دعوات "المركزي" وزّعت و13 ملفا تنتظر النقاش
نشر بتاريخ: 01/03/2015 ( آخر تحديث: 01/03/2015 الساعة: 11:45 )
بيت لحم - تقرير معا - أُتمت التحضيرات لانعقاد الدورة السابعة والعشرين للمجلس المركزي الفلسطيني يوم الاربعاء المقبل.
وأفاد عمر حمايل رئيس دائرة الاعلام في المجلس الوطني الفلسطيني لوكالة معا أن المجلس المركزي وزّع رقاع الدعوة على كافة أعضائه البالغ عددهم 110 أعضاء في الضفة وغزة والقدس والخارج، لحضور الاجتماع الذي يتواصل على مدار يومي الاربعاء والخميس المقبلين.
وأشار إلى أن الترتيبات "اللوجستية" أُتمت على أكمل وجه في مقر الرئاسة برام الله تمهيدا لانعقاد المجلس بحضور رئيسه سليم الزعنون الذي سيصل الضفة قادما من الاردن يوم الاثنين المقبل.
وكان المجلس عقد دورته السادسة والعشرين في نيسان الماضي، بحث خلالها العديد من الملفات السياسية والداخلية الفلسطينية.
من جانبه قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح جمال محيسن لوكالة معا: إن ملفات كبيرة ومهمة ستكون على طاولة المركزي، ويعرض الرئيس خلاله التقرير السياسي.
وأشار إلى أن الاجتماع سيبحث التوسع الاستيطاني الاسرائيلي، والمصالحة الفلسطينية، وضرورة إنهاء الانقسام والانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، وضرورة تفعيل منظمة التحرير، اضافة الى التنسيق الامني والعلاقة مع الاحتلال.
وقال "احيانا قد نضطر للتنسيق الامني في مرحلة من المراحل تحت الاحتلال خصوصا بشأن تنقل دوريات الاجهزة الامنية بين المناطق التابعة للسلطة الفلسطينية والتابعة لإسرائيل، لكن رغم ذلك سندرس خلال اجتماع المركزي هذا الملف، ووقف ما يمكن أن يؤثر على الجانب الاسرائيلي.
وحسب جدول أعمال اجتماع المركزي فسيقدم الرئيس محمود عباس تقرير اللجنة المركزية، متابعة التحرك السياسي وتطوير حملات الاعتراف العالمي بالدولة الفلسطينية، التطورات الراهنة وسبل مواجهة السياسات الاسرائيلية، الاوضاع في مدينة القدس، دراسة آليات تقليل المعيقات أمام تنفيذ المصالحة بما في ذلك التحضير للانتخابات العامة، بحيث معيقات إعادة الإعمار في قطاع غزة، دراسة آليات تفعيل المقاومة الشعبية، مناقشة تحديد طبيعة العلاقات مع اسرائيل في ضوء التطورات الراهنة بما في ذلك التنسيق الأمني، مراجعة العلاقة الاقتصادية مع اسرائيل في ضوء مصادرتها أموال الضرائب، الأسرى في سجون الاحتلال، دراسة آليات تفعيل دور المجلس المركزي، مناقشة وضع اللاجئين الفلسطينين خاصة في سوريا ولبنان.
وأفاد عمر حمايل رئيس دائرة الاعلام في المجلس الوطني الفلسطيني لوكالة معا أن المجلس المركزي وزّع رقاع الدعوة على كافة أعضائه البالغ عددهم 110 أعضاء في الضفة وغزة والقدس والخارج، لحضور الاجتماع الذي يتواصل على مدار يومي الاربعاء والخميس المقبلين.
وأشار إلى أن الترتيبات "اللوجستية" أُتمت على أكمل وجه في مقر الرئاسة برام الله تمهيدا لانعقاد المجلس بحضور رئيسه سليم الزعنون الذي سيصل الضفة قادما من الاردن يوم الاثنين المقبل.
وكان المجلس عقد دورته السادسة والعشرين في نيسان الماضي، بحث خلالها العديد من الملفات السياسية والداخلية الفلسطينية.
من جانبه قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح جمال محيسن لوكالة معا: إن ملفات كبيرة ومهمة ستكون على طاولة المركزي، ويعرض الرئيس خلاله التقرير السياسي.
وأشار إلى أن الاجتماع سيبحث التوسع الاستيطاني الاسرائيلي، والمصالحة الفلسطينية، وضرورة إنهاء الانقسام والانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني، وضرورة تفعيل منظمة التحرير، اضافة الى التنسيق الامني والعلاقة مع الاحتلال.
وقال "احيانا قد نضطر للتنسيق الامني في مرحلة من المراحل تحت الاحتلال خصوصا بشأن تنقل دوريات الاجهزة الامنية بين المناطق التابعة للسلطة الفلسطينية والتابعة لإسرائيل، لكن رغم ذلك سندرس خلال اجتماع المركزي هذا الملف، ووقف ما يمكن أن يؤثر على الجانب الاسرائيلي.
وحسب جدول أعمال اجتماع المركزي فسيقدم الرئيس محمود عباس تقرير اللجنة المركزية، متابعة التحرك السياسي وتطوير حملات الاعتراف العالمي بالدولة الفلسطينية، التطورات الراهنة وسبل مواجهة السياسات الاسرائيلية، الاوضاع في مدينة القدس، دراسة آليات تقليل المعيقات أمام تنفيذ المصالحة بما في ذلك التحضير للانتخابات العامة، بحيث معيقات إعادة الإعمار في قطاع غزة، دراسة آليات تفعيل المقاومة الشعبية، مناقشة تحديد طبيعة العلاقات مع اسرائيل في ضوء التطورات الراهنة بما في ذلك التنسيق الأمني، مراجعة العلاقة الاقتصادية مع اسرائيل في ضوء مصادرتها أموال الضرائب، الأسرى في سجون الاحتلال، دراسة آليات تفعيل دور المجلس المركزي، مناقشة وضع اللاجئين الفلسطينين خاصة في سوريا ولبنان.