حركة فتح بالقدس و د.غنام يكرمون المرأة المقدسية
نشر بتاريخ: 09/03/2015 ( آخر تحديث: 09/03/2015 الساعة: 16:12 )
القدس - معا - ابرقت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح اقليم القدس تحياتها للمرأة الفلسطينية في الوطن والمنفى والشتات، تزامنا مع يوم المرأة العالمي.
ويأتي ذلك ابان جولة لتكريم امهات الشهداء والأسرى في القدس قامت بها محافظ محافظة رام الله والبيرة الدكتورة ليلى غنام بالتعاون مع اعضاء اقليم القدس عوض السلايمة وعبد ابو صبيح، وبرفقة الامين العام للجنة الوطنية لمناهضة التطبيع جهاد عويضة ووفد من ابناء حركة فتح في القدس، يوم أمس.
حيث اكدت د.غنام خلال زيارتها لوالدة الشهيد الفتى محمد أبو خضير ولوالدة الأسير سامر العيساوي ومنزل المرحومة المديرة العامة لمؤسسة مركز المرأة للارشاد مها أبو دية، أن المرأة المقدسية تعتبر خط الدفاع الأول عن حقوقنا ومكتسباتنا الوطنية و أنها عنوان للصمود والتحدي والعطاء، وتقدم الغالي والنفيس واغلى ما تملك الا وهو فلذة كبدها فداءا للوطن.
وكما اكد مفوض التعبئة والتنظيم في الاقليم عبد أبو صبيح أن المرأة الفلسطينية بشكل عام والمقدسية على وجه الخصوص تضرب أروع الصور بالصمود والتحدي أمام الاحتلال الإسرائيلي، حيث لا تملك هذه المرأة سوى سلاح الصبر والإيمان وفسحة من أمل يتراءى خلف المعاناة في تحقيق الذات والكيان.
واضاف الاقليم أن المرأة في القدس هي شقيقة الرجل في البيت والخندق، وان حكومة الاحتلال تشن عليها حرب بهدف انشاء جيل جاهل وطنيا وثقافيا لأن الأم هي أهم ركيزة في المنزل، حيث تستهدفها من خلال مخططات الترحيل وهدم البيوت والاعتداءات المباشرة عليها خاصة المرابطات في المسجد الأقصى.
ويأتي ذلك ابان جولة لتكريم امهات الشهداء والأسرى في القدس قامت بها محافظ محافظة رام الله والبيرة الدكتورة ليلى غنام بالتعاون مع اعضاء اقليم القدس عوض السلايمة وعبد ابو صبيح، وبرفقة الامين العام للجنة الوطنية لمناهضة التطبيع جهاد عويضة ووفد من ابناء حركة فتح في القدس، يوم أمس.
حيث اكدت د.غنام خلال زيارتها لوالدة الشهيد الفتى محمد أبو خضير ولوالدة الأسير سامر العيساوي ومنزل المرحومة المديرة العامة لمؤسسة مركز المرأة للارشاد مها أبو دية، أن المرأة المقدسية تعتبر خط الدفاع الأول عن حقوقنا ومكتسباتنا الوطنية و أنها عنوان للصمود والتحدي والعطاء، وتقدم الغالي والنفيس واغلى ما تملك الا وهو فلذة كبدها فداءا للوطن.
وكما اكد مفوض التعبئة والتنظيم في الاقليم عبد أبو صبيح أن المرأة الفلسطينية بشكل عام والمقدسية على وجه الخصوص تضرب أروع الصور بالصمود والتحدي أمام الاحتلال الإسرائيلي، حيث لا تملك هذه المرأة سوى سلاح الصبر والإيمان وفسحة من أمل يتراءى خلف المعاناة في تحقيق الذات والكيان.
واضاف الاقليم أن المرأة في القدس هي شقيقة الرجل في البيت والخندق، وان حكومة الاحتلال تشن عليها حرب بهدف انشاء جيل جاهل وطنيا وثقافيا لأن الأم هي أهم ركيزة في المنزل، حيث تستهدفها من خلال مخططات الترحيل وهدم البيوت والاعتداءات المباشرة عليها خاصة المرابطات في المسجد الأقصى.