وزارة العمل تكرم القائمين على مشروع انتاج الفطر الفلسطيني
نشر بتاريخ: 05/03/2015 ( آخر تحديث: 05/03/2015 الساعة: 16:51 )
رام الله - معا - كرم وكيل وزارة العمل ناصر قطامي، اليوم الخميس، القائمين على مشروع إنتاج الفطر الفلسطيني (شركة امورو الزراعية).
وحضر التكريم الذي عقد بمقر الوزارة في مدينة البيرة، عدد من المدراء العامين المسؤولين في الوزارة، وأصحاب مشروع إنتاج الفطر الفلسطيني.
وقال قطامي في كلمته لهذه المناسبة: إن وزارة العمل جاهزة لتقديم الدعم لاحتضان المشاريع الريادية، وتوفير الحاضنات اللازمة على مستوى التمويل والتسويق.
وأضاف إن صندوق التشغيل ومن خلال مشروع ينفذ مع GIZ يقوم بدعم 13 مشروعا رياديا، وتوفير الإمكانيات في مجال اختصاص الصندوق.
وذكر أن نجاح المشاريع الريادية يأتي في إطار تحفيز الشباب الفلسطيني لعمل مشاريعهم الخاصة للحد من البطالة وتحسين دخل الأسر الفلسطينية.
وقال أحد القائمين على مشروع زراعة الفطر محمد كحيل إن الفكرة جاءت من أن عددا من الخريجين لا تتواءم شهاداتهم مع احتياج سوق العمل.
وأضاف أن زراعة الفطر لاقت استحسان المواطنين، إلا أن زيادة الطلب على المنتج أظهر إشكالية عدم القدرة على تلبية حاجة السوق الفلسطينية بسبب ضعف إمكانياتنا.
ولفت إلى أن "امورو" التي تزرع الفطر تحاول زيادة عدد الغرف الزراعية الى غرفتين جديدتين لتصبح خمسا بالمحصلة، ويعمل بها ما يزيد عن 20 عاملا وموظفا، من بينهم 15 سيدة كانت تعمل سابقا في القطاف في المستوطنات.
ودعا إلى ضرورة الاهتمام في قطاع الزراعة، مطالبا الدول المانحة بدعم المشاريع الخاصة بالإنتاج الزراعي.
وأكد سعيهم لإيصال الفطر الفلسطيني إلى المستهلك الفلسطيني، داعيا إلى ضرورة منع تسرب منتجات المستوطنات خاصة من الفطر.
كما رحب مدير عام التشغيل في وزارة العمل رامي مهداوي بالمشروع الريادي، معتبرا أن المشاريع الريادية تأتي في إطار دعم المنتجات الوطنية والاستغناء عن منتجات المستوطنات، وتساعد في خلق بديل عن العمل في المستوطنات.
وحضر التكريم الذي عقد بمقر الوزارة في مدينة البيرة، عدد من المدراء العامين المسؤولين في الوزارة، وأصحاب مشروع إنتاج الفطر الفلسطيني.
وقال قطامي في كلمته لهذه المناسبة: إن وزارة العمل جاهزة لتقديم الدعم لاحتضان المشاريع الريادية، وتوفير الحاضنات اللازمة على مستوى التمويل والتسويق.
وأضاف إن صندوق التشغيل ومن خلال مشروع ينفذ مع GIZ يقوم بدعم 13 مشروعا رياديا، وتوفير الإمكانيات في مجال اختصاص الصندوق.
وذكر أن نجاح المشاريع الريادية يأتي في إطار تحفيز الشباب الفلسطيني لعمل مشاريعهم الخاصة للحد من البطالة وتحسين دخل الأسر الفلسطينية.
وقال أحد القائمين على مشروع زراعة الفطر محمد كحيل إن الفكرة جاءت من أن عددا من الخريجين لا تتواءم شهاداتهم مع احتياج سوق العمل.
وأضاف أن زراعة الفطر لاقت استحسان المواطنين، إلا أن زيادة الطلب على المنتج أظهر إشكالية عدم القدرة على تلبية حاجة السوق الفلسطينية بسبب ضعف إمكانياتنا.
ولفت إلى أن "امورو" التي تزرع الفطر تحاول زيادة عدد الغرف الزراعية الى غرفتين جديدتين لتصبح خمسا بالمحصلة، ويعمل بها ما يزيد عن 20 عاملا وموظفا، من بينهم 15 سيدة كانت تعمل سابقا في القطاف في المستوطنات.
ودعا إلى ضرورة الاهتمام في قطاع الزراعة، مطالبا الدول المانحة بدعم المشاريع الخاصة بالإنتاج الزراعي.
وأكد سعيهم لإيصال الفطر الفلسطيني إلى المستهلك الفلسطيني، داعيا إلى ضرورة منع تسرب منتجات المستوطنات خاصة من الفطر.
كما رحب مدير عام التشغيل في وزارة العمل رامي مهداوي بالمشروع الريادي، معتبرا أن المشاريع الريادية تأتي في إطار دعم المنتجات الوطنية والاستغناء عن منتجات المستوطنات، وتساعد في خلق بديل عن العمل في المستوطنات.