اللجنة الزراعية تعقد اجتماعا لبحث مشاكل المزارعين وسبل النهوض بالوضع الزراعي في سلفيت
نشر بتاريخ: 07/09/2007 ( آخر تحديث: 07/09/2007 الساعة: 08:22 )
نابلس-سلفيت-معا- عقدت اللجنة الزراعية في مدينة سلفيت اجتماعا موسعا لبحث مشاكل وهموم المزارعين المختلفة، ودراسة المشاريع والطرق الزراعية وسبل النهوض وتطوير الوضع الزراعي في المدينة .
وقررت اللجنة الزراعية عقد المؤتمر العام للمزارعين يوم الثلاثاء القادم لحل اللجنة الحالية وانتخاب لجنة جديدة.
وترأس الاجتماع نائب رئيس بلدية سلفيت عبد الرحيم جودت وبحضور مدير مديرية زراعة سلفيت المهندس إبراهيم الحمد، وباقي أعضاء اللجنة الزراعية .
وجرى خلال الاجتماع طرح قضية الطرق الزراعية وتحسينها واستعراض ميزانية اللجنة المالية، وبحث قضية تعدي رعاة الأغنام على الأشجار والمزروعات وسبل وقف اعتداءاتهم ومخالفتهم حسب القانون، حيث أبلغت اللجنة أن قرار موعد قطف الزيتون هو في 20102007 أو حسب ما ترتأيه المجالس المحلية والبلديات.
واستعرض أعضاء اللجنة التقرير المالي من قبل حارس المزروعات فوزي الرمال حيث تقرر استدعاء المتخلفين عن دفع قلم الزيت ودعوتهم بضرورة دفع ما عليهم للجنة الزراعية.
وقال خالد معالي عضو اللجنة الزراعية انه يتم استثمار الأموال المجموعة من خلال قلم الزيت في عدة مجالات كفتح الطرق الزراعية في جبال وتلال المدينة، ودفع رواتب حراس الأشجار والمزروعات وشراء أدوية لمكافحة الخنازير البرية التي تهاجم الحقول الزراعية .
وقررت اللجنة الزراعية عقد المؤتمر العام للمزارعين يوم الثلاثاء القادم لحل اللجنة الحالية وانتخاب لجنة جديدة.
وترأس الاجتماع نائب رئيس بلدية سلفيت عبد الرحيم جودت وبحضور مدير مديرية زراعة سلفيت المهندس إبراهيم الحمد، وباقي أعضاء اللجنة الزراعية .
وجرى خلال الاجتماع طرح قضية الطرق الزراعية وتحسينها واستعراض ميزانية اللجنة المالية، وبحث قضية تعدي رعاة الأغنام على الأشجار والمزروعات وسبل وقف اعتداءاتهم ومخالفتهم حسب القانون، حيث أبلغت اللجنة أن قرار موعد قطف الزيتون هو في 20102007 أو حسب ما ترتأيه المجالس المحلية والبلديات.
واستعرض أعضاء اللجنة التقرير المالي من قبل حارس المزروعات فوزي الرمال حيث تقرر استدعاء المتخلفين عن دفع قلم الزيت ودعوتهم بضرورة دفع ما عليهم للجنة الزراعية.
وقال خالد معالي عضو اللجنة الزراعية انه يتم استثمار الأموال المجموعة من خلال قلم الزيت في عدة مجالات كفتح الطرق الزراعية في جبال وتلال المدينة، ودفع رواتب حراس الأشجار والمزروعات وشراء أدوية لمكافحة الخنازير البرية التي تهاجم الحقول الزراعية .