تكريم الفارسة هلا البطراوي
نشر بتاريخ: 02/05/2015 ( آخر تحديث: 03/05/2015 الساعة: 15:53 )
غزة- معا -محمد حجاج :كرم المكتب التنفيذي اللجنة الاولمبية ظهر السبت الطفلة الفارسة الصغيرة" هلا البطراوي" في مقر اللجنة الاولمبية بمدينة غزة, والمسجلة كأصغر فارسة تشارك في مسابقة للفروسية مؤخرا, بحضور نائب رئيس اللجنة د. اسعد المجدلاوي, وعضو اللجنة عصام قشطة, ونائب الأمين العام المساعد للجنة محمد العمصي ,ونائب رئيس الاتحاد رمزي عبد العال, وعضوي الاتحاد رأفت درابيه, وعمر الحايك إضافة الي ذوي الطفلة المكرمة, وعدد من رؤساء الاتحادات الرياضية, وممثلي وسائل الإعلام الرياضية.
وقدم عضو الاتحاد درابيه نبذة تعريفية عن الطفلة البطراوي ودخولها مجال الفروسية مبكرا في سن الخامسة , واستطاعت خوض هذه الرياضة التي تحتاج القوة والجهد , وقد باتت مرشحة لدخول موسوعة "جينس" للأرقام القياسية المسجلة على مستوى العالم في مجال رياضة الفروسية بفضل دعم والديها وتشجيعهما,ثم من إدارة الاتحاد ونادي الجواد للفروسية.
ورحب د. اسعد المجدلاوي بذوي الطفلة والحضور من اجل تكريم هذه الفارسة المبدعة وتميزها عن غيرها في مجال هذه الرياضة التي تنم عن القوة والشموخ والأصالة.
ولفت د. المجدلاوي إلى بروز أكثر من موهبة فلسطينية في السنة الأخيرة من بينها الطفل محمد الشيخ ,ومؤمن زعرب في مجال التعليق الرياضي, والتي تدلل على أن شعبنا زاخر بالمواهب التي تحتاج إلى من يكتشفها ويبرزها.
وبين أن الفارسة "هلا " تميزت عن غيرها مكن المواهب بعنصرين بارزين هما: أنها الأصغر سنا ,وهي الطفلة الوحيدة بين هذه المواهب المكتشفة.
شدد على ضرورة أن يجد المبدعين المكانة والاهتمام الكافي للتعبير عن طاقاتهم ,منوها إلى انه لولا الدعم والتشجيع الذي لاقته الطفلة البطراوي لما وجدت من يسلط الضوء عليها اليوم,واختتم المجدلاوي بتوجيه الشكر لذوى الطفلة وللاتحاد الفلسطيني للفروسية الذي أتاح لها لفرصة للمشاركة في البطولة وكذلك لمدربها حمد رمزي عبد العال , وللإعلام الفلسطيني الذي ساهم بشكل فاعل في إبراز هذه المواهب وتسليط الضوء عليها,مؤكدا أن الفارسة" هلا "باتت ثروة يجب الحفاظ عليها ونأمل أن يتكون مشروع بطل مع توافر كل المقومات والعناصر التي تؤهلها لذلك.
بدوره وجه عضو الاتحاد عمر الحايك الشكر والتقدير للجنة الاولمبية على دعمهم والاهتمام برياضة الفروسية ,وإقامة هذه الاحتفال للطفلة الفارسة
وتابع أن هذه الفارسة استطاعت أن تثبت حضور فلسطين في رياضة الفروسية, وقد باتت مرشحة لخوض هذه الرياضة بكل شموخ, والمساهمة في حضور فلسطين مستقبلا في المحافل الرياضية العربية والدولية.
ووجه الشكر لكل من ساهم لان تصبح هذه الفارسة علامة مميزة في مجال الرياضية الفلسطينية ولكل من وقف إلى جانبها.لافتا إلى سيتم التواصل مع كافة الجهات العربية والدولية لتوثيق انجازها.
رئيس نادي الجواد اشرف اليازوري أكد أن هذا التفوق والانجاز جاء بفضل دعم الاتحاد وذوي الطفلة إضافة إلى المدرب احمد رمزي عبد لعال الذي ساهم في صقلها, وإبراز رياضة الفروسية, وإعلاء شانها في وطننا
واعتبر أن هلا ليست هي الموهبة الوحيدة بل هناك الكثير من المواهب التي تحتاج الى من يكتشفها في عدد من الرياضات الأخرى,مؤكدا أن فوز" هلا " هو بداية القصة والحكاية وتقدمها إلى العالم .
واختتم الكلمات والد الطفلة كمال البطراوي بشكر كافة الجهات التي ساهمت في إبراز موهبة الطفلة وداعيا إلى البدء في تجهيزها لخوض المنافسات الخارجية وإعدادها للمشاركة في الاولمبياد القادمة.وعبر عن أمله بان تقوم الجهات الرياضية الفلسطينية بالتواصل مع الاتحادات الرياضة العربية والدولية من اجل إقامة الدورات الخاصة وزيادة الاحتكاك والخبرة في مجال رياضة الفروسية.
