مواطن غزي يناشد الرئيس لنقل ممتلكاته من إسرائيل
نشر بتاريخ: 23/03/2015 ( آخر تحديث: 23/03/2015 الساعة: 09:58 )
غزة- معا - ناشد المواطن سامي محمود احمد احمد الرئيس محمود عباس بالتدخل والإيعاز لجهات الاختصاص لتمكينه من نقل ممتلكاته المنقولة "عدد من الباصات والشاحنات" من داخل الخط الاخضر الى قطاع غزة علما بأنه حصل على الموافقة الاسرائيلية لإدخالها.
احمد انتقل للعيش في الاراضي التي تقع داخل الخط الاخضر في العام 1996 وحصل على الاقامة هناك كما حصل على الهوية الفلسطينية وعمل في النقليات العامة في اسرائيل حتى العام 2010، الا ان ظروف وفاة نجله بلال بحادث سير في اسرائيل دفعته وعائلته بالإضافة الى عائلة زوجته الى العودة الى قطاع غزة حيث كان يمتلك شركة للنقليات.
وبين احمد انه بمجرد انتقاله الى قطاع غزة حصل على موافقة من الجانب الاسرائيلي باخذ كافة ممتلكاته المنقولة وغير المنقولة الا انه لم يستطع التصرف بهذه الموافقة لان موافقة اخرى يحتاجها من الجانب الفلسطيني والممثلة بالسلطة الفلسطينية، كما قال له المحامي الذي يتولى متابعة شؤونه اسرائيليا.
وأكد احمد انه لا اعتراض اسرائيليا بالنسبة للمال المنقول حيث وافقت اسرائيل على السماح له بإدخال خمس شاحنات وخمسة باصات بينما قام ببيع منزله الذي كان يمتلكه في اسرائيل وتوجه الى وزارة النقل برام الله بعدة كتب ومناشدات الا ان التجاهل كان سيد الموقف بالإضافة الى وعود زائفة تلقاها من بعض المسؤولين، حسب قوله.
احمد انتقل للعيش في الاراضي التي تقع داخل الخط الاخضر في العام 1996 وحصل على الاقامة هناك كما حصل على الهوية الفلسطينية وعمل في النقليات العامة في اسرائيل حتى العام 2010، الا ان ظروف وفاة نجله بلال بحادث سير في اسرائيل دفعته وعائلته بالإضافة الى عائلة زوجته الى العودة الى قطاع غزة حيث كان يمتلك شركة للنقليات.
وبين احمد انه بمجرد انتقاله الى قطاع غزة حصل على موافقة من الجانب الاسرائيلي باخذ كافة ممتلكاته المنقولة وغير المنقولة الا انه لم يستطع التصرف بهذه الموافقة لان موافقة اخرى يحتاجها من الجانب الفلسطيني والممثلة بالسلطة الفلسطينية، كما قال له المحامي الذي يتولى متابعة شؤونه اسرائيليا.
وأكد احمد انه لا اعتراض اسرائيليا بالنسبة للمال المنقول حيث وافقت اسرائيل على السماح له بإدخال خمس شاحنات وخمسة باصات بينما قام ببيع منزله الذي كان يمتلكه في اسرائيل وتوجه الى وزارة النقل برام الله بعدة كتب ومناشدات الا ان التجاهل كان سيد الموقف بالإضافة الى وعود زائفة تلقاها من بعض المسؤولين، حسب قوله.