الخفش: توتر كبير في سجن ريمون بعد الاعتداء على أحد الأسرى وعزله
نشر بتاريخ: 21/02/2015 ( آخر تحديث: 21/02/2015 الساعة: 16:18 )
القدس - معا- أفاد مركز أحرار لحقوق الإنسان أن توترا اضافيا طرأ على سجن ريمون المغلق من يوم الخميس وتصعيدا جديدا بدأت به مصلحة السجون بحق الأسرى بعد اقتحام قسم 4 وتصدي أسرى الجهاد الاسلامي للقوات المقتحمة.
وقال فؤاد الخفش مدير مركز أحرار لحقوق الإنسان إن قوات كبيرة دخلت لإجراء فحص الشبابيك المعتاد وقام احد افراد القوات الخاصة الاسرائيلية بالاعتداء على أحد افراد الجهاد الاسلامي وسحبه للزنازين الأمر الذي أدى لاستنفار السجن بالكامل.
وأضاف الخفش إن الاعتداء تم بعد أن حاول أفراد التنظيم "الجهاد الاسلامي" تسليم ورقة احتجاج لادارة السجن جراء نقل الأمير العام "زيد بسيو" من السجن ورفض الادارة تسلم هذا الكتاب الأمر الذي أدى لهذا الاحتكاك.
وذكر الخفش إن جميع أبناء قسم 4 في سجن ريمون وهو قسم يضم اسرى حماس والجهاد الاسلامي بالتكبير والتهليل والدق على الابواب الأمر الذي دفع مصلحة السجون لاقتاحام السجن بقوات كبيرة ، وجرى الاتفاق ما بين الادارة والشباب على الرجوع للكاميرات للوقوف على حقيقة من قام بالاعتداء.
وطالب الخفش المؤسسات الحقوقية الوقوف عند مسؤولياتها الحقيقة ازاء تصاعد ظاهرة الاعتداء على الاسرى من قبل مصلحة السجون الاسرائيلية.
وقال فؤاد الخفش مدير مركز أحرار لحقوق الإنسان إن قوات كبيرة دخلت لإجراء فحص الشبابيك المعتاد وقام احد افراد القوات الخاصة الاسرائيلية بالاعتداء على أحد افراد الجهاد الاسلامي وسحبه للزنازين الأمر الذي أدى لاستنفار السجن بالكامل.
وأضاف الخفش إن الاعتداء تم بعد أن حاول أفراد التنظيم "الجهاد الاسلامي" تسليم ورقة احتجاج لادارة السجن جراء نقل الأمير العام "زيد بسيو" من السجن ورفض الادارة تسلم هذا الكتاب الأمر الذي أدى لهذا الاحتكاك.
وذكر الخفش إن جميع أبناء قسم 4 في سجن ريمون وهو قسم يضم اسرى حماس والجهاد الاسلامي بالتكبير والتهليل والدق على الابواب الأمر الذي دفع مصلحة السجون لاقتاحام السجن بقوات كبيرة ، وجرى الاتفاق ما بين الادارة والشباب على الرجوع للكاميرات للوقوف على حقيقة من قام بالاعتداء.
وطالب الخفش المؤسسات الحقوقية الوقوف عند مسؤولياتها الحقيقة ازاء تصاعد ظاهرة الاعتداء على الاسرى من قبل مصلحة السجون الاسرائيلية.