الحكم المحلي يزور بلدية رام الله ويطلع على استعداداتها لمواجهة المنخفض
نشر بتاريخ: 19/02/2015 ( آخر تحديث: 19/02/2015 الساعة: 18:41 )
رام الله -معا - زار وزير الحكم المحلي د. نايف أبو خلف ووكيل الوزارة محمد حسن جبارين بلدية رام الله واطلعوا على استعدادات البلدية لمواجهة الظروف الجوية المتوقعة.
وكان في استقبالهم رئيس البلدية م. موسى حديد وعدد من اعضاء المجلس وفريق الطوارئ الذي اطلعهم على جاهزية البلدية لمواجهة اي طارئ، كما اطلعهم على غرفة العمليات المركزية وتجهيزاتها واليات عملها، واشار الى التجهيزات والخطوات الجديدة التي اتخذتها البلدية لمواجهة مثل هذه الظروف، مستفيدة من تراكم الخبرات في ظروف مماثلة سابقة، حيث تم تغطية عدد من الميادين والمفترقات بالكميرات وتجيز معدات واليات كافية، وتقسيم المدينه لخمس مناطق بخمس غرف عمليات فرعية، والتشبيك فيما بينها بنظام ال(GIS) والاجهزة اللاسلكية وتحويل النداءات والاستغاثات الكترونيا حسب المنطقة.
وأبدى أبو خلف اعتزازه باستعدادات البلدية وتجهيزاتها واصفاً اياها بالابداعية ونموذج يمكن الاستفادة منه من قبل الهيئات المحلية الاخرى، كما قدر عاليا جهود البلدية التي بذلت في العاصفة الثلجية الماضية وحيا طواقم البلديات الذي عملت ليل نهار لمساعدة المواطنين وفتح الشوارع العامة وتقديم المساعدات للمرضى والمحتاجين وانتشال العالقين، لما كان لذلك اثر مهم في حياة المواطنين، وصورة مشرفة لبلدياتنا يستحقون عليها كل شكر وتقدير.
وكان في استقبالهم رئيس البلدية م. موسى حديد وعدد من اعضاء المجلس وفريق الطوارئ الذي اطلعهم على جاهزية البلدية لمواجهة اي طارئ، كما اطلعهم على غرفة العمليات المركزية وتجهيزاتها واليات عملها، واشار الى التجهيزات والخطوات الجديدة التي اتخذتها البلدية لمواجهة مثل هذه الظروف، مستفيدة من تراكم الخبرات في ظروف مماثلة سابقة، حيث تم تغطية عدد من الميادين والمفترقات بالكميرات وتجيز معدات واليات كافية، وتقسيم المدينه لخمس مناطق بخمس غرف عمليات فرعية، والتشبيك فيما بينها بنظام ال(GIS) والاجهزة اللاسلكية وتحويل النداءات والاستغاثات الكترونيا حسب المنطقة.
وأبدى أبو خلف اعتزازه باستعدادات البلدية وتجهيزاتها واصفاً اياها بالابداعية ونموذج يمكن الاستفادة منه من قبل الهيئات المحلية الاخرى، كما قدر عاليا جهود البلدية التي بذلت في العاصفة الثلجية الماضية وحيا طواقم البلديات الذي عملت ليل نهار لمساعدة المواطنين وفتح الشوارع العامة وتقديم المساعدات للمرضى والمحتاجين وانتشال العالقين، لما كان لذلك اثر مهم في حياة المواطنين، وصورة مشرفة لبلدياتنا يستحقون عليها كل شكر وتقدير.