الخضري يدعو المؤسسات الحقوقية للمشاركة في حملة لاطلاق سراح أصغر اسير
نشر بتاريخ: 19/02/2015 ( آخر تحديث: 19/02/2015 الساعة: 18:44 )
غزة- معا - دعا النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار مؤسسات حقوق الإنسان الفلسطينية والعربية والإسلامية والدولية لممارسة دورها والمشاركة في حملة الحرية التي أطلقها لأصغر أسير في العالم الطفل الفلسطيني خالد الشيخ المعتقل منذ 55 يوماً.
وشدد الخضري خلال اتصال هاتفي مع عائلة الطفل خالد على حق ابنهم والأسرى كافة في الحرية من سجون الاحتلال ونيل حقوقهم كافة.
وأكد ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي وأحرار العالم بشكل عاجل وتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والإنسانية والقانونية من أجل إطلاق سراح الطفل خالد وكافة الأسرى الأطفال والمرضى والنساء والرجال والشباب.
وقال الخضري :"إن حملة الحرية التي أطلقها لها هدفان وهما إطلاق سراح الطفل خالد بشكل فوري، إضافة لتفعيل قضية الأسرى الأطفال والكبار حتى نيل حريتهم".
وشدد رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار على أن الحملة مستمرة، داعياً لمزيد من الجهد من كافة الجهات المختصة وخاصة الإعلامية من أجل نجاح الحملة في تحقيق أهدافها.
من جهته، أكد والد الطفل المعتقل خالد الشيخ أن إطلاق حملة الحرية لابنه شكلت دعماً لابنه وللعائلة وأكبر مساند لهم في صبرهم على اعتقال ابنهم، داعياً لاستمرار التفاعل وصولاً لحرية ابنه وكافة الأسرى وخاصة الأطفال منهم الذي يفترض أن يكونوا في مدارسهم وملاعبهم بدلاً من السجون والقيود.
واعتقلت إسرائيل خالد رغم كونه مريض بفقر الدم ويحتاج بشكل عاجل ودوري للعلاج.
وشدد الخضري خلال اتصال هاتفي مع عائلة الطفل خالد على حق ابنهم والأسرى كافة في الحرية من سجون الاحتلال ونيل حقوقهم كافة.
وأكد ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي وأحرار العالم بشكل عاجل وتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والإنسانية والقانونية من أجل إطلاق سراح الطفل خالد وكافة الأسرى الأطفال والمرضى والنساء والرجال والشباب.
وقال الخضري :"إن حملة الحرية التي أطلقها لها هدفان وهما إطلاق سراح الطفل خالد بشكل فوري، إضافة لتفعيل قضية الأسرى الأطفال والكبار حتى نيل حريتهم".
وشدد رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار على أن الحملة مستمرة، داعياً لمزيد من الجهد من كافة الجهات المختصة وخاصة الإعلامية من أجل نجاح الحملة في تحقيق أهدافها.
من جهته، أكد والد الطفل المعتقل خالد الشيخ أن إطلاق حملة الحرية لابنه شكلت دعماً لابنه وللعائلة وأكبر مساند لهم في صبرهم على اعتقال ابنهم، داعياً لاستمرار التفاعل وصولاً لحرية ابنه وكافة الأسرى وخاصة الأطفال منهم الذي يفترض أن يكونوا في مدارسهم وملاعبهم بدلاً من السجون والقيود.
واعتقلت إسرائيل خالد رغم كونه مريض بفقر الدم ويحتاج بشكل عاجل ودوري للعلاج.