غنام: على أحرار العالم أن يدعموا شعبنا لينال حقوقه المسلوبة
نشر بتاريخ: 10/06/2015 ( آخر تحديث: 10/06/2015 الساعة: 17:34 )
رام الله - معا - دعت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام كافة أحرار العالم إلى ضرورة رفع مستوى الإهتمام بالقضية الفلسطينية وتأمين كافة الطاقات اللازمة للحصول على أكبر دعم شعبي ورسمي تأيداً لقضيتنا العادلة ونيل حقوقنا المشروعة.
وأشادت غنام خلال استقبالها اليوم في مقر المحافظة لرئيس لجنة القدس البرلمانية في السويد فيكتور سماعنة بدور اللجنة والرابطة الفلسطينية هناك وجهودهم نحو كسر الصمت الدولي تجاه ما يجري بحق الشعب الفلسطيني من انتهاكات يومية منافية لكافة مواثيق ومعاهدات حقوق الانسان، داعية كافة الدول الاوروبية لزيارة فلسطين وملامسة الواقع بأعينهم.
وتطرقت غنام لبعض ملامح الواقع الفلسطيني المرير في ظل استمرار السياسة الإحتلالية الساعية لنهب الأراضي وسرقتها لبناء المستوطنات وتوسيع جدار الفصل العنصري وهدم البيوت والمباني، داعية العالم إلى التفكير بكل تلك الدلائل التي توضح ظلم الاحتلال وجبروته وعدم اكتراثه لأي من القرارات الدولة.
وحملت غنام المؤسسات الدولية مسؤولية ما يجري بحق الاسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال، مبينة بأن فجر الحرية آت لا محالة وسيحتفل الشعب بتحررهم في القدس الشريف عاصمة للدولة الفلسطينية، بجهود كافة الأحرار والشرفاء الذين يسعون دوماً لدعم صمود أهلنا في القدس الشريف من جهة وفضح ممارسات الاحتلال الغاشم للعالم أجمع من جهة أخرى.
من ناحيته أكد سماعنة بأن اللجنة تعنى بتسليط الضوء على ما يعانيه أهلنا بالقدس الشريف وإبراز تلك المعاناه من خلال ثلاثة محاور لعمل اللجنة تتمثل بالعمل السياسي وخلق حالة شبيهه للجنة بكافة الدول الاوروبية، والعمل والحشد الشعبي داخل السويد بهدف فضح ممارسات الاحتلال الغاشمة، وأخيراً عمل حملات داعمة تمس كافة مجالات الصحة والتعليم والشؤون الاجتماعية لدعم الفلسطينيين في صمودهم في أرضهم.
وأشادت غنام خلال استقبالها اليوم في مقر المحافظة لرئيس لجنة القدس البرلمانية في السويد فيكتور سماعنة بدور اللجنة والرابطة الفلسطينية هناك وجهودهم نحو كسر الصمت الدولي تجاه ما يجري بحق الشعب الفلسطيني من انتهاكات يومية منافية لكافة مواثيق ومعاهدات حقوق الانسان، داعية كافة الدول الاوروبية لزيارة فلسطين وملامسة الواقع بأعينهم.
وتطرقت غنام لبعض ملامح الواقع الفلسطيني المرير في ظل استمرار السياسة الإحتلالية الساعية لنهب الأراضي وسرقتها لبناء المستوطنات وتوسيع جدار الفصل العنصري وهدم البيوت والمباني، داعية العالم إلى التفكير بكل تلك الدلائل التي توضح ظلم الاحتلال وجبروته وعدم اكتراثه لأي من القرارات الدولة.
وحملت غنام المؤسسات الدولية مسؤولية ما يجري بحق الاسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال، مبينة بأن فجر الحرية آت لا محالة وسيحتفل الشعب بتحررهم في القدس الشريف عاصمة للدولة الفلسطينية، بجهود كافة الأحرار والشرفاء الذين يسعون دوماً لدعم صمود أهلنا في القدس الشريف من جهة وفضح ممارسات الاحتلال الغاشم للعالم أجمع من جهة أخرى.
من ناحيته أكد سماعنة بأن اللجنة تعنى بتسليط الضوء على ما يعانيه أهلنا بالقدس الشريف وإبراز تلك المعاناه من خلال ثلاثة محاور لعمل اللجنة تتمثل بالعمل السياسي وخلق حالة شبيهه للجنة بكافة الدول الاوروبية، والعمل والحشد الشعبي داخل السويد بهدف فضح ممارسات الاحتلال الغاشمة، وأخيراً عمل حملات داعمة تمس كافة مجالات الصحة والتعليم والشؤون الاجتماعية لدعم الفلسطينيين في صمودهم في أرضهم.