ابو اسنينه يطلع وزير الاشغال البلجيكي على أوضاع المدينة
نشر بتاريخ: 18/04/2015 ( آخر تحديث: 18/04/2015 الساعة: 15:54 )
الخليل - معا - استقبل اليوم نائب رئيس بلدية الخليل جودي ابو اسنينه وزير الأشغال والنقل البلجيكي "باسكال سميت" والوفد المرافق، بهدف الاطلاع على أوضاع الخليل وبحث سبل التعاون في قضايا النقل المواصلات، بحضور عدد من أعضاء المجلس البلدي .
رحب ابو اسنينه بالوفد الضيف ناقلاً تحيات رئيس بلدية الخليل الدكتور داود الزعتري، مثمناً موقف الشعب البلجيكي تجاه القضية الفلسطينية ومطالباً الحكومة البلجيكية النظر بعين الاهتمام الى قضية مقاطعة البضائع الاسرائيلية والسير لرفقة العديد من الدول الاوروبية التي اتخذت قراراً يرفض الاستيطان وشرعية الاحتلال، متحدثاً عن مدينة الخليل والحقب التاريخية التي مرت عليها والحالة السياسية التي تعيشها اليوم من تقسيم وتضيق وسياسة التهويد للبلدة القديمة ومحاولات توسعة البؤر الاستيطانية في قلب المدينة واستشراء الاستيطان فيها.
وتحدث حول العوائق في البلدة القديمة ومحيط الحرم الابراهيمي الاغلاق المستمر لشارع الشهداء والذي كان يعتبر الوصلة الشريانية الرئيسية لمركز المدينة ما أدى الى شلل الحركة الاقتصادية في المنطقة التي تعتبر عصب المدينة التجاري.
وبَين ابو اسنينه سيطرت سلطات الاحتلال على معظم الاراضي المصنفة (ج ) في الخليل وغيرها من المدن الفلسطينية، والتي تشكل عائقاً رئيسياً في وجه تطور المدن الفلسطينية وخاصة مدينة الخليل والتي هي بأمس الحاجة لمزيد من المساحات لتتناسب مع الزيادة المتطردة للبناء العمراني والتنمية الاقتصادية والخدماتية.
وقال نائب رئيس بلدية الخليل:" ضمن خطتنا الاستراتيجية نعمل على الحد من الازمة المرورية في المدينة، وعُملت دراسة كاملة لحفر نفق على مدخل المدينة الشمالي الذي من المتوقع أن يخفف من حدة الازمة المرورية، اضافة الى حلول اخرى تتعلق بفتح شوارع عرضية وتنظيم حركة المرور والمواصلات.
ومن ثم توجه الوفد بزيارة الى البلدة القديمة ومحيط الحرم الابراهيمي والاطلاع عليها عن كثب.
رحب ابو اسنينه بالوفد الضيف ناقلاً تحيات رئيس بلدية الخليل الدكتور داود الزعتري، مثمناً موقف الشعب البلجيكي تجاه القضية الفلسطينية ومطالباً الحكومة البلجيكية النظر بعين الاهتمام الى قضية مقاطعة البضائع الاسرائيلية والسير لرفقة العديد من الدول الاوروبية التي اتخذت قراراً يرفض الاستيطان وشرعية الاحتلال، متحدثاً عن مدينة الخليل والحقب التاريخية التي مرت عليها والحالة السياسية التي تعيشها اليوم من تقسيم وتضيق وسياسة التهويد للبلدة القديمة ومحاولات توسعة البؤر الاستيطانية في قلب المدينة واستشراء الاستيطان فيها.
وتحدث حول العوائق في البلدة القديمة ومحيط الحرم الابراهيمي الاغلاق المستمر لشارع الشهداء والذي كان يعتبر الوصلة الشريانية الرئيسية لمركز المدينة ما أدى الى شلل الحركة الاقتصادية في المنطقة التي تعتبر عصب المدينة التجاري.
وبَين ابو اسنينه سيطرت سلطات الاحتلال على معظم الاراضي المصنفة (ج ) في الخليل وغيرها من المدن الفلسطينية، والتي تشكل عائقاً رئيسياً في وجه تطور المدن الفلسطينية وخاصة مدينة الخليل والتي هي بأمس الحاجة لمزيد من المساحات لتتناسب مع الزيادة المتطردة للبناء العمراني والتنمية الاقتصادية والخدماتية.
وقال نائب رئيس بلدية الخليل:" ضمن خطتنا الاستراتيجية نعمل على الحد من الازمة المرورية في المدينة، وعُملت دراسة كاملة لحفر نفق على مدخل المدينة الشمالي الذي من المتوقع أن يخفف من حدة الازمة المرورية، اضافة الى حلول اخرى تتعلق بفتح شوارع عرضية وتنظيم حركة المرور والمواصلات.
ومن ثم توجه الوفد بزيارة الى البلدة القديمة ومحيط الحرم الابراهيمي والاطلاع عليها عن كثب.