قوى رام الله تؤكد أهمية المساعي لحماية اللاجئين والمخيمات
نشر بتاريخ: 13/04/2015 ( آخر تحديث: 13/04/2015 الساعة: 16:42 )
رام الله - معا - أكدت قيادة القوى الوطنية والإسلامية في محافظة رام الله والبيرة، اليوم الاثنين، على أهمية مواصلة المساعي من أجل حماية اللاجئين والمخيمات من المخاطر المحدقة به وخاصة الكارثة الانسانية التي تضاعفت وتفاقمت بعد دخول تنظيم "داعش" الإرهابي واحتلاله أجزاء واسعة من المخيم.
وطالبت خلال اجتماعها بحضور أعضاء الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين بتكثيف الاتصالات والمساعي من اللجنة التنفيذية للمنظمة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي لحماية لاجئينا ومخيماتنا ورفض ان يكون المخيم ساحة صراع.
كما بحثت الفعاليات المتعلقة والتحضيرات الجارية لإنجاح يوم الأسير الفلسطيني وتسليط الضوء على معاناة أسرانا وأسيراتنا الصامدين وما يتعرضون له من عقوبات جماعية وجرائم سواء الاهمال الطبي المتعمد أو الاعتقال الإداري واعتقال الأطفال وتقديمهم الى محاكمات صورية وخاصة في مدينة القدس والأسرى القادة والقدامى وأعضاء التشريعي واختطاف الأسرى ووضعهم في معسكرات الاحتلال، الأمر الذي يعتبر جريمة حرب مستمرة ضد شعبنا.
وتوجهت القوى بالتحية الى أسرانا القابعين خلف قضبان زنازين الاحتلال وصمودهم الاسطوري في مواجهة الجلاد وارادتهم الحازمة في التمسك بحقوق شعبنا وعلى اعتبار أنهم اسرى حرية للشعب الفلسطيني، مع التأكيد على رفض القوانين العنصرية التي تحاول تشريع قوانين في اطار اعتبارهم مرتكبي جرائم ويحاكمون على أساسه على الرغم ان كل محاكمات الاحتلال هي صورية تصدر أحكامها الجائرة على مناضلينا.
وأكدت على برنامج الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين والقوى الوطنية والإسلامية بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني على النحو التالي:
الثلاثاء 14/ 4/ 2015 وقفة مع الأسرى القدامى والمعاد اعتقالهم في صفقة التبادل وإعادة الأحكام الجائرة عليهم وذلك أمام مقر الصليب الأحمر الدولي في البيرة الساعة 11 صباحاً.
الاربعاء 15/ 4/ 2015 تكريم أمهات الأسيرات بمقر جمعية انعاش الأسرة العاشرة والنصف صباحا ً ووقفة تضامن مع الأسرى النواب أمام التشريعي الساعة الواحدة ظهرا.
الخميس 16/4/ 2015 المسيرة المركزية لإحياء يوم الأسير أمام مدارس بيتونيا الحادية عشرة والنصف صباحا ً والانطلاق الثانية عشرة ظهرا في مسيرة حاشدة باتجاه بوابة سجن عوفر الاحتلالي.
الجمعة 17 / 4 / 2015 يوم غضب شعبي نصرة للأسرى وتخصيص الفعاليات والمسيرات أمام الجدار والاستيطان والحواجز تحت إطار الأسرى والمعتقلين وتدعو الى المشاركة في المسيرة المركزية بعد صلاة الجمعة في بلعين.
الاثنين 20 / 4 /2015 مؤتمر وطني حول الأسرى الاطفال بالتعاون مع مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب في قاعة بلدية البيرة العاشرة صباحا.
وشددت القوى على التمسك بعقد مؤتمر دولي لتطبيق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي وليس التفاوض بشأنها، ورفض آلية المفاوضات الثنائية ويكون تحت رعاية الأمم المتحدة وجلاء الاحتلال عن كل أراضي دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس بشكل فوري وإلزام الاحتلال بالانصياع لتطبيق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي بما يحقق حقوق شعبنا المتمثلة بعودة اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم التي شردوا منها حسب قرار 194 وحق تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، ورفض اي مساس بحقوق شعبنا وثوابته والمراهنة على سراب الحلول التي تنتقص من حقوق شعبنا.
وتوجهت بالتحية الى شهداء شعبنا وتنعى الشهيد محمد كراكرة الذي تمت تصفيته من قبل جيش الاحتلال والإفراج عن جثمانه الطاهر اليوم ليتم دفنه في بلدته سلواد كما تنعى القوى شهيد الأسرى الذي استشهد نتيجة الإهمال الطبي المتعمد الشهيد جعفر عوض وابن عمه زياد عوض الشهيد الذي سقط في مراسم تشييعه في بلدة بيت أمر في الخليل.
