي قد تُوضعًُ في طريقهم نتيجة الأزمة المالية التي تُعانيها أسرهم في ظل الحصار وارتفاع نسبة البطالة والفقر.
وشكرت منسقة وحدة الشئون الاجتماعية في جمعية الشابات المسلمات هيئة الأعمال الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة على تمويلها لمشروع الحقيبة المدرسية ومستلزماتها والذي قدمت من خلاله المساعدة لثمانين طالب وطالبة، معربةً عن أملها في أن تصل الجمعية لأكبر عددٍ ممكن من المحتاجين، مطلقة نداء استغاثة لكافة الممولين والميسورين في جميع أنحاء العالم؛ ليتعاونوا مع جمعيتها التي أخذت على عاتقها مساعدة الأسر الفقيرة والمستورة قدر استطاعتها.
تجدر الإشارة إلى أن الخطة الاستراتيجية لجمعية الشابات المسلمات في قطاع غزة تحتوي على بندٍ ينص على ضرورة تقديم المساعدة للأسر الفقيرة والمستورة،من خلال تنفيذ المشاريع الموسمية المختلفة والمتنوعة.
وأكدت رندة السويركي منسقة وحدة الشئون الإجتماعية في جمعية الشابات المسلمات أن مشروع الحقيبة ومستلزماتها هو مشروع موسمي تنفذه الجمعية للعام الحادي عشر على التوالي؛رأفةً منها بالأحوال الاقتصادية الصعبة التي يُعاني منها طلبة القطاع،كما يأتي استكمالاً لجهودها الحثيثة الرامية إلى مساعدة الطلبة على تخطي عامهم الدراسي بكل نجاحٍ وتفوق بعيدًا عن العراقيل التي قد تُوضعًُ في طريقهم نتيجة الأزمة المالية التي تُعانيها أسرهم في ظل الحصار وارتفاع نسبة البطالة والفقر.
وشكرت منسقة وحدة الشئون الاجتماعية في جمعية الشابات المسلمات هيئة الأعمال الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة على تمويلها لمشروع الحقيبة المدرسية ومستلزماتها والذي قدمت من خلاله المساعدة لثمانين طالب وطالبة، معربةً عن أملها في أن تصل الجمعية لأكبر عددٍ ممكن من المحتاجين، مطلقة نداء استغاثة لكافة الممولين والميسورين في جميع أنحاء العالم؛ ليتعاونوا مع جمعيتها التي أخذت على عاتقها مساعدة الأسر الفقيرة والمستورة قدر استطاعتها.
تجدر الإشارة إلى أن الخطة الاستراتيجية لجمعية الشابات المسلمات في قطاع غزة تحتوي على بندٍ ينص على ضرورة تقديم المساعدة للأسر الفقيرة والمستورة،من خلال تنفيذ المشاريع الموسمية المختلفة والمتنوعة.