الحمد الله يبحث مع رؤساء دول تعزيز التعاون
نشر بتاريخ: 23/04/2015 ( آخر تحديث: 23/04/2015 الساعة: 18:06 )
جاكرتا-معا - التقى رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله اليوم الخميس على هامش مؤتمر القمة الاسيوي الافريقي رئيس فيتنام ترونج سانج، ورئيس زيمبابوي روبرت موغابي، ورئيسة وزراء بنجلادش الشيخة حسينة واجد، ووزيرة خارجية الهند سوشما ساواراج، كل على حدة، حيث بحث معهم اخر التطورات السياسية والاقتصادية وسبل تعزيز التعاون خاصة في مجال التنمية.
وجدد الحمد الله تأكيده على تمسك القيادة وعلى رأسها الرئيس محمود عباس بحل الدولتين، مطالبا الاتحادات الدولية المختلفة لا سيما الافريقية للضغط على اسرائيل لازامها بمتطلبات العملية السلمية ووقف انتهاكاتها بحق الفلسطينيين ومقدساتهم وبشكل خاص في القدس.
وشدد الحمد الله خلال اللقاءات على اهمية الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، داعيا إلى بذل مزيد من الجهود على الصعيد الاسيوي الافريقي لنيل اعتراف دولي شامل بحق الفلسطينيين بالاستقلال واقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وثمن الحمد الله جهود كل من فيتنام وزيمباوي وبنغلادش والهند في دعم للقضية الفلسطينية في مختلف المحافل الدولية، ودعمهم للمشاريع التنموية وبشكل خاص على صعيد قطاعي التعليم والصحة لا سيما من خلال تدريب وتنمية الكفاءات الفلسطينية، نقلا تحيات الرئيس محمود عباس واشادته بعمق العلاقات الثنائية.
من جانبهم اكدت الوفود دعمها للقضية الفلسطينية في كافة المحافل الدولية لا سيما الهند، وعن عمق العلاقات وعن استعدادهم لدعم حكومة الوفاق ودعم عدد من المشاريع التنموية، مشددين على عمق العلاقات الثنائية وعملهم على تعزيز سبل التعاون مع فلسطين.
وحضر اللقاءات كل من وزير الخارجية د. رياض المالكي، ومستشار رئيس الوزراء للصناديق العربية والاسلامية، والسفير الفلسطيني في اندونيسيا فريز مهداوي، والوفد الفلسطيني المرافق.
وجدد الحمد الله تأكيده على تمسك القيادة وعلى رأسها الرئيس محمود عباس بحل الدولتين، مطالبا الاتحادات الدولية المختلفة لا سيما الافريقية للضغط على اسرائيل لازامها بمتطلبات العملية السلمية ووقف انتهاكاتها بحق الفلسطينيين ومقدساتهم وبشكل خاص في القدس.
وشدد الحمد الله خلال اللقاءات على اهمية الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، داعيا إلى بذل مزيد من الجهود على الصعيد الاسيوي الافريقي لنيل اعتراف دولي شامل بحق الفلسطينيين بالاستقلال واقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وثمن الحمد الله جهود كل من فيتنام وزيمباوي وبنغلادش والهند في دعم للقضية الفلسطينية في مختلف المحافل الدولية، ودعمهم للمشاريع التنموية وبشكل خاص على صعيد قطاعي التعليم والصحة لا سيما من خلال تدريب وتنمية الكفاءات الفلسطينية، نقلا تحيات الرئيس محمود عباس واشادته بعمق العلاقات الثنائية.
من جانبهم اكدت الوفود دعمها للقضية الفلسطينية في كافة المحافل الدولية لا سيما الهند، وعن عمق العلاقات وعن استعدادهم لدعم حكومة الوفاق ودعم عدد من المشاريع التنموية، مشددين على عمق العلاقات الثنائية وعملهم على تعزيز سبل التعاون مع فلسطين.
وحضر اللقاءات كل من وزير الخارجية د. رياض المالكي، ومستشار رئيس الوزراء للصناديق العربية والاسلامية، والسفير الفلسطيني في اندونيسيا فريز مهداوي، والوفد الفلسطيني المرافق.