كما حيت القوى الشهيد القائد خليل الوزير (أبو جهاد) الذي تم تصفيته في تونس عام 88 كذلك الشهداء القادة الذي سقطوا في لبنان الشهيد كمال ناصر وأبو يوسف النجار وكمال عدوان الذين استشهدوا في شهر نيسان على طريق التمسك بالحقوق واستمرار كفاحنا ومقاومتنا حتى التحرير والاستقلال .
وطالبت خلال اجتماعها بحضور أعضاء الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين بتكثيف الاتصالات والمساعي من اللجنة التنفيذية للمنظمة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي لحماية لاجئينا ومخيماتنا ورفض ان يكون المخيم ساحة صراع.
كما بحثت الفعاليات المتعلقة والتحضيرات الجارية لإنجاح يوم الأسير الفلسطيني وتسليط الضوء على معاناة أسرانا وأسيراتنا الصامدين وما يتعرضون له من عقوبات جماعية وجرائم سواء الاهمال الطبي المتعمد أو الاعتقال الإداري واعتقال الأطفال وتقديمهم الى محاكمات صورية وخاصة في مدينة القدس والأسرى القادة والقدامى وأعضاء التشريعي واختطاف الأسرى ووضعهم في معسكرات الاحتلال، الأمر الذي يعتبر جريمة حرب مستمرة ضد شعبنا.
وتوجهت القوى بالتحية الى أسرانا القابعين خلف قضبان زنازين الاحتلال وصمودهم الاسطوري في مواجهة الجلاد وارادتهم الحازمة في التمسك بحقوق شعبنا وعلى اعتبار أنهم اسرى حرية للشعب الفلسطيني، مع التأكيد على رفض القوانين العنصرية التي تحاول تشريع قوانين في اطار اعتبارهم مرتكبي جرائم ويحاكمون على أساسه على الرغم ان كل محاكمات الاحتلال هي صورية تصدر أحكامها الجائرة على مناضلينا.
وأكدت على برنامج الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين والقوى الوطنية والإسلامية بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني على النحو التالي:
الثلاثاء 14/ 4/ 2015 وقفة مع الأسرى القدامى والمعاد اعتقالهم في صفقة التبادل وإعادة الأحكام الجائرة عليهم وذلك أمام مقر الصليب الأحمر الدولي في البيرة الساعة 11 صباحاً.
الاربعاء 15/ 4/ 2015 تكريم أمهات الأسيرات بمقر جمعية انعاش الأسرة العاشرة والنصف صباحا ً ووقفة تضامن مع الأسرى النواب أمام التشريعي الساعة الواحدة ظهرا.
الخميس 16/4/ 2015 المسيرة المركزية لإحياء يوم الأسير أمام مدارس بيتونيا الحادية عشرة والنصف صباحا ً والانطلاق الثانية عشرة ظهرا في مسيرة حاشدة باتجاه بوابة سجن عوفر الاحتلالي.
الجمعة 17 / 4 / 2015 يوم غضب شعبي نصرة للأسرى وتخصيص الفعاليات والمسيرات أمام الجدار والاستيطان والحواجز تحت إطار الأسرى والمعتقلين وتدعو الى المشاركة في المسيرة المركزية بعد صلاة الجمعة في بلعين.
الاثنين 20 / 4 /2015 مؤتمر وطني حول الأسرى الاطفال بالتعاون مع مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب في قاعة بلدية البيرة العاشرة صباحا.
وشددت القوى على التمسك بعقد مؤتمر دولي لتطبيق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي وليس التفاوض بشأنها، ورفض آلية المفاوضات الثنائية ويكون تحت رعاية الأمم المتحدة وجلاء الاحتلال عن كل أراضي دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس بشكل فوري وإلزام الاحتلال بالانصياع لتطبيق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي بما يحقق حقوق شعبنا المتمثلة بعودة اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم التي شردوا منها حسب قرار 194 وحق تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، ورفض اي مساس بحقوق شعبنا وثوابته والمراهنة على سراب الحلول التي تنتقص من حقوق شعبنا.
وتوجهت بالتحية الى شهداء شعبنا وتنعى الشهيد محمد كراكرة الذي تمت تصفيته من قبل جيش الاحتلال والإفراج عن جثمانه الطاهر اليوم ليتم دفنه في بلدته سلواد كما تنعى القوى شهيد الأسرى الذي استشهد نتيجة الإهمال الطبي المتعمد الشهيد جعفر عوض وابن عمه زياد عوض الشهيد الذي سقط في مراسم تشييعه في بلدة بيت أمر في الخليل.
كما حيت القوى الشهيد القائد خليل الوزير (أبو جهاد) الذي تم تصفيته في تونس عام 88 كذلك الشهداء القادة الذي سقطوا في لبنان الشهيد كمال ناصر وأبو يوسف النجار وكمال عدوان الذين استشهدوا في شهر نيسان على طريق التمسك بالحقوق واستمرار كفاحنا ومقاومتنا حتى التحرير والاستقلال .