الاتحاد الاسيوي يفتتح ندوة منسقي الأمن الوطنيين
نشر بتاريخ: 07/03/2015 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:09 )
كوالالمبور - معا : افتتحت يوم الخميس في العاصمة الماليزية كوالالمبور ندوة الاتحادين الدولي والآسيوي لكرة القدم، الخاصة بالمنسق الأمني الوطني.
وحضر حفل افتتاح الندوة داتو ويندسور جون نائب الأمين العام في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وداتو عثمان صالح نائب رئيس لجنة الأمن في الاتحاد الماليزي لكرة القدم وسيرغي دومورتير مدير الأمن في الاتحاد الدولي.
وقال داتو ويندسور خلال افتتاح الندوة: يسعى الاتحادين الدولي والآسيوي إلى تعزيز برامج التطوير والتدريب الخاصة بالملاعب وإدارة عمليات المباريات في الاتحادات الوطنية والأندية.. الاتحاد الآسيوي يركز على الملاعب وشؤون الأمن، وهو ما تعزز من خلال تأسيس وحدة سلامة وأمن الملاعب في الاتحاد الآسيوي.
وأضاف: هذه الندوة تعتبر عنصرا أساسيا ضمن هذه الاستراتيجية، وهذه المرة الأولى التي يتم جمع المسؤولين الأمنيين الذين تم تعيينهم مؤخرا في الاتحادات الوطنية، من أجل تبادل الخبرات والتعلم من بعض ومن الخبراء الحاضرين هنا.
وأوضح: ملايين الناس تتابع كرة القدم في كافة أرجاء العالم، وعندما يدخلون إلى الملعب لمشاهدة المباريات فإن من واجبنا كمنظمين أن نضمن أمنهم، يجب أن تستمتع الجماهير في كل مكان بمشاهدة مباريات جميلة دون أي قلق على سلامتهم.
وتابع: الأمن ينطبق أيضا على اللاعبين والحكام ومسؤولي الفرق وجميع المعنيين بالبطولات، حيث أن ضمان الأمن يجب أن يكون على رأس أولوياتنا وأولويات الاتحاد الآسيوي والاتحادات الوطنية.
وكشف: للأسف فإن القضايا الأمنية تتصدر روزنامة الأخبار الدولية مؤخرا، وأسرة كرة القدم يجب أن تراقب هذه التطورات، حيث أن كرة القدم جزء من المجتمع الذي يتطور، ومباريات كرة القدم يمكن أن تكون هدفا للإرهابيين، لأن الملاعب التي تضم آلاف المتفرجين إلى جانب العديد من المشاهدين عبر التلفزيون، يمكن أن تكون هدفا للمنظمات التي تريد إرهاب الناس.
وقال داتو ويندسور أيضا: كذلك وللأسف في بعض الحالات، فإن بعض جماهير كرة القدم لا تحضر المباريات فقط من أجل الاستمتاع بالمباريات، بعض الأفراد يعتبرون المباريات وسية للتعبير عن العنف، وذلك على حساب الناس الأبرياء، وأسرة كرة القدم الآسيوية ستقف متوحدة في مواجهة هؤلاء الناس من خلال العمل معا ومع الحكومات وقوى الأمن والخبراء.
وأضاف: هذه الندوة ستمنح المشاركين مجموعة من المعلومات حول الجوانب الأساسية الخاصة بالأمن والسلامة في مباريات كرة القدم، بما في ذلك إدارة الحضور في الملعب، كيفية التعامل مع الحالات المتعلقة بالإرهاب أو الحرائق، العمل مع المتعهدين وغيرها، وسيكون كذلك لدينا عرض حول تعليمات الأمن والسلامة في الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وتابع: أتمنى أن تستمتعوا بهذه الندوة وأن تأخذوا المعلومات المهمة وتبدأوا بتطبيقها خلال عملكم في بلدانكم، وأريد أن أشكركم مقدما على اهتمامكم الكامل خلال هذه الأيام الثلاثة وأتمنى أن تحققوا النجاح في عملكم الجديد كمنسقين أمنيين، والذي يعتبر دورا مهما لضمان النجاح المستقبلي لكرة القدم الآسيوية.
من جهته أوضح دومورتيرأهداف الندوة، وقال: تهدف هذه الندوة إلى جمع المنسقين الأمنيين المحليين في كل اتحاد وطتي لإعلامهم بتعليمات الأمن والسلامة في الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وأضاف: خلال الأيام المقبلة، سوف نستعرض أدوار ومسؤوليات المنسق الأمني المحلي، والمستشارين الأمنيين الوطنيين، ومسؤولي الأمن في الملاعب.
وأوضح: سيتم أيضا تقديم جلسات للتوعية حول مبادرات النزاهة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، وخلال هذه الجلسات سيتحدث بعض الخبراء ويتبالوا خبراتهم معكم، ومن ضمنهم ديبوراه دوي المستشارة الأمنية في الاتحاد الدولي ومايكل كوتشينبيكر منسق الأمن في الاتحاد الدولي.
