ارتفاع عدد أسرى الصحافة في سجون الاحتلال
نشر بتاريخ: 01/04/2015 ( آخر تحديث: 01/04/2015 الساعة: 17:53 )
غزة - معا - سجل اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الفلسطينية في تقريره الشهري للانتهاكات الواقعة على الصحفيين ووسائل الإعلام الفلسطينية والعاملة في فلسطين خلال شهر آذار/مارس استمرارا للاعتداءات الإسرائيلية واستهداف الطواقم الصحفية خلال تغطيتهم للأحداث والمواجهات اليومية.
وخلال الشهر المنصرم اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي تسعة صحفيين وعاملين في مجال الإعلام في الضفة الغربية والأراضي المحتلة عام 1948، وسجل أبرز هذه الانتهاكات عند اقتحام مقر وكالة كيوبرس المختصة بمتابعة أخبار القدس والمسجد الأقصى بمدينة أم الفحم واعتقال خمسة صحفيين من طاقمها.
ولا زال صحفيان ممن اعتقلوا خلال شهر آذار قيد الاعتقال في سجون الاحتلال هما: إسلام سالم مراسل شبكة بيت لحم الإخبارية وعلي العويوي مقدم البرامج في راديو الرابعة بالخليل.
كما ثبت الاحتلال الاعتقال الإداري للصحفي مدير إذاعة الوحدة ببيت لحم نضال أبو عكر ورفض الاستئناف للافراج عنه، وحول مراسل الأقصى علاء الطيطي للاعتقال الإداري المفتوح.
وبهذه الإجراءات يرتفع عدد الصحفيين والناشطين الإعلاميين وطلبة الصحافة المعتقلين في سجون الاحتلال إلى 20 صحفيا أسيرا.
وتعددت خلال شهر آذار حوادث الاعتداء على الصحفيين والهجوم عليهم بشكل مباشر من جنود الاحتلال، حيث سجل تقرير اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الفلسطينية سبع حالات اعتداء فردية أو جماعية على الصحفيين كما حدث في فعاليات بوابة القدس على أرض أبو ديس شمال القدس وكذلك في قرية النبي صالح شمال رام الله وفي أحداث يوم الأرض ببلدة حوارة جنوب نابلس.
وأصيب خلال اعتداءات الاحتلال وأثناء التغطية الميدانية تسعة صحفيين فلسطينيين على الأقل بشكل مباشر، بينهم مصور جريدة القدس محمود عليان والمسؤول الإعلامي للجان المقاومة الشعبية في قرية بلعين اللذان أصيبا بالرصاص المعدني والصحفيتان شذى حماد ومروة عبيد وأصيبتا بقنابل الغاز والصوت. بينما أصيب عدد كبير من الصحفيين بحالات اختناق بالغاز خلال تغطية المواجهات مع الاحتلال.
من ناحية أخرى بين اتحاد الاذاعات ان شهر آذار/مارس شهد عددا من الانتهاكات الداخلية الفلسطينية بحق الصحفيين، وسجل التقرير الشهري اعتقال ثلاثة صحفيين على أيدي أجهزة الأمن التابع للسلطة في الضفة الغربية وآخرهم مصور قناة فلسطين اليوم حازم نصر الذي اعتقل خلال تغطيته مواجهات مع الاحتلال في يوم الأرض بطولكرم.
وخلال الشهر المنصرم اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي تسعة صحفيين وعاملين في مجال الإعلام في الضفة الغربية والأراضي المحتلة عام 1948، وسجل أبرز هذه الانتهاكات عند اقتحام مقر وكالة كيوبرس المختصة بمتابعة أخبار القدس والمسجد الأقصى بمدينة أم الفحم واعتقال خمسة صحفيين من طاقمها.
ولا زال صحفيان ممن اعتقلوا خلال شهر آذار قيد الاعتقال في سجون الاحتلال هما: إسلام سالم مراسل شبكة بيت لحم الإخبارية وعلي العويوي مقدم البرامج في راديو الرابعة بالخليل.
كما ثبت الاحتلال الاعتقال الإداري للصحفي مدير إذاعة الوحدة ببيت لحم نضال أبو عكر ورفض الاستئناف للافراج عنه، وحول مراسل الأقصى علاء الطيطي للاعتقال الإداري المفتوح.
وبهذه الإجراءات يرتفع عدد الصحفيين والناشطين الإعلاميين وطلبة الصحافة المعتقلين في سجون الاحتلال إلى 20 صحفيا أسيرا.
وتعددت خلال شهر آذار حوادث الاعتداء على الصحفيين والهجوم عليهم بشكل مباشر من جنود الاحتلال، حيث سجل تقرير اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الفلسطينية سبع حالات اعتداء فردية أو جماعية على الصحفيين كما حدث في فعاليات بوابة القدس على أرض أبو ديس شمال القدس وكذلك في قرية النبي صالح شمال رام الله وفي أحداث يوم الأرض ببلدة حوارة جنوب نابلس.
وأصيب خلال اعتداءات الاحتلال وأثناء التغطية الميدانية تسعة صحفيين فلسطينيين على الأقل بشكل مباشر، بينهم مصور جريدة القدس محمود عليان والمسؤول الإعلامي للجان المقاومة الشعبية في قرية بلعين اللذان أصيبا بالرصاص المعدني والصحفيتان شذى حماد ومروة عبيد وأصيبتا بقنابل الغاز والصوت. بينما أصيب عدد كبير من الصحفيين بحالات اختناق بالغاز خلال تغطية المواجهات مع الاحتلال.
من ناحية أخرى بين اتحاد الاذاعات ان شهر آذار/مارس شهد عددا من الانتهاكات الداخلية الفلسطينية بحق الصحفيين، وسجل التقرير الشهري اعتقال ثلاثة صحفيين على أيدي أجهزة الأمن التابع للسلطة في الضفة الغربية وآخرهم مصور قناة فلسطين اليوم حازم نصر الذي اعتقل خلال تغطيته مواجهات مع الاحتلال في يوم الأرض بطولكرم.