حماس تحمل قيادة فتح في غزة والضفة مسئولية استهداف قيادات وممتلكات وبيوت عناصرها
نشر بتاريخ: 04/09/2007 ( آخر تحديث: 04/09/2007 الساعة: 18:08 )
غزة- معا- حملت حركة حماس قيادة حركة فتح في قطاع غزة والضفة الغربية المسئولية التامة "للخطر الذي يتهدد حياة وممتلكات وأبناء وأنصار حركة حماس في قطاع غزة والضفة الغربية" في اعقاب عدد من التفجيرات والتهديدات بالقتل طالت عناصر منهم.
وقال فوزي برهوم الناطق باسم الحركة في بيان وصل "معا" نسخة عنه إن ما حدث في غزة من أعمال فوضى وإخلال بالنظام العام والصلوات "المسيسة" وتفجير السيارات التابعة لأعضاء بارزين في حركة حماس وبيانات التهديد باستهداف القوة التنفيذية وأبناء حماس، تأتي في سياق التوصيات التي أقرتها اللجنة التنفيذية في اجتماعها الأخير مع الرئيس عباس ورئيس الحكومة بالضفة سلام فياض.
واعتبر برهوم ان الهدف من ذلك هو القضاء على حماس وعلى المقاومة وعودة الفوضى والفلتان الى شوارع ومؤسسات قطاع غزة.
وقال أن الحركة تنظر بخطورة بالغة الى "الغطاء المالي والسياسي والتنظيمي الذي تحصل عليه الخلايا الإجرامية في قطاع غزة التابعة لمليشيات حركة فتح من قبل قيادات فتح في غزة والضفة الغربية والذين يخرجون في المؤتمرات الصحفية يبررون الإجرام وهذه الفوضى والعنف الذي يهدد حياة العديد من أبناء شعبنا في قطاع غزة".
وطالب برهوم قيادات فتح بالتوقف عما اسماه التحريض والدعم لهذه الممارسات والاعلان صراحة موقفهم النهائي من استهداف بيوت وسيارات وقيادات حركة حماس من قبل "من يدعون أنهم مجموعات تابعة لحركة فتح", داعيا جماهير الشعب الفلسطيني بالوقوف صفا واحدا والتصدي لكل من يريد زعزعة النظام والأمن في قطاع غزة.
وكانت "كتائـب شهـداء الأجهزة الأمنية" و" كتائب شهداء الانقلاب" في فلسطين اعلنتا المسؤولية عن استهداف مصالح لحماس، حيث تبنت الجهتان المسئولية عن تفجير اربعة جيبات عسكرية تابعة لحركة حماس والقاء عبوات ناسفة بالقرب من مركز شرطة الشجاعية ومنزل خالد أبو هلال الامين العام لحركة فتح الياسر.
وقالتا في بيان تلقت "معا" نسخة منه أنهما فجرتا جيبين عسكريين تابعين للقوة التنفيذية بالقرب من مفترق تل الهوى قبل خمسة أيام فجر الجمعة في تمام الساعة 3:45، كما وقامت المجموعة المشتركة بتفجير سيارة لناشط حمساوي في حي الصبرة يوم السبت في تمام الساعة 3:30 فجراً، فيما قامت مجموعة أخرى فجر أمس الاثنين من وضع عبوتين ناسفتين إحداهن وضعت خلف مركز شرطة الشجاعية، والآخر خلف منزل خالد أبو هلال.
وتبنت مجموعة كتائب شهداء الأجهزة الأمنية تفجير جيب من نوع ماغنوم لناشط بحماس فجر اليوم بحي الصبرة .
وقالتا أن عمليات التفجير هذهِ تأتي رداً على "الجرائم الحمساوية".
وقال فوزي برهوم الناطق باسم الحركة في بيان وصل "معا" نسخة عنه إن ما حدث في غزة من أعمال فوضى وإخلال بالنظام العام والصلوات "المسيسة" وتفجير السيارات التابعة لأعضاء بارزين في حركة حماس وبيانات التهديد باستهداف القوة التنفيذية وأبناء حماس، تأتي في سياق التوصيات التي أقرتها اللجنة التنفيذية في اجتماعها الأخير مع الرئيس عباس ورئيس الحكومة بالضفة سلام فياض.
واعتبر برهوم ان الهدف من ذلك هو القضاء على حماس وعلى المقاومة وعودة الفوضى والفلتان الى شوارع ومؤسسات قطاع غزة.
وقال أن الحركة تنظر بخطورة بالغة الى "الغطاء المالي والسياسي والتنظيمي الذي تحصل عليه الخلايا الإجرامية في قطاع غزة التابعة لمليشيات حركة فتح من قبل قيادات فتح في غزة والضفة الغربية والذين يخرجون في المؤتمرات الصحفية يبررون الإجرام وهذه الفوضى والعنف الذي يهدد حياة العديد من أبناء شعبنا في قطاع غزة".
وطالب برهوم قيادات فتح بالتوقف عما اسماه التحريض والدعم لهذه الممارسات والاعلان صراحة موقفهم النهائي من استهداف بيوت وسيارات وقيادات حركة حماس من قبل "من يدعون أنهم مجموعات تابعة لحركة فتح", داعيا جماهير الشعب الفلسطيني بالوقوف صفا واحدا والتصدي لكل من يريد زعزعة النظام والأمن في قطاع غزة.
وكانت "كتائـب شهـداء الأجهزة الأمنية" و" كتائب شهداء الانقلاب" في فلسطين اعلنتا المسؤولية عن استهداف مصالح لحماس، حيث تبنت الجهتان المسئولية عن تفجير اربعة جيبات عسكرية تابعة لحركة حماس والقاء عبوات ناسفة بالقرب من مركز شرطة الشجاعية ومنزل خالد أبو هلال الامين العام لحركة فتح الياسر.
وقالتا في بيان تلقت "معا" نسخة منه أنهما فجرتا جيبين عسكريين تابعين للقوة التنفيذية بالقرب من مفترق تل الهوى قبل خمسة أيام فجر الجمعة في تمام الساعة 3:45، كما وقامت المجموعة المشتركة بتفجير سيارة لناشط حمساوي في حي الصبرة يوم السبت في تمام الساعة 3:30 فجراً، فيما قامت مجموعة أخرى فجر أمس الاثنين من وضع عبوتين ناسفتين إحداهن وضعت خلف مركز شرطة الشجاعية، والآخر خلف منزل خالد أبو هلال.
وتبنت مجموعة كتائب شهداء الأجهزة الأمنية تفجير جيب من نوع ماغنوم لناشط بحماس فجر اليوم بحي الصبرة .
وقالتا أن عمليات التفجير هذهِ تأتي رداً على "الجرائم الحمساوية".