المركز العربي للتطوير الزراعي يستنكر الاعتداء على المزارعين
نشر بتاريخ: 17/03/2015 ( آخر تحديث: 17/03/2015 الساعة: 18:34 )
غزة- معا - استنكر المركز العربي للتطوير الزراعي قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بفتح نيران أسلحته الرشاشة على المزارعين في المناطق الحدودية والشرقية.
وعبر المركز عن رفضه التام لكل أشكال الانتهاكات التي يتعرض لها المزارعون والصيادون والتي كان آخرها استهداف المزارعين قرب الجدار الحدودي شرق مدينة غزة ومخيم المغازي، ومواصلة حرمان الصيادين من العمل ضمن مساحة أربعة أميال بحرية، وإتلاف قواربهم وتفجير عدد منها، واعتقال بعض الصيادين.
وكانت قوات الاحتلال فتحت نيران أسلحتها باتجاه منازل وأراضي المواطنين الزراعية في أكثر من منطقة حدودية، اليوم الثلاثاء، ما تسبب بأضرار في الممتلكات وإجبار المزارعين على وقف عملهم وترك أراضيهم.
وقال المركز العربي للتطوير الزراعي إن الاعتداءات الإسرائيلية جاءت في ظل استمرار الحصار والعدوان وحرمان آلاف المزارعين بالوصول إلى المنطقة محظورة الدخول بهدف المساهمة في إفقار الشعب الفلسطيني ومنعه من تحقيق مقومات الصمود والأمن الغذائي، علماً بأن هذه الاعتداءات مستمرة ومتكررة.
وقال محسن أبو رمضان مدير المركز العربي للتطوير الزراعي، لقد بات مطلوباً العمل على فضح هذه الجرائم الممنهجة والمنظمة من قبل الاحتلال والضغط من قبل المجتمع الدولي لإنهاء سيطرة إسرائيل على المنطقة العازلة والسماح لآلاف المزارعين والصياديين بالعمل بحرية كاملة.
وطالب أبو رمضان منظمات حقوق الإنسان والمنظمات الدولية والحقوقية بإثارة ملف الحصار والعدوان في المحافل الدولية وخاصة في محكمة الجنايات الدولية بوصفها تندرج في إطار جرائم الحرب .
وعبر المركز عن رفضه التام لكل أشكال الانتهاكات التي يتعرض لها المزارعون والصيادون والتي كان آخرها استهداف المزارعين قرب الجدار الحدودي شرق مدينة غزة ومخيم المغازي، ومواصلة حرمان الصيادين من العمل ضمن مساحة أربعة أميال بحرية، وإتلاف قواربهم وتفجير عدد منها، واعتقال بعض الصيادين.
وكانت قوات الاحتلال فتحت نيران أسلحتها باتجاه منازل وأراضي المواطنين الزراعية في أكثر من منطقة حدودية، اليوم الثلاثاء، ما تسبب بأضرار في الممتلكات وإجبار المزارعين على وقف عملهم وترك أراضيهم.
وقال المركز العربي للتطوير الزراعي إن الاعتداءات الإسرائيلية جاءت في ظل استمرار الحصار والعدوان وحرمان آلاف المزارعين بالوصول إلى المنطقة محظورة الدخول بهدف المساهمة في إفقار الشعب الفلسطيني ومنعه من تحقيق مقومات الصمود والأمن الغذائي، علماً بأن هذه الاعتداءات مستمرة ومتكررة.
وقال محسن أبو رمضان مدير المركز العربي للتطوير الزراعي، لقد بات مطلوباً العمل على فضح هذه الجرائم الممنهجة والمنظمة من قبل الاحتلال والضغط من قبل المجتمع الدولي لإنهاء سيطرة إسرائيل على المنطقة العازلة والسماح لآلاف المزارعين والصياديين بالعمل بحرية كاملة.
وطالب أبو رمضان منظمات حقوق الإنسان والمنظمات الدولية والحقوقية بإثارة ملف الحصار والعدوان في المحافل الدولية وخاصة في محكمة الجنايات الدولية بوصفها تندرج في إطار جرائم الحرب .