10 مليون يورو لتنمية التعليم في فلسطين
نشر بتاريخ: 05/03/2015 ( آخر تحديث: 05/03/2015 الساعة: 13:32 )
رام الله- معا - أكد ناصر قطامي وكيل وزارة العمل على أن البنك الالماني للتنمية سيقدم 10 مليون يورو لدعم قطاع التعليم والتدريب المهني والتقني في فلسطين خلال الثلاث سنوات القادمة، جاء ذلك خلال الاجتماع مع ماثياس هال المدير الجديد للبنك الالماني للتنمية وبحضور سامر سلامة الوكيل المساعد للتعاون الدولي وممثل عن وزارة التربية والتعليم العالي وذلك بمقر وزارة العمل.
واشاد قطامي بالدعم الذي تقدمه المانيا الى الشعب الفلسطيني في العديد من القطاعات الحيوية التي تساهم في ارساء دعائم الدولة الفلسطينية والتنمية المستدامة في المجالات المهمة دعم من اجل تحقيق نتائج ملموسة على الارض في ظل الظروف العصيبة التي تمر دولة فلسطين على جميع الاصعدة.
واشار قطامي الى رؤية الوزارة في استنهاض قطاع العمل في فلسطين وخاصة في المساهمة الفاعلة مع الشركاء الاجتماعيين في تخفيف معدلات البطالة بين اوساط الشباب الذي يعاني صعوبة في تحقيق مستقبلة اسوة بالشباب في دول العالم التي تشهد استقرارا وتنمية.
كما تحدث سلامة حول اهمية الدعم في الوقت الحالي لقطاع التدريب المهني والتقني ومراكز التدريب المهني والتقني الموجودة في المحافظات التي تقوم بخدمات مهمة مشيرا الى ان المساعدات جاءت في ظل رؤية الوزارة وشريكتها وزارة التربية والتعليم العالي في تحقيق إستراتجيتهم بالاهتمام والتطوير لقطاع التعليم والتدريب المهني والتقني لما له من اهمية على صعيد الانفتاح على تخصصات تساهم في توفير فرص العمل بسوق العمل الفلسطينية.
من جانبه تطرق هال الى المشاريع التي سيقوم البنك بدعمها خلال الثلاث السنوات القادمة لقطاع التعليم والتدريب المهني والتقني والمراكز التابعة الى وزارتي العمل والتربية والتعليم العالي من اجل تقديم أفضل واجود الخدمات الى المستفدين والمساعدة في تخفيف البطالة والفقر في فلسطين.
واكد على السعي المتواصل في تقديم الخدمات والمساعدات الى فلسطين من اجل العمل على تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية للخروج من الاوضاع الاقتصادية والمعيشية التي تمر بها الفئات والشرائح المجتمعية في فلسطين.
واشاد قطامي بالدعم الذي تقدمه المانيا الى الشعب الفلسطيني في العديد من القطاعات الحيوية التي تساهم في ارساء دعائم الدولة الفلسطينية والتنمية المستدامة في المجالات المهمة دعم من اجل تحقيق نتائج ملموسة على الارض في ظل الظروف العصيبة التي تمر دولة فلسطين على جميع الاصعدة.
واشار قطامي الى رؤية الوزارة في استنهاض قطاع العمل في فلسطين وخاصة في المساهمة الفاعلة مع الشركاء الاجتماعيين في تخفيف معدلات البطالة بين اوساط الشباب الذي يعاني صعوبة في تحقيق مستقبلة اسوة بالشباب في دول العالم التي تشهد استقرارا وتنمية.
كما تحدث سلامة حول اهمية الدعم في الوقت الحالي لقطاع التدريب المهني والتقني ومراكز التدريب المهني والتقني الموجودة في المحافظات التي تقوم بخدمات مهمة مشيرا الى ان المساعدات جاءت في ظل رؤية الوزارة وشريكتها وزارة التربية والتعليم العالي في تحقيق إستراتجيتهم بالاهتمام والتطوير لقطاع التعليم والتدريب المهني والتقني لما له من اهمية على صعيد الانفتاح على تخصصات تساهم في توفير فرص العمل بسوق العمل الفلسطينية.
من جانبه تطرق هال الى المشاريع التي سيقوم البنك بدعمها خلال الثلاث السنوات القادمة لقطاع التعليم والتدريب المهني والتقني والمراكز التابعة الى وزارتي العمل والتربية والتعليم العالي من اجل تقديم أفضل واجود الخدمات الى المستفدين والمساعدة في تخفيف البطالة والفقر في فلسطين.
واكد على السعي المتواصل في تقديم الخدمات والمساعدات الى فلسطين من اجل العمل على تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية للخروج من الاوضاع الاقتصادية والمعيشية التي تمر بها الفئات والشرائح المجتمعية في فلسطين.