وحدة رصد الخروقات تزور منزل الأسير اللاعب مهند عرار
نشر بتاريخ: 10/05/2015 ( آخر تحديث: 10/05/2015 الساعة: 18:28 )
رام الله- معا - إعلام اللجنة الأولمبية : زارت وحدة رصد الخروقات الاسرائيلية بحق الرياضة الفلسطينية منزل اللاعب المعتقل مهند عبد الفتاح عرار 18 عاماً الذي يلعب في نادي شباب الخليل.
والتقت الوحدة بوالد اللاعب الكابتن عبد الفتاح عرار مدرب فريق واد النيص، حيث أكد رئيس وحدة رصد الخروقات ناجي الردايدة بأن الوحدة تعمل جاهدة، لتوثيق كافة الانتهاكات الاسرائيلية بحق الرياضة الفلسطينية، وذلك بتوجيه مباشر من اللواء جبريل الرجوب رئيس اللجنة الأولمبية، الذي يعمل جاهدا على فضح كافة الخروقات الإسرائيلية بحق الرياضة الفلسطينية، والعمل على تعليق عضوية الاتحاد الاسرائيلي لكرة القدم في الفيفا من خلال المشروع الفلسطيني المقدم إلى كونجرس الفيفا.
بدوره رحب عبد الفتاح عرار بالزيارة وعلى الجهد الكبير الذي يبذله راعي المسيرة الرياضية اللواء الرجوب، وأشار إلى أنه لحظة اعتقال ابنه مهند لم يكن متواجداً في المنزل، حيث كان في الأردن برفقة بعثة نادي ترجي واد النيص، الذي يشارك في بطولة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ضد فريق الجزيرة الأردني، وختم مستنكراً عملية الاعتقال ومؤكداً على همجية الاحتلال في اعتقال الرياضيين.
بدورها أشارت والدة اللاعب إلى حالة الذعر التي أصابتهم لحظة اقتحام المنزل من قبل قوات الاحتلال، آملة من كل الجهات الرسمية العمل والضغط على الاحتلال للإفراج عن ابنها مهند، الذي يستعد لتقديم امتحانات الثانوية العامة بفرعها الأدبي.
والتقت الوحدة بوالد اللاعب الكابتن عبد الفتاح عرار مدرب فريق واد النيص، حيث أكد رئيس وحدة رصد الخروقات ناجي الردايدة بأن الوحدة تعمل جاهدة، لتوثيق كافة الانتهاكات الاسرائيلية بحق الرياضة الفلسطينية، وذلك بتوجيه مباشر من اللواء جبريل الرجوب رئيس اللجنة الأولمبية، الذي يعمل جاهدا على فضح كافة الخروقات الإسرائيلية بحق الرياضة الفلسطينية، والعمل على تعليق عضوية الاتحاد الاسرائيلي لكرة القدم في الفيفا من خلال المشروع الفلسطيني المقدم إلى كونجرس الفيفا.
بدوره رحب عبد الفتاح عرار بالزيارة وعلى الجهد الكبير الذي يبذله راعي المسيرة الرياضية اللواء الرجوب، وأشار إلى أنه لحظة اعتقال ابنه مهند لم يكن متواجداً في المنزل، حيث كان في الأردن برفقة بعثة نادي ترجي واد النيص، الذي يشارك في بطولة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ضد فريق الجزيرة الأردني، وختم مستنكراً عملية الاعتقال ومؤكداً على همجية الاحتلال في اعتقال الرياضيين.
بدورها أشارت والدة اللاعب إلى حالة الذعر التي أصابتهم لحظة اقتحام المنزل من قبل قوات الاحتلال، آملة من كل الجهات الرسمية العمل والضغط على الاحتلال للإفراج عن ابنها مهند، الذي يستعد لتقديم امتحانات الثانوية العامة بفرعها الأدبي.