"تدفيع الثمن" تحرق سيارات قرب رام الله
نشر بتاريخ: 05/03/2015 ( آخر تحديث: 05/03/2015 الساعة: 13:26 )
رام الله- معا - اقدمت عصابات المستوطنين المعروفة "بتدفيع الثمن" على حرق سيارات وخط شعارات عنصرية في قرية المغير قرب رام الله فجر اليوم.
وقال الاهالي إنه وخلال ساعات الليلة الماضية قامت العصابات بحرق مركبتين فلسطينيتين اضافة الى خط شعارات معادية باللغة العبرية.
وقالت شرطة الاحتلال إنها تقوم بمساعدة الجيش وخبراء من التشخيص الجنائي بالتوجه الى ميدان الواقعة من اجل المباشرة بفحص الحاصل وجمع البيانات والقرائن مع الشروع باعمال البحث والتحقيق في كافة التفاصيل والملابسات والجوانب ذات الصلة.
السيارتان تابعتان للمواطن جمال جبر أبو علياء وأكرم كمال نعسان (41 عاما) – أب لأربعة اطفال، من قرية المغيّر، الذي قال لمراسل معا: "الساعة 3:50 استيقظت على صوت صافرة الانذار في سيارتي، وقمت باخماد النيران. قدمنا أكثر من 70 شكوى ضد المستوطنين على خلفية النزاع على الأرض واستمرار النزاعات. حرق حصادة، حرق تراكتورات وقتل الخيل. الشرطة الإسرائيلية – مخفر بنيامين - تأتي وتأخذ شكاوى ودائما ما تسجله ضد مجهول".
وأضاف: "نحن في منطقة معزولة – لا الشرطة الإسرائيلية تغطينا ولا مسموح للشرطة الفلسطينية الدخول لحمايتنا. وبالتالي يجب علينا أن نتسلح للدفاع عن أنفسنا في ظل غياب الحماية من القانون، وقد توجهت أثناء افادتي في الشرطة الإسرائيلية بطلب التسلح للدفاع عن أنفسنا من المستوطنين".
زكريا سده، من حاخامات لحقوق الإنسان: "على الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية العمل لوقف هذه الأعمال التخريبية واعتقال هذه المجموعات التي تقوم بتنفيذ اعتداءات الكراهية الارهابية".
وقال الاهالي إنه وخلال ساعات الليلة الماضية قامت العصابات بحرق مركبتين فلسطينيتين اضافة الى خط شعارات معادية باللغة العبرية.
وقالت شرطة الاحتلال إنها تقوم بمساعدة الجيش وخبراء من التشخيص الجنائي بالتوجه الى ميدان الواقعة من اجل المباشرة بفحص الحاصل وجمع البيانات والقرائن مع الشروع باعمال البحث والتحقيق في كافة التفاصيل والملابسات والجوانب ذات الصلة.
ويعتقد المواطنون أن من قام بذلك هم من عشوائية عدي-عاد، حيث قاموا بكتابة شعارات الموت للعرب والمجد لليهود، بالاضافة إلى حرق سيارتين من نوع غولف ويونداي- وكتابة مجموعات تدفيع الثمن.
السيارتان تابعتان للمواطن جمال جبر أبو علياء وأكرم كمال نعسان (41 عاما) – أب لأربعة اطفال، من قرية المغيّر، الذي قال لمراسل معا: "الساعة 3:50 استيقظت على صوت صافرة الانذار في سيارتي، وقمت باخماد النيران. قدمنا أكثر من 70 شكوى ضد المستوطنين على خلفية النزاع على الأرض واستمرار النزاعات. حرق حصادة، حرق تراكتورات وقتل الخيل. الشرطة الإسرائيلية – مخفر بنيامين - تأتي وتأخذ شكاوى ودائما ما تسجله ضد مجهول".
وأضاف: "نحن في منطقة معزولة – لا الشرطة الإسرائيلية تغطينا ولا مسموح للشرطة الفلسطينية الدخول لحمايتنا. وبالتالي يجب علينا أن نتسلح للدفاع عن أنفسنا في ظل غياب الحماية من القانون، وقد توجهت أثناء افادتي في الشرطة الإسرائيلية بطلب التسلح للدفاع عن أنفسنا من المستوطنين".
زكريا سده، من حاخامات لحقوق الإنسان: "على الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية العمل لوقف هذه الأعمال التخريبية واعتقال هذه المجموعات التي تقوم بتنفيذ اعتداءات الكراهية الارهابية".