حزب الشعب يطالب باعلان نتائج التحقيق في فاجعة الحريق بالخليل
نشر بتاريخ: 26/02/2015 ( آخر تحديث: 26/02/2015 الساعة: 12:48 )
الخليل- معا - أعرب حزب الشعب الفلسطيني عن بالغ الحزن والأسف لفاجعة الحريق الذي نشب في أحد منازل مدينة الخليل، وأدى الى وفاة ثلاثة أطفال من عائلة القواسمي، اضافة الى اصابة بقية أفراد الأسرة واحتراق كامل المنزل، مقدماَ أحر التعازي والمواساة لعائلة الاطفال وعموم آل القواسمي، ومتمنياَ الشفاء العاجل للمصابين.
وشدد حزب الشعب الفلسطيني بمحافظة الخليل في بيان صدر عنه مساء اليوم، على ضرورة المضي قدماَ في تحقيق جاد وشفاف بحادثة الحريق، وبيان عجز طواقم الاطفاء والانقاذ عن سرعة التدخل الملائم لنوعية لحادث، وعدم وفرة المعدات اللازمة والامكانيات الفنية التي تمكنهم من سرعة التدخل والسيطرة لانقاذ أرواح المواطنين، خاصة في نوعية الحوادث والاماكن التي تتطلب أصلا جاهزية ومعدات ملائمة لها، كحالة الاماكن السكنية في الواقعة الطوابع العلوي، وعدد مراكز الاطفاء والانقاذ، والامكانيات المطلوبة لمنطقة سكانية واسعة.
وطالب حزب الشعب جهات الاختصاص المسؤولة بضرورة اعلان نتائج التحقيق على الرأي العامة ومسائلة المسؤولين عن أية قصورات كانت.
وفي هذا السياق، أكد فهمي شاهين القيادي في حزب الشعب على سرعة تحمل الحكومة الفلسطينية وجهات الاختصاص لمسؤولياتهم في توفير كافة الطواقم ومراكز الاطفاء والانقاذ الكافية لمحافظة ومدينة شاسعة وعالية الكثافة السكانية، الى جانب وفرة المعدات والاجهزة الفنية الحديثة والملائمة لمساحة المحافظة الجغرافية وحجم تجمعاتها السكانية، والاجراءات الوقائية، وبما يتلائم مع الواقع العمراني والصناعي والتجاري فيها، لتجنب او تقليل حجم الضحايا من ابناء شعبنا.
ورفض شاهين أية مبررات للقصور الحاصل في عدم وفرة الامكانيات والمعدات الملائمة لجهات الاختصاص وطواقم الاطفاء والانقاذ الكافية، وخاصة مع تكرار الحوادث والكوارث المدنية التي أدت لسقوط العديد من الضحايا وخلف المآسي، مبيناَ أن الأمر ليس له علاقة بعدم القدرة المالية على توفير هذه المستلزمات من قبل الحكومة. وأشاد شاهين بارادة وشجاعة أغلب الطواقم الميدانية للانقاذ والاسعاف والاطفاء.
وشدد حزب الشعب الفلسطيني بمحافظة الخليل في بيان صدر عنه مساء اليوم، على ضرورة المضي قدماَ في تحقيق جاد وشفاف بحادثة الحريق، وبيان عجز طواقم الاطفاء والانقاذ عن سرعة التدخل الملائم لنوعية لحادث، وعدم وفرة المعدات اللازمة والامكانيات الفنية التي تمكنهم من سرعة التدخل والسيطرة لانقاذ أرواح المواطنين، خاصة في نوعية الحوادث والاماكن التي تتطلب أصلا جاهزية ومعدات ملائمة لها، كحالة الاماكن السكنية في الواقعة الطوابع العلوي، وعدد مراكز الاطفاء والانقاذ، والامكانيات المطلوبة لمنطقة سكانية واسعة.
وطالب حزب الشعب جهات الاختصاص المسؤولة بضرورة اعلان نتائج التحقيق على الرأي العامة ومسائلة المسؤولين عن أية قصورات كانت.
وفي هذا السياق، أكد فهمي شاهين القيادي في حزب الشعب على سرعة تحمل الحكومة الفلسطينية وجهات الاختصاص لمسؤولياتهم في توفير كافة الطواقم ومراكز الاطفاء والانقاذ الكافية لمحافظة ومدينة شاسعة وعالية الكثافة السكانية، الى جانب وفرة المعدات والاجهزة الفنية الحديثة والملائمة لمساحة المحافظة الجغرافية وحجم تجمعاتها السكانية، والاجراءات الوقائية، وبما يتلائم مع الواقع العمراني والصناعي والتجاري فيها، لتجنب او تقليل حجم الضحايا من ابناء شعبنا.
ورفض شاهين أية مبررات للقصور الحاصل في عدم وفرة الامكانيات والمعدات الملائمة لجهات الاختصاص وطواقم الاطفاء والانقاذ الكافية، وخاصة مع تكرار الحوادث والكوارث المدنية التي أدت لسقوط العديد من الضحايا وخلف المآسي، مبيناَ أن الأمر ليس له علاقة بعدم القدرة المالية على توفير هذه المستلزمات من قبل الحكومة. وأشاد شاهين بارادة وشجاعة أغلب الطواقم الميدانية للانقاذ والاسعاف والاطفاء.