مستشار الرئيس: لدينا طاقات مبدعة
نشر بتاريخ: 31/03/2015 ( آخر تحديث: 01/04/2015 الساعة: 07:09 )
غزة- معا- دعا مأمون سويدان مستشار الرئيس محمود عباس لشؤون الشباب في المحافظات الجنوبية إلى إنهاء الإنقسام وتحقيق المصالحة وتجسيد الوحدة لتهيئة الأجواء والمناخات لمستقبل أفضل للشباب.
وقال مستشار الرئيس في مقابلة مع مراسل "معا:"" الشباب حرموا من أمور كثيرة وهم أكثر فئات مجتمعنا تضررا من الإنقسام البغيض والخلافات السياسية والحزبية وجريمة الإنقسام يجب أن تنتهي فورا والعمل على تحقيق المصالحة وتجسيد الوحدة الوطنية".
ودعا سويدان في اول تصريح بعد توليه منصبه الجديد كمستشار للرئيس الشباب الفلسطيني إلى ترسيخ قيم التسامح والمحبة والتطوع والثقة بالنفس من أجل النهوض بواقعهم الذي تأثر نتيجة الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي يعاني منها الوطن.
واضاف "إصدار الرئيس مرسوما رئاسيا يحمل اسم مستشار لسيادته لشؤون الشباب دليل على إهتمامالرئيس بهذه الشريحة الهامة من أبناء شعبنا وتأكيد على رغبته في الوقوف إلى جانبهم".
وتابع :"لا يمكن القبول بواقع يجعل البعض يتعامل مع شريحة الشباب كفريسة يريد الاستئثار بها من خلال الدفع بهم في اتجاهات لا تضمن سلامتهم وأمنهم ومستقبلهم وقدرتهم على تحقيق ذاتهم بحرية وكرامة واستقلالية".
وسرد سويدان :" كما لا يمكن السكوت على واقع يجعل شبابنا فريسة لوحش الفراغ".
وأعلن وقوفه إلى جانب شباب الوطن دون استثناء ودون تمييز على أي خلفية، وقال :"سأبذل كل جهد ممكن يخدم أحلامهم وتطلعاتهم وآمالهم".
وأكد أنه سيلتقي بكافة الأطر والأجسام الشبابية بهدف التشاور ومناقشة كافة قضاياهم ومن ثم وضع خطة عمل تسهم فعليا في خلق الأمل لهم بمستقبل أفضل.
وقال :"الطاقات الشابة يجب أن توظف في عملية البناء والتطوير والرقي بشعبنا وقضيتنا، ولدينا الكثير من الطاقات الشابة المبدعة والخلاقة القادرة على صنع المستحيل".
وأضاف "شعبنا يمتلك مقومات نجاح اكثر من غيره تؤهله للنجاح والرقي بحكم تجربته النضالية الطويلة وخبرات ابنائه المتنوعة وعمقه التاريخي والحضاري".
وأكد على ضرورة الدفع بالكوادر الشبابية لتولي مواقع قيادية هامة في المؤسسات الفلسطينية.
وقال مستشار الرئيس في مقابلة مع مراسل "معا:"" الشباب حرموا من أمور كثيرة وهم أكثر فئات مجتمعنا تضررا من الإنقسام البغيض والخلافات السياسية والحزبية وجريمة الإنقسام يجب أن تنتهي فورا والعمل على تحقيق المصالحة وتجسيد الوحدة الوطنية".
ودعا سويدان في اول تصريح بعد توليه منصبه الجديد كمستشار للرئيس الشباب الفلسطيني إلى ترسيخ قيم التسامح والمحبة والتطوع والثقة بالنفس من أجل النهوض بواقعهم الذي تأثر نتيجة الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي يعاني منها الوطن.
واضاف "إصدار الرئيس مرسوما رئاسيا يحمل اسم مستشار لسيادته لشؤون الشباب دليل على إهتمامالرئيس بهذه الشريحة الهامة من أبناء شعبنا وتأكيد على رغبته في الوقوف إلى جانبهم".
وتابع :"لا يمكن القبول بواقع يجعل البعض يتعامل مع شريحة الشباب كفريسة يريد الاستئثار بها من خلال الدفع بهم في اتجاهات لا تضمن سلامتهم وأمنهم ومستقبلهم وقدرتهم على تحقيق ذاتهم بحرية وكرامة واستقلالية".
وسرد سويدان :" كما لا يمكن السكوت على واقع يجعل شبابنا فريسة لوحش الفراغ".
وأعلن وقوفه إلى جانب شباب الوطن دون استثناء ودون تمييز على أي خلفية، وقال :"سأبذل كل جهد ممكن يخدم أحلامهم وتطلعاتهم وآمالهم".
وأكد أنه سيلتقي بكافة الأطر والأجسام الشبابية بهدف التشاور ومناقشة كافة قضاياهم ومن ثم وضع خطة عمل تسهم فعليا في خلق الأمل لهم بمستقبل أفضل.
وقال :"الطاقات الشابة يجب أن توظف في عملية البناء والتطوير والرقي بشعبنا وقضيتنا، ولدينا الكثير من الطاقات الشابة المبدعة والخلاقة القادرة على صنع المستحيل".
وأضاف "شعبنا يمتلك مقومات نجاح اكثر من غيره تؤهله للنجاح والرقي بحكم تجربته النضالية الطويلة وخبرات ابنائه المتنوعة وعمقه التاريخي والحضاري".
وأكد على ضرورة الدفع بالكوادر الشبابية لتولي مواقع قيادية هامة في المؤسسات الفلسطينية.