بلدية غزة تناشد المشتركين دفع مستحقات البلدية المتراكمة عليهم
نشر بتاريخ: 17/09/2007 ( آخر تحديث: 17/09/2007 الساعة: 13:49 )
غزة- معا- ناشدت بلدية غزة أبناء المدينة العمل على إنجاح حملة استرداد البلدية لمستحقاتها التي أطلقتها البلدية في مطلع الأسبوع الجاري.
وتشمل الحملة منح المشتركين الراغبين بتسديد المستحقات خصم بنسبة 30 بالمائة على فاتورة الجباية (المياه والخدمات) ونسبة مماثلة على إيجارات أملاك وعقارات البلدية، ونسبة مماثلة على مخالفات وغرامات التنظيم، ونسبة 20 بالمائة على رسوم رخص التنظيم والبناء.
وحذرت البلدية من أن عدم تجاوب المواطنين مع هذه الحملة يعني انهيار قطاع الخدمات الأساسية لمدينة غزة برمته وتقويض وإفشال قدرة البلدية في جميع المجالات الرئيسية التي تقدمها لمئات الآلاف من سكان المدينة.
واعتبرت البلدية في بيان صحفي أن بقاء أكثر من 150 مليون شيكل من مستحقاتها ديون مستحقة على المواطنين بدون تسديد يعني تعريض البلدية لخطر داهم ويؤدي لعجزها عن تغطية المصاريف المطلوبة لتشغيل المرافق الخدماتية الأساسية وتوفير الوقود والصيانة واللوازم المطلوبة لعمل آليات النظافة والصرف الصحي وصيانة الطرق وكافة الآليات الخدماتية الأخرى.
وأهابت البلدية بأكثر من 45 ألف مشترك من إجمالي 60 ألف مشترك مسجلون لدى البلدية تؤكد جميع الدراسات والمتابعات التي أجرتها البلدية قدرتهم على دفع مستحقات البلدية أهابت بهم القيام بواجباتهم الدينية والأخلاقية والنضالية والوطنية تجاه مدينتهم, مؤكدة أن الدين الإسلامي الحنيف يرفض قيام أي أحد بأكل حقوق الآخرين.
وقالت ان حملة الخصم ستستمر طيلة شهر رمضان ولن يتم تجديدها، وستحول بعد ذلك جميع ملفات المتخلفين إلى القضاء لاتخاذ الإجراءات القانونية وإصدار الأحكام الكفيلة بإعادة حقوق البلدية المسلوبة إليها.
وتشمل الحملة منح المشتركين الراغبين بتسديد المستحقات خصم بنسبة 30 بالمائة على فاتورة الجباية (المياه والخدمات) ونسبة مماثلة على إيجارات أملاك وعقارات البلدية، ونسبة مماثلة على مخالفات وغرامات التنظيم، ونسبة 20 بالمائة على رسوم رخص التنظيم والبناء.
وحذرت البلدية من أن عدم تجاوب المواطنين مع هذه الحملة يعني انهيار قطاع الخدمات الأساسية لمدينة غزة برمته وتقويض وإفشال قدرة البلدية في جميع المجالات الرئيسية التي تقدمها لمئات الآلاف من سكان المدينة.
واعتبرت البلدية في بيان صحفي أن بقاء أكثر من 150 مليون شيكل من مستحقاتها ديون مستحقة على المواطنين بدون تسديد يعني تعريض البلدية لخطر داهم ويؤدي لعجزها عن تغطية المصاريف المطلوبة لتشغيل المرافق الخدماتية الأساسية وتوفير الوقود والصيانة واللوازم المطلوبة لعمل آليات النظافة والصرف الصحي وصيانة الطرق وكافة الآليات الخدماتية الأخرى.
وأهابت البلدية بأكثر من 45 ألف مشترك من إجمالي 60 ألف مشترك مسجلون لدى البلدية تؤكد جميع الدراسات والمتابعات التي أجرتها البلدية قدرتهم على دفع مستحقات البلدية أهابت بهم القيام بواجباتهم الدينية والأخلاقية والنضالية والوطنية تجاه مدينتهم, مؤكدة أن الدين الإسلامي الحنيف يرفض قيام أي أحد بأكل حقوق الآخرين.
وقالت ان حملة الخصم ستستمر طيلة شهر رمضان ولن يتم تجديدها، وستحول بعد ذلك جميع ملفات المتخلفين إلى القضاء لاتخاذ الإجراءات القانونية وإصدار الأحكام الكفيلة بإعادة حقوق البلدية المسلوبة إليها.