وفي ختام الحفل قدمتن اللجنة الاولمبية دروعا تكريمية لنائب رئيس الاتحاد رمزي عبد العال ,ولرئيس نادي الجواد ودرع لمدر ب الطفلة,ودرعا آخر للطفلة الفارسة وذويها.
وقدم عضو الاتحاد درابيه نبذة تعريفية عن الطفلة البطراوي ودخولها مجال الفروسية مبكرا في سن الخامسة , واستطاعت خوض هذه الرياضة التي تحتاج القوة والجهد , وقد باتت مرشحة لدخول موسوعة "جينس" للأرقام القياسية المسجلة على مستوى العالم في مجال رياضة الفروسية بفضل دعم والديها وتشجيعهما,ثم من إدارة الاتحاد ونادي الجواد للفروسية.
ورحب د. اسعد المجدلاوي بذوي الطفلة والحضور من اجل تكريم هذه الفارسة المبدعة وتميزها عن غيرها في مجال هذه الرياضة التي تنم عن القوة والشموخ والأصالة.
ولفت د. المجدلاوي إلى بروز أكثر من موهبة فلسطينية في السنة الأخيرة من بينها الطفل محمد الشيخ ,ومؤمن زعرب في مجال التعليق الرياضي, والتي تدلل على أن شعبنا زاخر بالمواهب التي تحتاج إلى من يكتشفها ويبرزها.
وبين أن الفارسة "هلا " تميزت عن غيرها مكن المواهب بعنصرين بارزين هما: أنها الأصغر سنا ,وهي الطفلة الوحيدة بين هذه المواهب المكتشفة.
شدد على ضرورة أن يجد المبدعين المكانة والاهتمام الكافي للتعبير عن طاقاتهم ,منوها إلى انه لولا الدعم والتشجيع الذي لاقته الطفلة البطراوي لما وجدت من يسلط الضوء عليها اليوم,واختتم المجدلاوي بتوجيه الشكر لذوى الطفلة وللاتحاد الفلسطيني للفروسية الذي أتاح لها لفرصة للمشاركة في البطولة وكذلك لمدربها حمد رمزي عبد العال , وللإعلام الفلسطيني الذي ساهم بشكل فاعل في إبراز هذه المواهب وتسليط الضوء عليها,مؤكدا أن الفارسة" هلا "باتت ثروة يجب الحفاظ عليها ونأمل أن يتكون مشروع بطل مع توافر كل المقومات والعناصر التي تؤهلها لذلك.
بدوره وجه عضو الاتحاد عمر الحايك الشكر والتقدير للجنة الاولمبية على دعمهم والاهتمام برياضة الفروسية ,وإقامة هذه الاحتفال للطفلة الفارسة
وتابع أن هذه الفارسة استطاعت أن تثبت حضور فلسطين في رياضة الفروسية, وقد باتت مرشحة لخوض هذه الرياضة بكل شموخ, والمساهمة في حضور فلسطين مستقبلا في المحافل الرياضية العربية والدولية.
ووجه الشكر لكل من ساهم لان تصبح هذه الفارسة علامة مميزة في مجال الرياضية الفلسطينية ولكل من وقف إلى جانبها.لافتا إلى سيتم التواصل مع كافة الجهات العربية والدولية لتوثيق انجازها.
رئيس نادي الجواد اشرف اليازوري أكد أن هذا التفوق والانجاز جاء بفضل دعم الاتحاد وذوي الطفلة إضافة إلى المدرب احمد رمزي عبد لعال الذي ساهم في صقلها, وإبراز رياضة الفروسية, وإعلاء شانها في وطننا
واعتبر أن هلا ليست هي الموهبة الوحيدة بل هناك الكثير من المواهب التي تحتاج الى من يكتشفها في عدد من الرياضات الأخرى,مؤكدا أن فوز" هلا " هو بداية القصة والحكاية وتقدمها إلى العالم .
واختتم الكلمات والد الطفلة كمال البطراوي بشكر كافة الجهات التي ساهمت في إبراز موهبة الطفلة وداعيا إلى البدء في تجهيزها لخوض المنافسات الخارجية وإعدادها للمشاركة في الاولمبياد القادمة.وعبر عن أمله بان تقوم الجهات الرياضية الفلسطينية بالتواصل مع الاتحادات الرياضة العربية والدولية من اجل إقامة الدورات الخاصة وزيادة الاحتكاك والخبرة في مجال رياضة الفروسية.
وفي ختام الحفل قدمتن اللجنة الاولمبية دروعا تكريمية لنائب رئيس الاتحاد رمزي عبد العال ,ولرئيس نادي الجواد ودرع لمدر ب الطفلة,ودرعا آخر للطفلة الفارسة وذويها.