محافظ غزة يثمن مواقف ومكارم ملك الاردن تجاه الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 15/09/2007 ( آخر تحديث: 15/09/2007 الساعة: 12:46 )
غزة- معا- ثمن محافظ غزة محمد القدوة ما يقدمه جلالة الملك الاردني عبد الله الثاني ومواقفه الداعمة للشعب الفلسطيني، مشيدا بتوجيهات جلالته بإرسال قافلة جديدة من المساعدات الغذائية والانسانية الى الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقال القدوة في بيان وصل معا نسخة منه:" أنها ليست المرة الأولى التي يأمر فيها جلالته بإرسال المساعدات إلى أبناء الشعب الفلسطيني وبخاصة في قطاع غزة فلقد عودنا جلالته على مواقفه العربية الأصيلة تجاه أشقائه في فلسطين".
وأكد أن هذه القافلة الجديدة من المساعدات الأردنية تأتي في ظل ظروف بالغة الصعوبة يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من إغلاق للمعابر وحصار إسرائيلي كامل وسط تفاقم نسبة المواطنين الذين يعيشون تحت خط الفقر وارتفاع في نسب البطالة وشرائح كبيرة من الموظفين الذين لا يتلقون رواتبهم إضافة إلى ما يزيد عن 80% من المصانع التي توقف عملها جراء الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المواد الخام اللازمة لتشغيلها.
وأضاف القدوة أن كل هذه الظروف تجعل للمساعدات الأردنية قيمة كبيرة في التخفيف من معاناة المواطنين وبخاصة انها ستصل في بداية شهر رمضان المبارك.
وأشاد المحافظ القدوة بالدور الكبير الذي تبذله الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وكذلك السفير يحيى القرالة سفير الاردن لدى السلطة الوطنية الفلسطينية في تامين وصول المساعدات ودخولها إلى قطاع غزة على الرغم من الحصار الإسرائيلي.
وقال القدوة أن هذه المساعدات هي دليل على عمق العلاقات التي تربط الشعبين الشقيقين الفلسطيني والأردني .
وكان جلالة الملك عبد الله الثاني أمر يوم أمس بتسيير قوافل مساعدات محملة بالمواد الغذائية والإنسانية إلى الضفة الغربية وقطاع غزة للمساهمة في التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني جراء الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها.
وقال القدوة في بيان وصل معا نسخة منه:" أنها ليست المرة الأولى التي يأمر فيها جلالته بإرسال المساعدات إلى أبناء الشعب الفلسطيني وبخاصة في قطاع غزة فلقد عودنا جلالته على مواقفه العربية الأصيلة تجاه أشقائه في فلسطين".
وأكد أن هذه القافلة الجديدة من المساعدات الأردنية تأتي في ظل ظروف بالغة الصعوبة يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من إغلاق للمعابر وحصار إسرائيلي كامل وسط تفاقم نسبة المواطنين الذين يعيشون تحت خط الفقر وارتفاع في نسب البطالة وشرائح كبيرة من الموظفين الذين لا يتلقون رواتبهم إضافة إلى ما يزيد عن 80% من المصانع التي توقف عملها جراء الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المواد الخام اللازمة لتشغيلها.
وأضاف القدوة أن كل هذه الظروف تجعل للمساعدات الأردنية قيمة كبيرة في التخفيف من معاناة المواطنين وبخاصة انها ستصل في بداية شهر رمضان المبارك.
وأشاد المحافظ القدوة بالدور الكبير الذي تبذله الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وكذلك السفير يحيى القرالة سفير الاردن لدى السلطة الوطنية الفلسطينية في تامين وصول المساعدات ودخولها إلى قطاع غزة على الرغم من الحصار الإسرائيلي.
وقال القدوة أن هذه المساعدات هي دليل على عمق العلاقات التي تربط الشعبين الشقيقين الفلسطيني والأردني .
وكان جلالة الملك عبد الله الثاني أمر يوم أمس بتسيير قوافل مساعدات محملة بالمواد الغذائية والإنسانية إلى الضفة الغربية وقطاع غزة للمساهمة في التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني جراء الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها.