رسالة شكر من الرجوب
نشر بتاريخ: 09/05/2015 ( آخر تحديث: 09/05/2015 الساعة: 22:01 )
القدس – معا - دائرة الإعلام بالإتحاد – بعث اللواء جبريل الرجوب رئيس الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم، اليوم السبت، برسالة شكر وتقدير ومباركة بمناسبة انتهاء الموسم الكروي الفلسطيني 2024/2015م، حيث جاء نص الرسالة كمايلي:
"إنه ليسعدني - وباسم مجلس إدارة الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم وكافة أركان الأسرة الرياضية الفلسطينية الكبيرة - أن أتوجه بهذه الرسالة معبراً فيها عن عظيم الإمتنان والشكر والثناء لكافة الأطراف والجهات الفلسطينية الراعية والداعمة لهذه المسيرة وعلى رأس هؤلاء كافة سيادة الأخ الرئيس محمود عباس وحكومته العتيدة برئاسة الاستاذ الدكتور رامي الحمدالله، ولرئيس الإتحاد الدولي السيد جوزيف بلاتر والشيخ سلمان بن إبراهيم رئيس الإتحاد الآسيوي، ولكافة عناوين القطاع الخاص الداعمين للرياضة الفلسطينية وخاصة شركة جوال كراعي لدوري المحترفين، وبنك فلسطين الوطني وكافة الجهات والمؤسسات والشركات التي دعمت وتساند الرياضة الفلسطينية وحقوقها ماديا ومعنويا من خلال الإتحاد الوطني مباشرة أو عبر الأندية الرياضية.
ولا يسعني في هذا المجال إلا أن أتوجه بعظيم المباركة والتهاني لكافة رؤساء وإدارات الأندية والفرق التي حققت النتائج المأمولة على مستوى المراكز المتقدمة لمختلف البطولات بشكل خاص، ولكافة رؤساء وإدارات الأندية واللجان الرسمية والطواقم الفنية على اختلاف اختصاصاتها التي بذلت وقدمت وشاركت بعزة واقتدار في مختلف المسابقات عامة، باعتبارهم جميعا شركاء في تحقيق وترسيخ الرسالة السامية للرياضة الفلسطينية وصمودها وتحديها الإبداعي لكل المصاعب والمعيقات التي يطمح الإحتلال من خلالها لكسر الإرادة الحرة وضرب المناعة الوطنية في الرياضي الفلسطيني، ولا ننسى الدور المتميز لرجال الشرطة الفلسطينية البواسل والخدمات الطبية والهلال الأحمر وأدارة البلديات والملاعب، وعلى ذات الدرب كافة العاملين في ميدان الصحافة والإعلام وفضائية فلسطين الذين حملوا ويتحملون مسؤولية وأمانة نقل الصورة والرسالة الرياضية الفلسطينية السامية بموضوعية وأمانة وشموخ وبعيدا عن النزوات الشخصية وضيق الأفق...
إننا وإذ نؤمن بحق شعبنا وأسرتنا الرياضية بوجود كيان رياضي وطني مستقل، نفخر بما يصنع شعبنا وأسرتنا الرياضية جمعاء نحو تجسيد ذلك، ونصر على أن لا ندخر جهدا أو وسيلة مهما غلى الثمن لكي يتحقق ذلك وعلى قاعدة التزامنا باللوائح والقوانين والأنظمة الرياضية القارية والدولية، ويحذونا الأمل ببقاء أسرتنا الرياضية بكل قطاعاتها جنودا مجندة لصالح رسالة عز وكبرياء وشموخ فلسطيني لا بديل عنها في سياق مشروعنا الوطني الأكبر، وثقتنا راسخة بموسم قادم تتراكم فيه الإنجازات والإبداعات والمزيد من الإحترافية المهنية من قبل الجميع.
وألف ألف مبروك للفائزين .. وشكرا لكل من بذل وقدم بإخلاص لصالح رسالة فلسطين السامية".
"إنه ليسعدني - وباسم مجلس إدارة الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم وكافة أركان الأسرة الرياضية الفلسطينية الكبيرة - أن أتوجه بهذه الرسالة معبراً فيها عن عظيم الإمتنان والشكر والثناء لكافة الأطراف والجهات الفلسطينية الراعية والداعمة لهذه المسيرة وعلى رأس هؤلاء كافة سيادة الأخ الرئيس محمود عباس وحكومته العتيدة برئاسة الاستاذ الدكتور رامي الحمدالله، ولرئيس الإتحاد الدولي السيد جوزيف بلاتر والشيخ سلمان بن إبراهيم رئيس الإتحاد الآسيوي، ولكافة عناوين القطاع الخاص الداعمين للرياضة الفلسطينية وخاصة شركة جوال كراعي لدوري المحترفين، وبنك فلسطين الوطني وكافة الجهات والمؤسسات والشركات التي دعمت وتساند الرياضة الفلسطينية وحقوقها ماديا ومعنويا من خلال الإتحاد الوطني مباشرة أو عبر الأندية الرياضية.
ولا يسعني في هذا المجال إلا أن أتوجه بعظيم المباركة والتهاني لكافة رؤساء وإدارات الأندية والفرق التي حققت النتائج المأمولة على مستوى المراكز المتقدمة لمختلف البطولات بشكل خاص، ولكافة رؤساء وإدارات الأندية واللجان الرسمية والطواقم الفنية على اختلاف اختصاصاتها التي بذلت وقدمت وشاركت بعزة واقتدار في مختلف المسابقات عامة، باعتبارهم جميعا شركاء في تحقيق وترسيخ الرسالة السامية للرياضة الفلسطينية وصمودها وتحديها الإبداعي لكل المصاعب والمعيقات التي يطمح الإحتلال من خلالها لكسر الإرادة الحرة وضرب المناعة الوطنية في الرياضي الفلسطيني، ولا ننسى الدور المتميز لرجال الشرطة الفلسطينية البواسل والخدمات الطبية والهلال الأحمر وأدارة البلديات والملاعب، وعلى ذات الدرب كافة العاملين في ميدان الصحافة والإعلام وفضائية فلسطين الذين حملوا ويتحملون مسؤولية وأمانة نقل الصورة والرسالة الرياضية الفلسطينية السامية بموضوعية وأمانة وشموخ وبعيدا عن النزوات الشخصية وضيق الأفق...
إننا وإذ نؤمن بحق شعبنا وأسرتنا الرياضية بوجود كيان رياضي وطني مستقل، نفخر بما يصنع شعبنا وأسرتنا الرياضية جمعاء نحو تجسيد ذلك، ونصر على أن لا ندخر جهدا أو وسيلة مهما غلى الثمن لكي يتحقق ذلك وعلى قاعدة التزامنا باللوائح والقوانين والأنظمة الرياضية القارية والدولية، ويحذونا الأمل ببقاء أسرتنا الرياضية بكل قطاعاتها جنودا مجندة لصالح رسالة عز وكبرياء وشموخ فلسطيني لا بديل عنها في سياق مشروعنا الوطني الأكبر، وثقتنا راسخة بموسم قادم تتراكم فيه الإنجازات والإبداعات والمزيد من الإحترافية المهنية من قبل الجميع.
وألف ألف مبروك للفائزين .. وشكرا لكل من بذل وقدم بإخلاص لصالح رسالة فلسطين السامية".