اذرع المقاومة: عملية القدس تؤكد أن المقاومة هي خيار شعبنا
نشر بتاريخ: 06/03/2015 ( آخر تحديث: 06/03/2015 الساعة: 19:13 )
غزة- معا - باركت حركة المجاهدين الفلسطينية اليوم الجمعة عملية "المصراطة" قرب القدس المحتلة، التي وقعت صباح اليوم وأسفرت عن إصابة عدد من الاسرائيليين.
وقالت الحركة في بيان وصل معا نسخة منه "يجب تصعيد عمليات الضفة لتشمل كل تواجد للمحتل على أرضنا"، مؤكدة أن خيار المقاومة تحول إلى ثقافة ونهج لابناء الشعب الفلسطيني.
وأوضح البيان "بالرغم من الحجم الكبير من التآمر على المقاومة والمجاهدين إلا أنهم يثبتون دائما أنهم أهل المرحلة وهم ماضون في مشروعهم الجهادي نحو تحرير فلسطين.
ودعت في ختام بيانها إلى مزيد من هذه العمليات المقاومة والتصدي لجنود الاحتلال والمستوطنين وبكل قوة دفاعاً عن المدينة المقدسة.
كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أكدت أن خيار المقاومة المسلحة هو خيار الشعب الفلسطيني وقراره وأن الموت الفلسطيني سيظل رعباً يلاحق الاحتلال حتى جلائه عن أرض فلسطين.
قالت الكتائب:"إن كتائب الشهيد أبو علي مصطفى إذ تبارك هذه العملية البطولية فإنها تشيد ببطولة وفدائية منفذها وبكل أبطال المقاومة المنظمة والشعبية".
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين رات في العملية استمراراً لانتفاضة القدس التي انطلقت منذ حرق الطفل الشهيد محمد أبو خضير دفاعاً عن المدينة وضد سياسات وإجراءات تهويدها، والتي تدعو الجبهة إلى ضرورة العمل على تنظيمها وإسنادها بكل الوسائل.
وشددت الجبهة على أن هذه العملية تؤكد مجدداً الحاجة إلى اعتماد المقاومة بأشكالها كافة ضد العدو بقواته ومستوطنيه.
وحذرت من إقدام العدو على ردود فعل إجرامية وفاشية ضد أهلنا في القدس، وفي إستثمار حكومة نتنياهو وغلاة المستوطنين المتطرفين لهذه العملية في الدعاية الانتخابية التي تسبق انتخابات "الكنيست" لإسالة أكبر قدر من الدماء الفلسطينية والقيام بحملة اعتقالات واسعة في صفوف الفلسطينيين.
وقالت الحركة في بيان وصل معا نسخة منه "يجب تصعيد عمليات الضفة لتشمل كل تواجد للمحتل على أرضنا"، مؤكدة أن خيار المقاومة تحول إلى ثقافة ونهج لابناء الشعب الفلسطيني.
وأوضح البيان "بالرغم من الحجم الكبير من التآمر على المقاومة والمجاهدين إلا أنهم يثبتون دائما أنهم أهل المرحلة وهم ماضون في مشروعهم الجهادي نحو تحرير فلسطين.
ودعت في ختام بيانها إلى مزيد من هذه العمليات المقاومة والتصدي لجنود الاحتلال والمستوطنين وبكل قوة دفاعاً عن المدينة المقدسة.
كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أكدت أن خيار المقاومة المسلحة هو خيار الشعب الفلسطيني وقراره وأن الموت الفلسطيني سيظل رعباً يلاحق الاحتلال حتى جلائه عن أرض فلسطين.
قالت الكتائب:"إن كتائب الشهيد أبو علي مصطفى إذ تبارك هذه العملية البطولية فإنها تشيد ببطولة وفدائية منفذها وبكل أبطال المقاومة المنظمة والشعبية".
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين رات في العملية استمراراً لانتفاضة القدس التي انطلقت منذ حرق الطفل الشهيد محمد أبو خضير دفاعاً عن المدينة وضد سياسات وإجراءات تهويدها، والتي تدعو الجبهة إلى ضرورة العمل على تنظيمها وإسنادها بكل الوسائل.
وشددت الجبهة على أن هذه العملية تؤكد مجدداً الحاجة إلى اعتماد المقاومة بأشكالها كافة ضد العدو بقواته ومستوطنيه.
وحذرت من إقدام العدو على ردود فعل إجرامية وفاشية ضد أهلنا في القدس، وفي إستثمار حكومة نتنياهو وغلاة المستوطنين المتطرفين لهذه العملية في الدعاية الانتخابية التي تسبق انتخابات "الكنيست" لإسالة أكبر قدر من الدماء الفلسطينية والقيام بحملة اعتقالات واسعة في صفوف الفلسطينيين.