سفيرنا في اليمن يطمئن عائلة غزية على ابنائها
نشر بتاريخ: 01/04/2015 ( آخر تحديث: 05/04/2015 الساعة: 09:39 )
غزة – معا - بعد نشر مناشدة أسرة الفليت من دير البلح، تواصل السفير الفلسطيني في اليمن دياب اللوح مع أبناء العائلة الذين يدرسون الطب في جامعة صنعاء واطمأن عليهم.
وقال السفير :"أبواب السفارة مفتوحة لأي فلسطيني وأن السفارة الفلسطينية في اليمن على أهبة الاستعداد وفي حالة طوارئ وانعقاد على مدار الأربعة وعشرين ساعة، مشيراً إلى خلية الأزمة التي يتراسها بشكل مباشر للاستمرار في تقديم العون للطلبة والطالبات وأبناء الجالية الفلسطينية.
وفي اتصال مع ذوي أولياء أمور الطلبة بدير البلح، قال السفير الفلسطيني :"إن السفارة تتابع وضعهم عن كثب وأنها على جاهزية تامة لتقديم أي مساعدة حتى لو اضطر الامر لتسفيرهم إلى غزة".
وأضاف :" الحوالات المالية إلى صنعاء سارية المفعول كما كان معمول به سابقاً، بالنسبة للطلبة في الجامعات خارج صنعاء، وبإمكان ذويهم تحويل الأموال للمكاتب المالية الموجودة في صنعاء بحيث تتكفل السفارة الفلسطينية في اليمن أو من يكلفوه بمسؤولية تحويل هذه الأموال".
وبدورها ثمنت عائلة الفليت الدور الكبير الذي يقوم به السفير الفلسطيني في اليمن دياب اللوح وعلى تواصله مع أولادها.
وتعيش عائلة الفليت في دير البلح وسط قطاع غزة حالة من الخوف والقلق على مصير أولادها احمد وأسيل ومرح وهيا، الذين يدرسون الطب في جامعة صنعاء
وقال السفير :"أبواب السفارة مفتوحة لأي فلسطيني وأن السفارة الفلسطينية في اليمن على أهبة الاستعداد وفي حالة طوارئ وانعقاد على مدار الأربعة وعشرين ساعة، مشيراً إلى خلية الأزمة التي يتراسها بشكل مباشر للاستمرار في تقديم العون للطلبة والطالبات وأبناء الجالية الفلسطينية.
وفي اتصال مع ذوي أولياء أمور الطلبة بدير البلح، قال السفير الفلسطيني :"إن السفارة تتابع وضعهم عن كثب وأنها على جاهزية تامة لتقديم أي مساعدة حتى لو اضطر الامر لتسفيرهم إلى غزة".
وأضاف :" الحوالات المالية إلى صنعاء سارية المفعول كما كان معمول به سابقاً، بالنسبة للطلبة في الجامعات خارج صنعاء، وبإمكان ذويهم تحويل الأموال للمكاتب المالية الموجودة في صنعاء بحيث تتكفل السفارة الفلسطينية في اليمن أو من يكلفوه بمسؤولية تحويل هذه الأموال".
وبدورها ثمنت عائلة الفليت الدور الكبير الذي يقوم به السفير الفلسطيني في اليمن دياب اللوح وعلى تواصله مع أولادها.
وتعيش عائلة الفليت في دير البلح وسط قطاع غزة حالة من الخوف والقلق على مصير أولادها احمد وأسيل ومرح وهيا، الذين يدرسون الطب في جامعة صنعاء