الخضري يدعو للتلاحم الفلسطيني في مواجهة المخططات الإسرائيلية
نشر بتاريخ: 29/03/2015 ( آخر تحديث: 29/03/2015 الساعة: 12:29 )
غزة- معا - دعا النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار إلى ضرورة أن تُشكل ذكرى يوم الأرض 30 مارس، يوماً للتلاحم الفلسطيني في مواجهة المخططات الإسرائيلية التي تستهدف الأرض والإنسان.
وشدد الخضري في تصريح وصل "معا" على ضرورة إسقاط كل المشاريع التهويدية التي تستهدف الفلسطيني وأرضه ومقدساته في القدس المحتلة والضفة الغربية والداخل المحتل وقطاع غزة.
وقال الخضري "هذا اليوم هو يوم العزة والكرامة لشعبنا الفلسطيني يوم التوحد والتمسك بأرضنا المستهدفة من الاحتلال الإسرائيلي.. يوم التمسك بالأرض والتصدي لمخططات التهجير الإسرائيلية".
وحيا الجماهير الفلسطينية في كافة أماكن تواجدهم على صمودهم وصبرهم وثباتهم في وجه الاحتلال وسياساته واعتداءاته وتمسكه بأرضهم وحقهم.
كما دعا رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار إلى ضرورة أن تشكل الذكرى انطلاقة حقيقية لإنهاء الانقسام والتوحد".
وقال الخضري" تأتي هذه الذكرى في وقت تعيش المدينة المقدسة تحت سياسة التهويد وهدم منازل السكان الأصليين وطردهم من منازلهم واعتقال المرابطين والمصلين في المسجد الأقصى لإفراغه، والضفة الغربية تحت وطأة جدار الفصل والحواجز التي تفصل بين المحافظات، إلى جانب الاستيطان، وغزة التي تعاني الإغلاق والحصار وتأخر الاعمار، إضافة للداخل المحتل الذي يعاني التهويد والتضييق على السكان.
وشدد الخضري في تصريح وصل "معا" على ضرورة إسقاط كل المشاريع التهويدية التي تستهدف الفلسطيني وأرضه ومقدساته في القدس المحتلة والضفة الغربية والداخل المحتل وقطاع غزة.
وقال الخضري "هذا اليوم هو يوم العزة والكرامة لشعبنا الفلسطيني يوم التوحد والتمسك بأرضنا المستهدفة من الاحتلال الإسرائيلي.. يوم التمسك بالأرض والتصدي لمخططات التهجير الإسرائيلية".
وحيا الجماهير الفلسطينية في كافة أماكن تواجدهم على صمودهم وصبرهم وثباتهم في وجه الاحتلال وسياساته واعتداءاته وتمسكه بأرضهم وحقهم.
كما دعا رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار إلى ضرورة أن تشكل الذكرى انطلاقة حقيقية لإنهاء الانقسام والتوحد".
وقال الخضري" تأتي هذه الذكرى في وقت تعيش المدينة المقدسة تحت سياسة التهويد وهدم منازل السكان الأصليين وطردهم من منازلهم واعتقال المرابطين والمصلين في المسجد الأقصى لإفراغه، والضفة الغربية تحت وطأة جدار الفصل والحواجز التي تفصل بين المحافظات، إلى جانب الاستيطان، وغزة التي تعاني الإغلاق والحصار وتأخر الاعمار، إضافة للداخل المحتل الذي يعاني التهويد والتضييق على السكان.