50 شابا وشابة يشاركون في معسكر القيادات الشابة بالشمال
نشر بتاريخ: 22/03/2015 ( آخر تحديث: 22/03/2015 الساعة: 15:41 )
الفارعة – معا - اعلام المجلس الاعلى: اختتم، المجلس الاعلى للشباب والرياضة في الشمال، يوم امس، معسكرا لاعداد القيادات الشابه بعنوان: "شباب مسؤول ومنتم" واستمر لمدة اربعة ايام.
وحضر الاختتام عبد الله برهم، وكفاح حرب، ونضال الحكيم المشرف العام على المعسكر، وبدأ الحفل بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم والسلام الوطني الفلسطيني وقراءة الفاتحة على ارواح الشهداء، والقى عبد الله برهم كلمة رحب فيها بالحضور وشكرهم على حسن التعاون لانجاح المعسكر وتحدث عن اهمية الشباب ودورهم في المجتمع كقوة فاعلة، مشيرا الى ان الشباب هم المورد الحقيقي للدولة الفلسطينية، وحثهم على المبادرة والعمل التطوعي واخذ مكانتهم في المجتمع. وتطرق الى التوصيات والمخرجات التي توصل لها المشاركون في المعسكر.
وتضمن الاختتام عرضا مسرحيا مستوحى من قصيدة شعرية لهشام الجخ وفقرات غنائية من المشاركين، وتم تنظيم معرض صور فوتوغرافية عن حصار كنيسة المهد العام 2002 واستمر لمدة اربعين يوما، وتم التنسيق للمعرض مع الحملة الوطنية لعودة مبعدي كنيسة المهد "احياء".
وتحدثت كفاح حرب عن نشأة الحملة الوطنية من اجل تكاتف الجهود لعودة مبعدي كنيسة المهد لا سيما بعد عودة الشهيد العميدعبد الله داوود الى ارض الوطن محمولا على الاكتاف وتصادف الذكرى الخامسة لرحيله في مثل هذه الايام، تطرقت حرب الى دور الشباب ومهامهم النضالية.
وأشار سامح صالح مدير المعسكر أن هناك توصيات وأهدافا عدة خرج بها المعسكر مثل: إعداد معسكرات شبابية بشكل مستمر ولفترة زمنية أطول, وخرج المعسكر بمبادرات شبابية ستُرفع للمجلس الأعلى تمهيداً للمصادقة عليها، ومن التوصيات أيضاً ايجاد آلية للتواصل مع المشاركين في المعسكرات وايجاد جسم شبابي فاعل ومشارك في كافة الانشطة الشبابية.
وقال نضال الحكيم: لقد تمت تسمية قاعات التدريب بأسماء قرى فلسطينية مهجرة، والساحات بأسماء أُدباء وشعراء وكتاب فلسطينيين، والسكنات بأسماء أبواب القدس بهدف تعزيز الثقافة الفلسطينية والانتماء الوطني لدى الشباب.
يشار الى ان فعاليات المعسكر أُفتتحت يوم الخميس الماضي بحضور غسان قبها، مساعد الأمين العام في الشمال، وماهرة الجمل، مساعد الأمين العام في مجلس الوسط، وعبد الله برهم مدير دائرة الشؤون الشبابية في مجلس الشمال، وبمشاركة 50 شابا وشابه من محافظات الوطن، وتضمن برنامج المعسكر جلسات تدريبية حول التخطيط والبرامج الشبابية، ومهارات حول ادارة الوقت والقيادة بالاضافة الى العمل التطوعي.
وحضر الاختتام عبد الله برهم، وكفاح حرب، ونضال الحكيم المشرف العام على المعسكر، وبدأ الحفل بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم والسلام الوطني الفلسطيني وقراءة الفاتحة على ارواح الشهداء، والقى عبد الله برهم كلمة رحب فيها بالحضور وشكرهم على حسن التعاون لانجاح المعسكر وتحدث عن اهمية الشباب ودورهم في المجتمع كقوة فاعلة، مشيرا الى ان الشباب هم المورد الحقيقي للدولة الفلسطينية، وحثهم على المبادرة والعمل التطوعي واخذ مكانتهم في المجتمع. وتطرق الى التوصيات والمخرجات التي توصل لها المشاركون في المعسكر.
وتضمن الاختتام عرضا مسرحيا مستوحى من قصيدة شعرية لهشام الجخ وفقرات غنائية من المشاركين، وتم تنظيم معرض صور فوتوغرافية عن حصار كنيسة المهد العام 2002 واستمر لمدة اربعين يوما، وتم التنسيق للمعرض مع الحملة الوطنية لعودة مبعدي كنيسة المهد "احياء".
وتحدثت كفاح حرب عن نشأة الحملة الوطنية من اجل تكاتف الجهود لعودة مبعدي كنيسة المهد لا سيما بعد عودة الشهيد العميدعبد الله داوود الى ارض الوطن محمولا على الاكتاف وتصادف الذكرى الخامسة لرحيله في مثل هذه الايام، تطرقت حرب الى دور الشباب ومهامهم النضالية.
وأشار سامح صالح مدير المعسكر أن هناك توصيات وأهدافا عدة خرج بها المعسكر مثل: إعداد معسكرات شبابية بشكل مستمر ولفترة زمنية أطول, وخرج المعسكر بمبادرات شبابية ستُرفع للمجلس الأعلى تمهيداً للمصادقة عليها، ومن التوصيات أيضاً ايجاد آلية للتواصل مع المشاركين في المعسكرات وايجاد جسم شبابي فاعل ومشارك في كافة الانشطة الشبابية.
وقال نضال الحكيم: لقد تمت تسمية قاعات التدريب بأسماء قرى فلسطينية مهجرة، والساحات بأسماء أُدباء وشعراء وكتاب فلسطينيين، والسكنات بأسماء أبواب القدس بهدف تعزيز الثقافة الفلسطينية والانتماء الوطني لدى الشباب.
يشار الى ان فعاليات المعسكر أُفتتحت يوم الخميس الماضي بحضور غسان قبها، مساعد الأمين العام في الشمال، وماهرة الجمل، مساعد الأمين العام في مجلس الوسط، وعبد الله برهم مدير دائرة الشؤون الشبابية في مجلس الشمال، وبمشاركة 50 شابا وشابه من محافظات الوطن، وتضمن برنامج المعسكر جلسات تدريبية حول التخطيط والبرامج الشبابية، ومهارات حول ادارة الوقت والقيادة بالاضافة الى العمل التطوعي.