بمشاركة جرحى قطاع غزة اكثر من ثلاثة الاف مصلي يؤدون صلاة الجمعة وسط مدينة قلقيلية
نشر بتاريخ: 07/09/2007 ( آخر تحديث: 07/09/2007 الساعة: 20:38 )
قلقيلية - معا - شارك اكثر من ثلاثة الاف مصلي من محافظة قلقيلية في صلاة الجمعة التي دعت اليها فصائل منظمة التحرير في الشارع الرئيسي وسط مدينة قلقيلية.
وحضر الصلاة تسعة من المصابين الذين تعرضو للضرب على ايدي القوة التنفيذية في قطاع غزة ويعانون من اعاقات دائمة بينهم فتى لم يتجاوز الخامسة عشرة من العمر.
واكد الدكتور سعد رستم خلال خطبته في المصلين على جواز الصلاة في العراء وذلك وفق لثلاثة ااماء افتوا بجواز الصلاة في العراء.
وبين رستم خلال خطبته حرمة قتل المسلم للمسلم او تكفير طرف للطرف الاخر مستشهدا بذلك الى عددا من الايات والاحاديث النبوية التي تحرم سفق دم المسلمين والتمثيل بجثثهم .
وفور الانتهاء من الصلاة شهدت شوارع مدينة قلقيلية مسيرات احتجاجية شارك بها المصلون الذين اعربوا عن سخطهم لما تقوم به قوات التنفيذية ومليشيات حركة حماس ضد ابناء فصائل منظمة التحرير في قطاع غزة.
وانتهت هذه المسيرات الغاضبة بحفل استقبال ومؤازرة حاشد اقيم في منتزه بلدية قلقيلية حيث امته جموع المواطنين لتقديم المؤازرة لمصابي قطاع غزة .
بدوره ندد النائب عن حركة فتح احمد هزاع شريم بما تقوم به مليشيات حماس والقوة التنفيذية ضد ابناء الحركة في قطاع غزة .
وبين شريم ان هذه الحشود التي شاركت في صلاة الجمعة في محافظة قلقيلية لهي اكبر دليل على استنكار المواطن الفلسطيني لتلك الجرائم بح ابناء الحركة في قطاع غزة ولهي اكبر دليل على تحديد الشرعية الفلسطينية.
واوضح شريم ان ابواب الحوار لم تغلقها منظمة التحرير ولا حركة فتح وانما اغلقتها حركة حماس بانقلابها الدموي الذي قادته في قطاع غزة مؤكدا بانه لن يكون هناك حوار مع حركة حماس الا بعدولها عن الانقلاب في قطاع غزة والاعتذار الى الشعب الفلسطيني عما قامت به واعادة الوضع الى ما كان عليه قبل الانقلاب.
وحضر الصلاة تسعة من المصابين الذين تعرضو للضرب على ايدي القوة التنفيذية في قطاع غزة ويعانون من اعاقات دائمة بينهم فتى لم يتجاوز الخامسة عشرة من العمر.
واكد الدكتور سعد رستم خلال خطبته في المصلين على جواز الصلاة في العراء وذلك وفق لثلاثة ااماء افتوا بجواز الصلاة في العراء.
وبين رستم خلال خطبته حرمة قتل المسلم للمسلم او تكفير طرف للطرف الاخر مستشهدا بذلك الى عددا من الايات والاحاديث النبوية التي تحرم سفق دم المسلمين والتمثيل بجثثهم .
وفور الانتهاء من الصلاة شهدت شوارع مدينة قلقيلية مسيرات احتجاجية شارك بها المصلون الذين اعربوا عن سخطهم لما تقوم به قوات التنفيذية ومليشيات حركة حماس ضد ابناء فصائل منظمة التحرير في قطاع غزة.
وانتهت هذه المسيرات الغاضبة بحفل استقبال ومؤازرة حاشد اقيم في منتزه بلدية قلقيلية حيث امته جموع المواطنين لتقديم المؤازرة لمصابي قطاع غزة .
بدوره ندد النائب عن حركة فتح احمد هزاع شريم بما تقوم به مليشيات حماس والقوة التنفيذية ضد ابناء الحركة في قطاع غزة .
وبين شريم ان هذه الحشود التي شاركت في صلاة الجمعة في محافظة قلقيلية لهي اكبر دليل على استنكار المواطن الفلسطيني لتلك الجرائم بح ابناء الحركة في قطاع غزة ولهي اكبر دليل على تحديد الشرعية الفلسطينية.
واوضح شريم ان ابواب الحوار لم تغلقها منظمة التحرير ولا حركة فتح وانما اغلقتها حركة حماس بانقلابها الدموي الذي قادته في قطاع غزة مؤكدا بانه لن يكون هناك حوار مع حركة حماس الا بعدولها عن الانقلاب في قطاع غزة والاعتذار الى الشعب الفلسطيني عما قامت به واعادة الوضع الى ما كان عليه قبل الانقلاب.