أحمد مبارك يستنكر "تصعيد الاعتقالات السياسية"
نشر بتاريخ: 09/03/2015 ( آخر تحديث: 09/03/2015 الساعة: 20:46 )
رام الله - معا - استنكر النائب عن محافظة رام الله والبيرة أحمد مبارك حملة الاعتقالات الشرسة والاستدعاءات التي شنتها أجهزة أمن السلطة الليلة الماضية بحق أبناء وأنصار الحركة الإسلامية في مدن الضفة الغربية، والتي طالت العشرات من المواطنين من مختلف الشرائح الاجتماعية من بينهم أعضاء بلديات منتخبة وأبناء نواب في المجلس التشريعي ورجال أعمال وصحفيين.
وندد النائب مبارك في بيان صحفي صدر عنه، باقتحام الأجهزة الأمنية لمنزل النائب المختطف نزار رمضان في الخليل واعتقال نجله أحمد، واصفا ذلك بالاعتداء الصارخ على حصانة نواب المجلس التشريعي، حيث لا يجوز لأي جهة اقتحام منازل النواب وخاصة أن النائب معتقل لدى الاحتلال.
وأشار مبارك إلى تزامن الهجمة التي شنتها أجهزة السلطة وتلازمهما مع هجمة أخرى تشنها قوات الاحتلال على المواطنين في الضفة الغربية.
واعتبر النائب أن تلك الاعتقالات والاستدعاءات واستمرارها تسيء لتاريخ الشعب الفلسطيني ومعتقليه في سجون الاحتلال "خاصة وأن غالبية المختطفين أسرى محررون من سجون الكيان الصهيوني".
واعتبر مبارك أن تواصل هذه الحملة بحق أبناء شعبنا يدل على عدم جدية المجلس المركزي باتخاذ القرار بوقف التنسيق الأمني مع الاحتلال.
وطالب مبارك الفصائل ومؤسسات حقوق الإنسان بضرورة التحرك واتخاذ موقف جاد لوقف الحملة المسعورة التي تشنها الأجهزة الأمنية.
وندد النائب مبارك في بيان صحفي صدر عنه، باقتحام الأجهزة الأمنية لمنزل النائب المختطف نزار رمضان في الخليل واعتقال نجله أحمد، واصفا ذلك بالاعتداء الصارخ على حصانة نواب المجلس التشريعي، حيث لا يجوز لأي جهة اقتحام منازل النواب وخاصة أن النائب معتقل لدى الاحتلال.
وأشار مبارك إلى تزامن الهجمة التي شنتها أجهزة السلطة وتلازمهما مع هجمة أخرى تشنها قوات الاحتلال على المواطنين في الضفة الغربية.
واعتبر النائب أن تلك الاعتقالات والاستدعاءات واستمرارها تسيء لتاريخ الشعب الفلسطيني ومعتقليه في سجون الاحتلال "خاصة وأن غالبية المختطفين أسرى محررون من سجون الكيان الصهيوني".
واعتبر مبارك أن تواصل هذه الحملة بحق أبناء شعبنا يدل على عدم جدية المجلس المركزي باتخاذ القرار بوقف التنسيق الأمني مع الاحتلال.
وطالب مبارك الفصائل ومؤسسات حقوق الإنسان بضرورة التحرك واتخاذ موقف جاد لوقف الحملة المسعورة التي تشنها الأجهزة الأمنية.