الملفات التي سيناقشها مؤتمر المانحين
نشر بتاريخ: 26/05/2015 ( آخر تحديث: 29/05/2015 الساعة: 09:20 )
بروكسل - معا- وصل مساء اليوم الثلاثاء، رئيس الوزراء رامي الحمد الله، يرافقه وزير المالية والتخطيط بشارة خوري، الى العاصمة البلجيكية بروكسل، للمشاركة في أعمال مؤتمر الدول المانحة لفلسطين.
وكان في استقبال رئيس الوزراء والوفد المرافق له، القائم بأعمال بعثة فلسطين لدى الاتحاد الاوروبي وبلجيكا ولوكسمبورغ، هادي شبلي والمستشاران حسان البلعاوي وايهاب خليل.
وسيلتقي رئيس الوزراء غدا مع كل من الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمن للاتحاد الأوروبي، فيدريكا موغيرين، ومع وزير خارجية النرويج اضافة الى رؤساء الوفود الأوروبية والعربية والمنظمات الدولية المشاركة في المؤتمر، حيث سيطالبهم بالعمل على الاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية بناء على جاهزية المؤسسات الفلسطينية. كما سيبحث معهم آخر التطورات السياسة وعددا من القضايا الهامة خاصة سبل تسريع عملية إعادة اعمار قطاع غزة، ودعم القدس الشرقية والمناطق المسماة &
39;.
ومن المقرر أن يناقش المؤتمر سبل تجاوز تأثير حجز إسرائيل لعائدات الضرائب بشكل متكرر على مؤسسات الحكومة والقطاع الخاص والاقتصاد الفلسطيني بشكل عام، وتأثير انسداد أفق العملية السياسية على حل الدولتين، وسبل اتخاذ خطوات فاعلة على أرض الواقع لتمكين المؤسسات والاقتصاد في الضفة وغزة والقدس الشرقية لتكريس حل الدولتين.
وسيستعرض المؤتمر مجمل المعيقات التي تحول دون تسريع عملية إعادة الإعمار، إلى جانب بحث حل قضيتي المياه والكهرباء في القطاع، كما سيستعرض تفاقم الأوضاع الأمنية في القدس ومناطق الضفة، وتأثير ذلك على حياة المواطنين الفلسطينيين، وسبل تحسين المستوى المعيشي لهم في ظل تقرير البنك الدولي الأخير، الذي أكد تراجع مستوى الدخل للفرد الفلسطيني وزيادة نسبة البطالة خاصة في غزة.
وكان في استقبال رئيس الوزراء والوفد المرافق له، القائم بأعمال بعثة فلسطين لدى الاتحاد الاوروبي وبلجيكا ولوكسمبورغ، هادي شبلي والمستشاران حسان البلعاوي وايهاب خليل.
وسيلتقي رئيس الوزراء غدا مع كل من الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمن للاتحاد الأوروبي، فيدريكا موغيرين، ومع وزير خارجية النرويج اضافة الى رؤساء الوفود الأوروبية والعربية والمنظمات الدولية المشاركة في المؤتمر، حيث سيطالبهم بالعمل على الاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية بناء على جاهزية المؤسسات الفلسطينية. كما سيبحث معهم آخر التطورات السياسة وعددا من القضايا الهامة خاصة سبل تسريع عملية إعادة اعمار قطاع غزة، ودعم القدس الشرقية والمناطق المسماة &
ومن المقرر أن يناقش المؤتمر سبل تجاوز تأثير حجز إسرائيل لعائدات الضرائب بشكل متكرر على مؤسسات الحكومة والقطاع الخاص والاقتصاد الفلسطيني بشكل عام، وتأثير انسداد أفق العملية السياسية على حل الدولتين، وسبل اتخاذ خطوات فاعلة على أرض الواقع لتمكين المؤسسات والاقتصاد في الضفة وغزة والقدس الشرقية لتكريس حل الدولتين.
وسيستعرض المؤتمر مجمل المعيقات التي تحول دون تسريع عملية إعادة الإعمار، إلى جانب بحث حل قضيتي المياه والكهرباء في القطاع، كما سيستعرض تفاقم الأوضاع الأمنية في القدس ومناطق الضفة، وتأثير ذلك على حياة المواطنين الفلسطينيين، وسبل تحسين المستوى المعيشي لهم في ظل تقرير البنك الدولي الأخير، الذي أكد تراجع مستوى الدخل للفرد الفلسطيني وزيادة نسبة البطالة خاصة في غزة.