د. عزيز دويك يتقدم بطلب للقاضي لعدم النزول الى المحكمة خلال شهر رمضان
نشر بتاريخ: 16/09/2007 ( آخر تحديث: 16/09/2007 الساعة: 10:52 )
نابلس - معا - طلب رئيس المجلس التشريعي المختطف الدكتور عزيز دويك من قاضي المحكمة العسكرية في عوفر أن يقوم باعفائه من النزول الى المحكمة خلال شهر رمضان المبارك.
واعتبر الدكتور دويك هذه البوسطة انها من أسوء طرق الإذلال المتبعة بحق الاسرى حيث ينقل الاسرى الى محكمة عوفر لمدة تزيد على خمسة ايام وهم مكبلين لاكثر من 12 ساعة يوميا.
واضاف الدكتور دويك حسب ما اوردت جمعية نفحة، ان رحلة العذاب من والى سجن مجدو يقيد خلالها الاسرى بالايدي والارجل مع الجلوس على مقاعد الحديد لاكثر من 13 ساعة حتى الوصول الى سجن الرملة ثم الذهاب الى محكمة عوفر والجلوس في الزنزانة 13 ساعة اخرى مع التقييد بالسلاسل ثم العودة بعد يومين او ثلاثة من زنازين الرملة الى سجن مجدو في رحلة عذاب اخرى تزيد مدتها على 13 ساعة متواصلة دون طعام او شراب او قضاء حاجة .
وجاءت تصريحات الدويك خلال زيارة قام بها محامي جمعية نفحة للدفاع عن حقوق الاسرى والانسان له في سجن مجدو الجمعة .
وتسائلت جمعية نفحة عن دور مؤسسات حقوق الانسان من هذه الاساليب اللانسانسة المتبعة من قبل ادارة مصلحة السجون والتي تهدف الى اذلال وتركيع الاسير الفلسطيني .
ودعت جمعية نفحة الصليب الاحمر ومؤسسات حقوق الانسان الدولية الى السعي الجاد من اجل ايقاف العمل بنظام البوسطة وايقاف كافة اشكال الممارسات المتبعة بحق اسرانا البواسل .
واعتبر الدكتور دويك هذه البوسطة انها من أسوء طرق الإذلال المتبعة بحق الاسرى حيث ينقل الاسرى الى محكمة عوفر لمدة تزيد على خمسة ايام وهم مكبلين لاكثر من 12 ساعة يوميا.
واضاف الدكتور دويك حسب ما اوردت جمعية نفحة، ان رحلة العذاب من والى سجن مجدو يقيد خلالها الاسرى بالايدي والارجل مع الجلوس على مقاعد الحديد لاكثر من 13 ساعة حتى الوصول الى سجن الرملة ثم الذهاب الى محكمة عوفر والجلوس في الزنزانة 13 ساعة اخرى مع التقييد بالسلاسل ثم العودة بعد يومين او ثلاثة من زنازين الرملة الى سجن مجدو في رحلة عذاب اخرى تزيد مدتها على 13 ساعة متواصلة دون طعام او شراب او قضاء حاجة .
وجاءت تصريحات الدويك خلال زيارة قام بها محامي جمعية نفحة للدفاع عن حقوق الاسرى والانسان له في سجن مجدو الجمعة .
وتسائلت جمعية نفحة عن دور مؤسسات حقوق الانسان من هذه الاساليب اللانسانسة المتبعة من قبل ادارة مصلحة السجون والتي تهدف الى اذلال وتركيع الاسير الفلسطيني .
ودعت جمعية نفحة الصليب الاحمر ومؤسسات حقوق الانسان الدولية الى السعي الجاد من اجل ايقاف العمل بنظام البوسطة وايقاف كافة اشكال الممارسات المتبعة بحق اسرانا البواسل .