المركز الفلسطيني يختتم أعمال دورة تدريبية خاصة بحقوق المرأة في محافظة رفح
نشر بتاريخ: 06/09/2007 ( آخر تحديث: 06/09/2007 الساعة: 22:24 )
رفح- معا- اختتمت وحدة التدريب في المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان اليوم الخميس، الموافق 692007 أعمال الدورة التدريبية الثانية من سلسلة الدورات التدريبية التي خصصتها لحقوق المرأة هذا العام، والتي دأبت الوحدة على تنفيذها بالتعاون والتنسيق مع المؤسسات النسوية الناشطة في قطاع غزة.
عقدت الدورة في مقر منتدى شارك الشبابي في مدينة رفح، واستهدفت ناشطات ومتطوعات في عدد من المؤسسات النسوية التي تعمل في محافظة رفح. استغرقت الدورة 5 أيام متواصلة، بواقع 20 ساعة تدريبية، وشارك في أعمالها 32 ناشطة، يمثلن 10 مؤسسات تنشط في مجال حقوق المرأة في محافظة رفح.
وفي كلمته الختامية، أكد حمدي شقورة، مدير وحدة تطوير الديمقراطية في المركز على أن حقوق الإنسان وسيادة حكم القانون واستقلال القضاء ليست ترفاً فكرياً، وإنما هي حاجة مجتمعية، يحتاجها الشعب الفلسطيني اليوم في ظل الظروف الدقيقة التي يمر بها أكثر من أي وقت مضى. ونوه شقورة إلى أن المركز على استعداد للمساعدة في تقديم المزيد من النشاطات من أجل تعميم ثقافة حقوق الإنسان والتسامح وتقبل الآخر في المجتمع الفلسطيني.
وأوضح بسام الأقرع، مدير وحدة التدريب في المركز الفلسطيني أن هذه الدورة هي الثانية، التي ينفذها المركز هذا العام من سلسلة الدورات المتخصصة والتي تستهدف قطاع النساء، وتستند إلى اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، كونها الاتفاقية الأهم والأشهر والأشمل في مجال حقوق المرأة.
كما أكد الأقرع على أن هذه الدورة تميزت بروح النقاش العالية، واستخدام الأساليب التدريبية المتنوعة والتي أثمرت عن تفاعل عال بين المشاركات واستيعاب المادة العلمية التي طرحت خلال جلسات الدورة التدريبية. وقد ثمنت المشاركات في الدورة جهود المركز في نشر ثقافة حقق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص، وطالبن بعقد المزيد من هذه الدورة لتطال مناطق جغرافية أخرى.
وفي النهاية وزع حمدي شقورة، مدير وحدة تطوير الديمقراطية، عبد الحليم أبو سمرة، مسؤول العلاقات العامة في مقر المركز الفرعي في خان يونس وبسام الأقرع، مدير وحدة التدريب شهادات المشاركة في الدورة على المشاركين المشاركات.
يذكر أن مجموعة من المدربات والمدربين المتخصصين في حقوق المرأة من طاقم المركز أشرفت على إدارة الجلسات التدريبية، وهم: بسام الأقرع، مدير وحدة التدريب، حمدي شقورة، مدير وحدة تطوير الديمقراطية، منى الشوا، مديرة وحدة المرأة، ماجدة شحادة، الباحثة في وحدة المرأة، وسمير حسنية، المحامي في وحدة المرأة. كما شارك من خارج المركز د. بسام أبو حشيش، المحاضر في جامعة الأقصى.
عقدت الدورة في مقر منتدى شارك الشبابي في مدينة رفح، واستهدفت ناشطات ومتطوعات في عدد من المؤسسات النسوية التي تعمل في محافظة رفح. استغرقت الدورة 5 أيام متواصلة، بواقع 20 ساعة تدريبية، وشارك في أعمالها 32 ناشطة، يمثلن 10 مؤسسات تنشط في مجال حقوق المرأة في محافظة رفح.
وفي كلمته الختامية، أكد حمدي شقورة، مدير وحدة تطوير الديمقراطية في المركز على أن حقوق الإنسان وسيادة حكم القانون واستقلال القضاء ليست ترفاً فكرياً، وإنما هي حاجة مجتمعية، يحتاجها الشعب الفلسطيني اليوم في ظل الظروف الدقيقة التي يمر بها أكثر من أي وقت مضى. ونوه شقورة إلى أن المركز على استعداد للمساعدة في تقديم المزيد من النشاطات من أجل تعميم ثقافة حقوق الإنسان والتسامح وتقبل الآخر في المجتمع الفلسطيني.
وأوضح بسام الأقرع، مدير وحدة التدريب في المركز الفلسطيني أن هذه الدورة هي الثانية، التي ينفذها المركز هذا العام من سلسلة الدورات المتخصصة والتي تستهدف قطاع النساء، وتستند إلى اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، كونها الاتفاقية الأهم والأشهر والأشمل في مجال حقوق المرأة.
كما أكد الأقرع على أن هذه الدورة تميزت بروح النقاش العالية، واستخدام الأساليب التدريبية المتنوعة والتي أثمرت عن تفاعل عال بين المشاركات واستيعاب المادة العلمية التي طرحت خلال جلسات الدورة التدريبية. وقد ثمنت المشاركات في الدورة جهود المركز في نشر ثقافة حقق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص، وطالبن بعقد المزيد من هذه الدورة لتطال مناطق جغرافية أخرى.
وفي النهاية وزع حمدي شقورة، مدير وحدة تطوير الديمقراطية، عبد الحليم أبو سمرة، مسؤول العلاقات العامة في مقر المركز الفرعي في خان يونس وبسام الأقرع، مدير وحدة التدريب شهادات المشاركة في الدورة على المشاركين المشاركات.
يذكر أن مجموعة من المدربات والمدربين المتخصصين في حقوق المرأة من طاقم المركز أشرفت على إدارة الجلسات التدريبية، وهم: بسام الأقرع، مدير وحدة التدريب، حمدي شقورة، مدير وحدة تطوير الديمقراطية، منى الشوا، مديرة وحدة المرأة، ماجدة شحادة، الباحثة في وحدة المرأة، وسمير حسنية، المحامي في وحدة المرأة. كما شارك من خارج المركز د. بسام أبو حشيش، المحاضر في جامعة الأقصى.