مسيرة للديمقراطية في عصيرة القبلية
نشر بتاريخ: 22/02/2015 ( آخر تحديث: 22/02/2015 الساعة: 11:23 )
نابلس- معا- نظمت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في قرية عصيرة القبلية جنوب نابلس، مسيرة حاشدة شارك فيها عشرات الملثمين، إلى جانب عدد كبير من أهالي البلدة وكوادر الجبهة، وذلك لمناسبة الذكرى السادسة والاربعين لانطلاقتها.
وحمل المشاركون في المسيرة التي جابت شوارع القرية، الاعلام الفلسطينية ورايات الجبهة الديمقراطية، وصور الامين العام نايف حواتمة، وشهداء واسرى الجبهة.
وهتف المشاركون خلال المسيرة شعارات تمجد المقاومة وتدعو الى تحقيق الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام.
ووزع احد الملثمين بياناً لمناسبة ذكرى الانطلاقة، أكد تمسك الجبهة الديمقراطية بمواصلة النضال في صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية، تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية، من أجل انجاز حق العودة وتقرير المصير وبناء الدولة المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس.
وتضمن البيان مطالبة الجبهة الانتقال إلى استراتيجية وطنية بديلة عن الاستراتيجية التي اتبعت منذ اتفاق اوسلو عام 1993، تقوم على الارتقاء في النضال إلى مستوى الانتفاضة الشعبية الشاملة، بالإضافة لمواصلة بذل الجهود على صعيد المجتمع الدولي لتحميله مسؤولياته، وحثه على وضع الاحتلال موضع المسائلة أمام القانون الدولي لمحاسبته على الجرائم التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
كما أكدت الجبهة "إن الطريق الأسلم لتجاوز الانقسام وسياسة المحاصصة، وفتح الباب أمام الشراكة الوطنية، هو العودة إلى الشعب عبر انتخابات ديمقراطية ونزيهة وشفافة للمجلسين الوطني والتشريعي، وفق نظام التمثيل النسبي الكامل، وعلى قاعدة صون وحدة الولاية في التمثيل الفلسطيني من خلال الوحدة بين الداخل والخارج، تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ومرجعيتة السياسية والوطنية العليا. 
وحمل المشاركون في المسيرة التي جابت شوارع القرية، الاعلام الفلسطينية ورايات الجبهة الديمقراطية، وصور الامين العام نايف حواتمة، وشهداء واسرى الجبهة.
وهتف المشاركون خلال المسيرة شعارات تمجد المقاومة وتدعو الى تحقيق الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام.
ووزع احد الملثمين بياناً لمناسبة ذكرى الانطلاقة، أكد تمسك الجبهة الديمقراطية بمواصلة النضال في صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية، تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية، من أجل انجاز حق العودة وتقرير المصير وبناء الدولة المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس.
وتضمن البيان مطالبة الجبهة الانتقال إلى استراتيجية وطنية بديلة عن الاستراتيجية التي اتبعت منذ اتفاق اوسلو عام 1993، تقوم على الارتقاء في النضال إلى مستوى الانتفاضة الشعبية الشاملة، بالإضافة لمواصلة بذل الجهود على صعيد المجتمع الدولي لتحميله مسؤولياته، وحثه على وضع الاحتلال موضع المسائلة أمام القانون الدولي لمحاسبته على الجرائم التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
كما أكدت الجبهة "إن الطريق الأسلم لتجاوز الانقسام وسياسة المحاصصة، وفتح الباب أمام الشراكة الوطنية، هو العودة إلى الشعب عبر انتخابات ديمقراطية ونزيهة وشفافة للمجلسين الوطني والتشريعي، وفق نظام التمثيل النسبي الكامل، وعلى قاعدة صون وحدة الولاية في التمثيل الفلسطيني من خلال الوحدة بين الداخل والخارج، تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ومرجعيتة السياسية والوطنية العليا.