الأسبوع الاولمبي المدرسي تعدت أهدافه الحدود
نشر بتاريخ: 21/04/2015 ( آخر تحديث: 21/04/2015 الساعة: 15:33 )
كتب / أسامة فلفل
التعليم والرياضة هم من أبرز الأسس والخطط التنموية حيث إنهما مع باقي الاستراتيجيات الوطنية يسهمان في تحقيق الرؤية الفلسطينية العصرية التي تعزز من اسم ومكانة الوطن العزيز وتعكس حالة الرقي والتطور والإبداع الفلسطيني.
فالرياضة المدرسية هي النواة والركيزة الأساسية وقاعدة الانطلاق الصلبة في كشف المواهب والخامات الواعدة وعملية بناء الرياضي كسلوك وممارسة وهي حجر الزاوية والأساس في المنظومة الرياضة وتعتبر الرافد الرئيس بل مصنع التفريخ للمؤسسات والأندية الرياضية والمنتخبات.
لاشك أن الأسبوع الاولمبي المدرسي الذي انطلقت فعالياته في محافظات الوطن من خلال الشراكة ما بين اللجنة الاولمبية الفلسطينية ووزارة التربية والتعليم العالي "الاتحاد الرياضي المدرسي " يمس شريحة هامة في المجتمع الفلسطيني وهي الطلاب، فقيادة اللجنة الاولمبية ومعها قيادة التربية والتعليم حريصين على رعاية وحضانة هذه الشريحة الهامة منذ مراحلها الأولى باعتبارها اللبنات الأساسية التي يقوم عليها بنيان الحركة الرياضية الفلسطينية.
حقيقية قيادة الاولمبية تعول على هذه الشريحة أن يصبحوا أبطالا مميزين يساهمون في دوران عجلة النهضة الرياضية التي تعيشها الساحة الرياضية في كافة المجلات بعد تدفق الانجازات الرياضية الفلسطينية بجهود ربان السفينة وباعث النهضة الرياضية في الوطن اللواء جبريل الرجوب.
اليوم اللجنة الاولمبية الفلسطينية ومن منطلق المسؤولية الأخلاقية والإنسانية وترجمة للأهداف الوطنية التي هي منهاجها الأصيل تدعم الأسبوع الاولمبي المدرسي في فلسطين مع وزارة التربية والتعليم العالي بما يعود بالنفع والفائدة المرجوة على الوطن والرياضة الفلسطينية.
يوم بعد يوم يبرز نشاط اللجنة الاولمبية وحجم البرامج والأنشطة المختلفة في الاستثمار الرياضي بهدف مواكب العصر وهذه المشاريع ولاسيما الأسبوع الاولمبي المدرسي الذي انتهت فعالياته أمس هو تعبير صادق عن عمق التزام الاولمبية بالمسؤولية الوطنية.
اليوم الجميع من الرياضيين يراهن على أن هذه النجاحات التي حققها الأسبوع سيكون لها آثار إيجابية تساهم في دعم المسيرة الرياضية الفلسطينية بشكل عام والمدرسية بشكل خاص وتعزز من حالة الحراك الرياضي ونشر الوعي والثقافة الرياضية والاهتمام بالجانب الصحي وسيكون له صدى واسع في الأعوام القادمة وعلى كافة الصعد.
لقد أكد ربان السفينة الرياضية اللواء جبريل الرجوب أن إستراتيجية الشراكة مع وزارة التربية والتعليم العالي هدفها الأساس تقديم برنامجا وطنيا رياضيا له تأثير وفوائد قيمة ورزينة للمجتمع الفلسطيني بالإضافة لحث الشباب والطلاب على الانخراط والمشاركة في الرياضية وتبني نمط صحي وبدني مفيد.
حقيقية لقد عمل اللواء الرجوب ومن منطلقات وطنية ورياضية على تطويع وتسخير الإمكانيات البشرية والمادية والمعنوية في تناغم وحرص مسؤل مع وزارة التربية والتعليم والمؤسسات المساهمة لإنجاح الأهداف الإستراتيجية لفعاليات الأسبوع الاولمبي المدرسي والذي كما أسلفنا القول يسعى إلى اكتشاف المواهب الجديدة من بين الطلاب ليكونوا رافد مهم لتغذية الأندية الرياضية والمنتخبات حيث هذا سوف يخلق جوا من التنافس الرياضي الشريف مبني على القيم والأسس الرياضية الأصيلة والنبيلة.
ختاما...
لقد حقق الأسبوع الاولمبي المدرسي أهدافه الوطنية والتي تمثلت في الآتي:
إبراز دور اللجنة الاولمبية الفلسطينية في دعم الحركة الرياضية وتعزيز قاعدة الشراكة والوحدة الرياضية.
رفع الوعي والمساهمة في زيادة التثقيف والمشاركة.
عمق المفاهيم الرياضية والوطنية ورسخ ثقافة جديدة تعكس أصالتنا الرياضية.
جمع شمل الرياضيين الصغار في الأوساط المدرسية، وساهم في توفير فرصة لتقديم المفهوم الاولمبي و نشرة بين الطلاب
ساهم في خلق جو من التنافس الرياضي و الثقافي مبني على قيم و أسس صحيحة
ساهم في تفعيل المشاركة والاحتفال بالموروث الرياضي الفلسطيني الخالد وغرس الثقافة الوطنية والرياضية في نفوس الطلاب.
عزز الجوانب الرياضية والاجتماعية بين المدارس وعزيز روح التعاون وترسيخ ثقافة الوطن بحاجة للكل الفلسطيني دون استثناء.
ساهم في نشر المفاهيم والقيم الاولمبية في أوساط الطلاب ورفع الوعي الرياضي والوطني.
