الاسير المريض محمد العرقان ينضم الى قائمة عمداء الاسرى
نشر بتاريخ: 24/02/2015 ( آخر تحديث: 24/02/2015 الساعة: 15:31 )
الخليل -معا- افاد مركز اسرى فلسطين للدراسات بان الاسير المريض " محمد نبيل عامر العرقان" 54 عاما من سكان الخليل التحقق بقائمة عمداء الاسرى في سجون الاحتلال، وذلك بعد دخوله عامه الواحد والعشرون خلف القضبان .
واوضح رياض الاشقر الناطق الإعلامي للمركز بان الاسير "العرقان" معتقل منذ 24/2/1995، ومحكوم بالسجن المؤبد مدى الحياة، ويعاني من ظروف صحية قاسية جدا في السجون منذ ما يزيد عن 10 سنوات ، بينما تهمل ادارة السجن علاجه ، ولا تقدم له سوى المسكنات .
واشار الاشقر الى ان الاسير "العرقان" يعاني من ورم في الكبد يعرف باسم (همغوما)، يسبب له آلاماً متقطعة شديدة، و آلام في الرأس ، وفى الآونة الاخيرة اشتد عليه المرض بشكل كبير، وسط استهتار واضح من قبل الادارة .
ومنع الاحتلال الاسير من زيارة ابنائه لأكثر من 10 سنوات، ولم يسمح سوى لزوجته فقط بالزيارة ، وفي رده على منع ابنه فراس من زيارة والده الاسير برر الاحتلال المنع بأمر هزلي وهو "عدم القرابة.
وبين الاشقر ان قائمة عمداء الاسرى تضم من امضى ما يزيد عن 20 عاماً في سجون الاحتلال، وكانت فى السنوات الماضية تقتصر على الاسرى الذين اعتقلوا قبل اتفاق اوسلوا عام 1994 ، وعددهم (30) اسيراً كان من المفترض ان يطلق سراحهم ضمن الدفعة الرابعة، ولكن منذ عامين التحقت اعداد اخرى من الاسرى بالقائمة بعد ان انهوا عامهم العشرون في سجون الاحتلال .
واوضح رياض الاشقر الناطق الإعلامي للمركز بان الاسير "العرقان" معتقل منذ 24/2/1995، ومحكوم بالسجن المؤبد مدى الحياة، ويعاني من ظروف صحية قاسية جدا في السجون منذ ما يزيد عن 10 سنوات ، بينما تهمل ادارة السجن علاجه ، ولا تقدم له سوى المسكنات .
واشار الاشقر الى ان الاسير "العرقان" يعاني من ورم في الكبد يعرف باسم (همغوما)، يسبب له آلاماً متقطعة شديدة، و آلام في الرأس ، وفى الآونة الاخيرة اشتد عليه المرض بشكل كبير، وسط استهتار واضح من قبل الادارة .
ومنع الاحتلال الاسير من زيارة ابنائه لأكثر من 10 سنوات، ولم يسمح سوى لزوجته فقط بالزيارة ، وفي رده على منع ابنه فراس من زيارة والده الاسير برر الاحتلال المنع بأمر هزلي وهو "عدم القرابة.
وبين الاشقر ان قائمة عمداء الاسرى تضم من امضى ما يزيد عن 20 عاماً في سجون الاحتلال، وكانت فى السنوات الماضية تقتصر على الاسرى الذين اعتقلوا قبل اتفاق اوسلوا عام 1994 ، وعددهم (30) اسيراً كان من المفترض ان يطلق سراحهم ضمن الدفعة الرابعة، ولكن منذ عامين التحقت اعداد اخرى من الاسرى بالقائمة بعد ان انهوا عامهم العشرون في سجون الاحتلال .