شؤون المرأة يختار دراستين حول قضايا المرأة
نشر بتاريخ: 02/04/2015 ( آخر تحديث: 02/04/2015 الساعة: 16:34 )
غزة - معا - اختار مركز شؤون المرأة بغزة دراستين بعد الإعلان عن مسابقة بحثية لعام 2015 حول دراسات في قضايا المرأة الفلسطينية، الدراسة الأولى حول "آليات حماية النساء في أوقات الأزمات في ضوء القانون الدولي الانساني"، والثانية "دور المرأة الفلسطينية في إدارة الصراع وصنع السلم الأهلي في قطاع غزة من منظور القانون الدولي الإنساني وقوانين حقوق الانسان".
وحول المسابقة البحثية قالت هداية شمعون، منسقة الأبحاث والمعلومات: "تم تقديم (14) مقترحاً بحثياً حول قضايا المرأة الفلسطينية، وبعد دراسة المقترحات البحثية تم اختيار الدراستين من قبل لجنة مختصة، استناداً لمعايير أهمها، الارتكاز على المواثيق الدولية لحقوق الإنسان في الإشكالية البحثية المقدمة، طرح إشكالية بحثية من زاوية جديدة لم يتطرق لها مركز شؤون المرأة في أبحاثه السابقة، أن يغطي البحث الشريحة الأكبر من النساء الفلسطينيات كفئة مستهدفة، وأن يكون لدى المتقدمات والمتقدمين على الأقل بحثين منشورين للتأكد من قدرتهم/ن على القيام بالمهام المطلوبة".
وأَضافت شمعون: "يعتبر مركز شؤون المرأة أن هنالك أهمية كبيرة لإعداد الدراسات والأبحاث التي تتعلق بقضايا المرأة، لتحديث قاعدة المعلومات والبيانات الخاصة بالمرأة الفلسطينية، والتي تساهم بدورها في رسم السياسات ومن شأنها أن تكون أداة حقيقية للتغيير".
وأوضحت أن المركز دأب على طرح المسابقة ليتمكن باحثات وباحثين جدد خوض المجال للتعمق في قضايا المرأة، ولتعزيز مهاراتهم/ن إضافة إلى رفد الحركة النسوية بدراسات حديثة حول واقع المرأة الفلسطينية.
وحول المسابقة البحثية قالت هداية شمعون، منسقة الأبحاث والمعلومات: "تم تقديم (14) مقترحاً بحثياً حول قضايا المرأة الفلسطينية، وبعد دراسة المقترحات البحثية تم اختيار الدراستين من قبل لجنة مختصة، استناداً لمعايير أهمها، الارتكاز على المواثيق الدولية لحقوق الإنسان في الإشكالية البحثية المقدمة، طرح إشكالية بحثية من زاوية جديدة لم يتطرق لها مركز شؤون المرأة في أبحاثه السابقة، أن يغطي البحث الشريحة الأكبر من النساء الفلسطينيات كفئة مستهدفة، وأن يكون لدى المتقدمات والمتقدمين على الأقل بحثين منشورين للتأكد من قدرتهم/ن على القيام بالمهام المطلوبة".
وأَضافت شمعون: "يعتبر مركز شؤون المرأة أن هنالك أهمية كبيرة لإعداد الدراسات والأبحاث التي تتعلق بقضايا المرأة، لتحديث قاعدة المعلومات والبيانات الخاصة بالمرأة الفلسطينية، والتي تساهم بدورها في رسم السياسات ومن شأنها أن تكون أداة حقيقية للتغيير".
وأوضحت أن المركز دأب على طرح المسابقة ليتمكن باحثات وباحثين جدد خوض المجال للتعمق في قضايا المرأة، ولتعزيز مهاراتهم/ن إضافة إلى رفد الحركة النسوية بدراسات حديثة حول واقع المرأة الفلسطينية.