اتساع رقعة المشاركين وزيادة قاعدة الممارسين للألعاب الرياضية.
التعليم والرياضة هم من أبرز الأسس والخطط التنموية حيث إنهما مع باقي الاستراتيجيات الوطنية يسهمان في تحقيق الرؤية الفلسطينية العصرية التي تعزز من اسم ومكانة الوطن العزيز وتعكس حالة الرقي والتطور والإبداع الفلسطيني.
فالرياضة المدرسية هي النواة والركيزة الأساسية وقاعدة الانطلاق الصلبة في كشف المواهب والخامات الواعدة وعملية بناء الرياضي كسلوك وممارسة وهي حجر الزاوية والأساس في المنظومة الرياضة وتعتبر الرافد الرئيس بل مصنع التفريخ للمؤسسات والأندية الرياضية والمنتخبات.
لاشك أن الأسبوع الاولمبي المدرسي الذي انطلقت فعالياته في محافظات الوطن من خلال الشراكة ما بين اللجنة الاولمبية الفلسطينية ووزارة التربية والتعليم العالي "الاتحاد الرياضي المدرسي " يمس شريحة هامة في المجتمع الفلسطيني وهي الطلاب، فقيادة اللجنة الاولمبية ومعها قيادة التربية والتعليم حريصين على رعاية وحضانة هذه الشريحة الهامة منذ مراحلها الأولى باعتبارها اللبنات الأساسية التي يقوم عليها بنيان الحركة الرياضية الفلسطينية.
حقيقية قيادة الاولمبية تعول على هذه الشريحة أن يصبحوا أبطالا مميزين يساهمون في دوران عجلة النهضة الرياضية التي تعيشها الساحة الرياضية في كافة المجلات بعد تدفق الانجازات الرياضية الفلسطينية بجهود ربان السفينة وباعث النهضة الرياضية في الوطن اللواء جبريل الرجوب.
اليوم اللجنة الاولمبية الفلسطينية ومن منطلق المسؤولية الأخلاقية والإنسانية وترجمة للأهداف الوطنية التي هي منهاجها الأصيل تدعم الأسبوع الاولمبي المدرسي في فلسطين مع وزارة التربية والتعليم العالي بما يعود بالنفع والفائدة المرجوة على الوطن والرياضة الفلسطينية.
يوم بعد يوم يبرز نشاط اللجنة الاولمبية وحجم البرامج والأنشطة المختلفة في الاستثمار الرياضي بهدف مواكب العصر وهذه المشاريع ولاسيما الأسبوع الاولمبي المدرسي الذي انتهت فعالياته أمس هو تعبير صادق عن عمق التزام الاولمبية بالمسؤولية الوطنية.
اليوم الجميع من الرياضيين يراهن على أن هذه النجاحات التي حققها الأسبوع سيكون لها آثار إيجابية تساهم في دعم المسيرة الرياضية الفلسطينية بشكل عام والمدرسية بشكل خاص وتعزز من حالة الحراك الرياضي ونشر الوعي والثقافة الرياضية والاهتمام بالجانب الصحي وسيكون له صدى واسع في الأعوام القادمة وعلى كافة الصعد.
لقد أكد ربان السفينة الرياضية اللواء جبريل الرجوب أن إستراتيجية الشراكة مع وزارة التربية والتعليم العالي هدفها الأساس تقديم برنامجا وطنيا رياضيا له تأثير وفوائد قيمة ورزينة للمجتمع الفلسطيني بالإضافة لحث الشباب والطلاب على الانخراط والمشاركة في الرياضية وتبني نمط صحي وبدني مفيد.
حقيقية لقد عمل اللواء الرجوب ومن منطلقات وطنية ورياضية على تطويع وتسخير الإمكانيات البشرية والمادية والمعنوية في تناغم وحرص مسؤل مع وزارة التربية والتعليم والمؤسسات المساهمة لإنجاح الأهداف الإستراتيجية لفعاليات الأسبوع الاولمبي المدرسي والذي كما أسلفنا القول يسعى إلى اكتشاف المواهب الجديدة من بين الطلاب ليكونوا رافد مهم لتغذية الأندية الرياضية والمنتخبات حيث هذا سوف يخلق جوا من التنافس الرياضي الشريف مبني على القيم والأسس الرياضية الأصيلة والنبيلة.
ختاما...
لقد حقق الأسبوع الاولمبي المدرسي أهدافه الوطنية والتي تمثلت في الآتي:
إبراز دور اللجنة الاولمبية الفلسطينية في دعم الحركة الرياضية وتعزيز قاعدة الشراكة والوحدة الرياضية.
رفع الوعي والمساهمة في زيادة التثقيف والمشاركة.
عمق المفاهيم الرياضية والوطنية ورسخ ثقافة جديدة تعكس أصالتنا الرياضية.
جمع شمل الرياضيين الصغار في الأوساط المدرسية، وساهم في توفير فرصة لتقديم المفهوم الاولمبي و نشرة بين الطلاب
ساهم في خلق جو من التنافس الرياضي و الثقافي مبني على قيم و أسس صحيحة
ساهم في تفعيل المشاركة والاحتفال بالموروث الرياضي الفلسطيني الخالد وغرس الثقافة الوطنية والرياضية في نفوس الطلاب.
عزز الجوانب الرياضية والاجتماعية بين المدارس وعزيز روح التعاون وترسيخ ثقافة الوطن بحاجة للكل الفلسطيني دون استثناء.
ساهم في نشر المفاهيم والقيم الاولمبية في أوساط الطلاب ورفع الوعي الرياضي والوطني.
اتساع رقعة المشاركين وزيادة قاعدة الممارسين للألعاب الرياضية.