انتخابات إسرائيل.. وضرائب السلطة
نشر بتاريخ: 19/03/2015 ( آخر تحديث: 19/03/2015 الساعة: 18:40 )
رام الله - معا - أكد الناطق باسم وزارة المالية، عبد الرحمن بياتنة، اليوم الخميس، أن لا معلومات لدى وزارة المالية حول مصير عائدات الضرائب الفلسطينية للشهر الحالي، إن كانت إسرائيل ستحتجزها أم ستحولها، إضافة إلى الأشهر الثلاثة المنصرمة.
وأكد بياتنة في اتصال هاتفي مع مراسل وكالة "معا" برام الله أن لا معلومات جديدة لدى الوزارة، فلم تتم أية اتصالات مع الجهات الإسرائيلية فيما يتعلق بأموال الضرائب، التي احتجزتها إسرائيل خلال الشهر الثلاثة الماضية، والشهر الحالي.
وكانت إسرائيل حجزت على أموال الضراب الفلسطينية لثلاثة أشهر، ما أدى إلى حدوث أزمة مالية كبيرة لدى السلطة، جعلها تدفع فقط 60% من رواتب الموظفين العموميين.
وأكد بياتنة في اتصال هاتفي مع مراسل وكالة "معا" برام الله أن لا معلومات جديدة لدى الوزارة، فلم تتم أية اتصالات مع الجهات الإسرائيلية فيما يتعلق بأموال الضرائب، التي احتجزتها إسرائيل خلال الشهر الثلاثة الماضية، والشهر الحالي.
وكانت إسرائيل حجزت على أموال الضراب الفلسطينية لثلاثة أشهر، ما أدى إلى حدوث أزمة مالية كبيرة لدى السلطة، جعلها تدفع فقط 60% من رواتب الموظفين العموميين.
وسائت آمال كبيرة لدى الفلسطينيين بعودة تحويل الأموال بعد الانتخابات الاسرائيلية، إلا أن عودة نتنياهو لرئاسة الحكومة أثار شكوكا عريضة حول قرب عودة تحول الأموال.
وقال الفلسطينيون إن عودة نتنياهو لا تبشر بالتوصل الى تسوية يحصل خلالها الفلسطينيون على دولة الى جانب إسرائيل، وجددوا تأكيدهم على مواصلة احراج إسرائيل دوليا، مطالبين الولايات المتحدة بالتدخل لإلزام إسرائيل على الاعتراف بدولة فلسطينية على حدود عام 1967.