ما معنى طوارئ أمن المعلومات؟ ولماذا شكلت الوزارة هذا الفرع؟
نشر بتاريخ: 21/05/2015 ( آخر تحديث: 21/05/2015 الساعة: 16:33 )
رام الله- معا- أشادت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، اليوم الخميس، بمصادقة مجلس الوزراء على تشكيل فريق فلسطين للاستجابة لطوارئ أمن المعلومات، والذي جاء لتطبيق سياسة أمن المعلومات في مختلف الوزارات والمؤسسات الحكومية من حيث صلاحية الاستخدام.
وقال مدير عام وحدة مجلس الوزراء في الوزارة باسم حمودي في بيان صحفي: إن هذا الفريق يهدف إلى تطبيق هذه السياسة على كافة الأنظمة التي تديرها أو تملكها المؤسسة، بما يشمل المعدات وأنظمة التشغيل والتطبيقات المختلفة، بحيث تغطي جميع المعلومات والبيانات التي يتم التعامل معها من خلال أنظمة الحاسوب والشبكات المختلفة.
وأضاف أن الأهداف المطلوبة من هذه السياسة تتحقق بتطبيق هذه السياسة بالطريقة الأنسب لطبيعة عمل وبيئة المؤسسة.
وأشار حمودي إلى أن المؤسسات الفلسطينية تعتمد على أنظمة المعلومات والتقنيات الحديثة والمعلومات في عملها، والذي من شأن تسريبها إلحاق خسائر مادية ومعنوية بالمؤسسة.
وقال إن الحفاظ على أمن هذه الأنظمة والمعلومات يعتبر من الاهتمامات الرئيسية للإدارة العليا في المؤسسة، التي تعمل جنبا إلى جنب مع مجلس الوزراء لإطلاق ودعم الجهود المبذولة لتعزيز أمن المعلومات.
وقال مدير عام وحدة مجلس الوزراء في الوزارة باسم حمودي في بيان صحفي: إن هذا الفريق يهدف إلى تطبيق هذه السياسة على كافة الأنظمة التي تديرها أو تملكها المؤسسة، بما يشمل المعدات وأنظمة التشغيل والتطبيقات المختلفة، بحيث تغطي جميع المعلومات والبيانات التي يتم التعامل معها من خلال أنظمة الحاسوب والشبكات المختلفة.
وأضاف أن الأهداف المطلوبة من هذه السياسة تتحقق بتطبيق هذه السياسة بالطريقة الأنسب لطبيعة عمل وبيئة المؤسسة.
وأشار حمودي إلى أن المؤسسات الفلسطينية تعتمد على أنظمة المعلومات والتقنيات الحديثة والمعلومات في عملها، والذي من شأن تسريبها إلحاق خسائر مادية ومعنوية بالمؤسسة.
وقال إن الحفاظ على أمن هذه الأنظمة والمعلومات يعتبر من الاهتمامات الرئيسية للإدارة العليا في المؤسسة، التي تعمل جنبا إلى جنب مع مجلس الوزراء لإطلاق ودعم الجهود المبذولة لتعزيز أمن المعلومات.