"المرأة العاملة" تنظم دورة في مهارات الضغط والتفاوض والحوار والقيادة
نشر بتاريخ: 18/05/2015 ( آخر تحديث: 18/05/2015 الساعة: 17:35 )
نابلس- معا - نظمت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية دورة تدريبية حول مهارات الضغط والمناصرة في الإعلام والتفاوض والحوار والقيادة، وذلك ضمن مشروع أمل، واستمرت لأربعة أيام.
وتعتبر الدورة جزءا من سلسلة لقاءات لبناء قدرات المجموعة ومهاراتهم، وتنفذ ضمن مشروع "أمل" لـ"تعزيز المشاركة المجتمعية ودعم القيادة التغييرية للمرأة في الأزمنة المتغيرة في الشرق الأوسط وشمال افريقيا" بالشراكة مع "أوكسفام نوفب" ومع مركز المرأة للإرشاد القانوني والمجتمعي ومركز شؤون المرأة، ومؤسسة مفتاح، وبدعم من وكالة التنمية السويدية- سيدا، والذي ينفذ في فلسطين واليمن والمغرب وتونس.
وقالت منسقة المشروع في جمعية المرأة العاملة رنين حديد أن هذا التدريب يهدف إلى بناء قدرات الشابات والشباب في مجال النقاش والتفاوض والقيادة ولزيادة ثقتهم بأنفسهم وتحفيزهم على لعب أدوارا قيادية في المجتمع من خلال تنظيم لقاءات موسعة في مواقعهم بعد انتهاء التدريب.
وذكر الطالب مراد حبايب أن التدريب أضاف كما معرفيا ومعلوماتيا ومهارات جديدة للخروج من الصندوق خاصة في مجال العادات و التقاليد، أما الطالبة ياسمين هيلان رأت بأن التدريبات مكنتها من فهم أساسيات القيادة الماهرة و كيفية التعامل مع الآخرين والتحاور معهم، أما المتدربة سارة غسان فقالت أن التدريب ساعدها على اكتشاف ذاتها، وازدياد ثقتها بنفسها.
وسينفذ المشاركون بعد استكمالهم مجمل هذه التدريبات لقاءات عامة مع فئات طلابية في أماكن تواجدهم بغية نقل وتمرير المعلومات التي اكتسبوها لمجموعات اخرى من الشباب الفلسطيني، ورصد قضايا محددة تهم الشباب ومتابعة تنفيذها مع الجهات ذات العلاقة.
وتعتبر الدورة جزءا من سلسلة لقاءات لبناء قدرات المجموعة ومهاراتهم، وتنفذ ضمن مشروع "أمل" لـ"تعزيز المشاركة المجتمعية ودعم القيادة التغييرية للمرأة في الأزمنة المتغيرة في الشرق الأوسط وشمال افريقيا" بالشراكة مع "أوكسفام نوفب" ومع مركز المرأة للإرشاد القانوني والمجتمعي ومركز شؤون المرأة، ومؤسسة مفتاح، وبدعم من وكالة التنمية السويدية- سيدا، والذي ينفذ في فلسطين واليمن والمغرب وتونس.
وقالت منسقة المشروع في جمعية المرأة العاملة رنين حديد أن هذا التدريب يهدف إلى بناء قدرات الشابات والشباب في مجال النقاش والتفاوض والقيادة ولزيادة ثقتهم بأنفسهم وتحفيزهم على لعب أدوارا قيادية في المجتمع من خلال تنظيم لقاءات موسعة في مواقعهم بعد انتهاء التدريب.
وذكر الطالب مراد حبايب أن التدريب أضاف كما معرفيا ومعلوماتيا ومهارات جديدة للخروج من الصندوق خاصة في مجال العادات و التقاليد، أما الطالبة ياسمين هيلان رأت بأن التدريبات مكنتها من فهم أساسيات القيادة الماهرة و كيفية التعامل مع الآخرين والتحاور معهم، أما المتدربة سارة غسان فقالت أن التدريب ساعدها على اكتشاف ذاتها، وازدياد ثقتها بنفسها.
وسينفذ المشاركون بعد استكمالهم مجمل هذه التدريبات لقاءات عامة مع فئات طلابية في أماكن تواجدهم بغية نقل وتمرير المعلومات التي اكتسبوها لمجموعات اخرى من الشباب الفلسطيني، ورصد قضايا محددة تهم الشباب ومتابعة تنفيذها مع الجهات ذات العلاقة.