وحضر حفل افتتاح الندوة داتو ويندسور جون نائب الأمين العام في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وداتو عثمان صالح نائب رئيس لجنة الأمن في الاتحاد الماليزي لكرة القدم وسيرغي دومورتير مدير الأمن في الاتحاد الدولي.
وقال داتو ويندسور خلال افتتاح الندوة: يسعى الاتحادين الدولي والآسيوي إلى تعزيز برامج التطوير والتدريب الخاصة بالملاعب وإدارة عمليات المباريات في الاتحادات الوطنية والأندية.. الاتحاد الآسيوي يركز على الملاعب وشؤون الأمن، وهو ما تعزز من خلال تأسيس وحدة سلامة وأمن الملاعب في الاتحاد الآسيوي.
وأضاف: هذه الندوة تعتبر عنصرا أساسيا ضمن هذه الاستراتيجية، وهذه المرة الأولى التي يتم جمع المسؤولين الأمنيين الذين تم تعيينهم مؤخرا في الاتحادات الوطنية، من أجل تبادل الخبرات والتعلم من بعض ومن الخبراء الحاضرين هنا.
وأوضح: ملايين الناس تتابع كرة القدم في كافة أرجاء العالم، وعندما يدخلون إلى الملعب لمشاهدة المباريات فإن من واجبنا كمنظمين أن نضمن أمنهم، يجب أن تستمتع الجماهير في كل مكان بمشاهدة مباريات جميلة دون أي قلق على سلامتهم.
وتابع: الأمن ينطبق أيضا على اللاعبين والحكام ومسؤولي الفرق وجميع المعنيين بالبطولات، حيث أن ضمان الأمن يجب أن يكون على رأس أولوياتنا وأولويات الاتحاد الآسيوي والاتحادات الوطنية.
وكشف: للأسف فإن القضايا الأمنية تتصدر روزنامة الأخبار الدولية مؤخرا، وأسرة كرة القدم يجب أن تراقب هذه التطورات، حيث أن كرة القدم جزء من المجتمع الذي يتطور، ومباريات كرة القدم يمكن أن تكون هدفا للإرهابيين، لأن الملاعب التي تضم آلاف المتفرجين إلى جانب العديد من المشاهدين عبر التلفزيون، يمكن أن تكون هدفا للمنظمات التي تريد إرهاب الناس.
وقال داتو ويندسور أيضا: كذلك وللأسف في بعض الحالات، فإن بعض جماهير كرة القدم لا تحضر المباريات فقط من أجل الاستمتاع بالمباريات، بعض الأفراد يعتبرون المباريات وسية للتعبير عن العنف، وذلك على حساب الناس الأبرياء، وأسرة كرة القدم الآسيوية ستقف متوحدة في مواجهة هؤلاء الناس من خلال العمل معا ومع الحكومات وقوى الأمن والخبراء.
وأضاف: هذه الندوة ستمنح المشاركين مجموعة من المعلومات حول الجوانب الأساسية الخاصة بالأمن والسلامة في مباريات كرة القدم، بما في ذلك إدارة الحضور في الملعب، كيفية التعامل مع الحالات المتعلقة بالإرهاب أو الحرائق، العمل مع المتعهدين وغيرها، وسيكون كذلك لدينا عرض حول تعليمات الأمن والسلامة في الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وتابع: أتمنى أن تستمتعوا بهذه الندوة وأن تأخذوا المعلومات المهمة وتبدأوا بتطبيقها خلال عملكم في بلدانكم، وأريد أن أشكركم مقدما على اهتمامكم الكامل خلال هذه الأيام الثلاثة وأتمنى أن تحققوا النجاح في عملكم الجديد كمنسقين أمنيين، والذي يعتبر دورا مهما لضمان النجاح المستقبلي لكرة القدم الآسيوية.
من جهته أوضح دومورتيرأهداف الندوة، وقال: تهدف هذه الندوة إلى جمع المنسقين الأمنيين المحليين في كل اتحاد وطتي لإعلامهم بتعليمات الأمن والسلامة في الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وأضاف: خلال الأيام المقبلة، سوف نستعرض أدوار ومسؤوليات المنسق الأمني المحلي، والمستشارين الأمنيين الوطنيين، ومسؤولي الأمن في الملاعب.
وأوضح: سيتم أيضا تقديم جلسات للتوعية حول مبادرات النزاهة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، وخلال هذه الجلسات سيتحدث بعض الخبراء ويتبالوا خبراتهم معكم، ومن ضمنهم ديبوراه دوي المستشارة الأمنية في الاتحاد الدولي ومايكل كوتشينبيكر منسق الأمن في الاتحاد الدولي.